أعواما انقضت عاما بعد عام وقاربت ١٠٠ عاما الا قليلا كلها رغد عيش وحياة كريمة وشعباوفياً وقيادة رشيدةً بقيت تسعى جاهدة تنفق النفيس والغالي لتحقق طموحات وتطلعات شعبها الذي يؤمن بتلك القيادة الحكيمة الرشيدة التي سخرت الأموال والقوةً البشريةً لتقديم مايمكن تقديمه للمواطن والمقيم على حد سواء كل تلك الأعوام هي ترجمة لواقع يعيشه كل من عاش أو قدم لارض الممكلةً السعودية مواطنا يفتخر بوطنيته أو مقيمايريد رزقا كلاهما سيان في الانظمةً وفي نمط حياة أصبح كريما يتميز بعدل وحقوق إنسانية محفوظة يكفلها النظام الذي يطبقه كل مسوؤل يعرف أن هذا وقت الحزم والعزم وفي رؤية وطن يقودها سيدي ولي العهد التي ترتكز على العدل والإنجازات والأرقام التي هي أصدق مقياس للحقيقة وبه يرتقي الوطن شامخا ابيا في وجهه كل حاقد حاسد يبقى كذلكً إذا لم يجد له صافعا قويا أميناً على وطن قدم لمواطنيه الكثير
نقطةً آخر السطر
كل عام والوطن بألف خير وحفظه من كل شر واليوم الوطني ٨٩ هو عرس وطني سنبقى نحتفل به كلً عام