تنطلق في الثامنة من صباح اليوم وحتى الخامسة عصراً عمليات الاقتراع للانتخابات البلدية في مختلف مراكز الانتخاب التي تم تحديدها في مدن المملكة وسط إمكانات تقنية وبشرية كبيرة حشدتها وزارة الشؤون البلدية والقروية.
صوت واحد لكل ناخب
ويصوت كل ناخب في دائرته الانتخابية المسجل فيها بصوت واحد، دون التصويت لمرشحين آخرين، سواءً في دائرته الانتخابية أو في الدوائر الأخرى، وستتم عملية التصويت بوقوف الناخب في المسار الخاص به، ثم يتوجه إلى مسؤول تدقيق جدول قيد الناخبين، بعدها يوقع أمام اسمه في جدول قيد الناخبين، ثم يتجه إلى مسؤول تسليم أوراق الاقتراع، ويستلم ورقة الاقتراع متأكداً أن ورقة الاقتراع المسلمة له مختومة من الخلف بالختم الرسمي للمركز الانتخابي، بعدها يتوجه إلى الساتر ويؤشر أمام اسم المرشح الذي يختاره بعلامة (√) "مختاراً مرشحاًً واحداًً" فقط، ثم يقوم الناخب بطي ورقة الاقتراع ويضعها في صندوق الاقتراع، وبعدها يخرج من قاعة الاقتراع.
وسيتاح للناخب الأمي بالدخول لمركز الانتخاب مبلغاً مسؤولي تدقيق جدول قيد الناخبين بأنه "أمي" ويحتاج إلى مساعدة، وبعد أن يبصم في الجدول يتم تسليمه ورقة الاقتراع ويتوجه إلى رئيس اللجنة، ويقوم رئيس اللجنة وأحد الأعضاء، أو يكلف رئيس اللجنة عضوين من اللجنة لمساعدة الناخب الأمي في التأشير على اسم المرشح الذي يرغب الناخب التصويت له، وسوف لن يسمح بالتفويض أو التوكيل للتصويت، حيث على الناخب الحضور شخصياً للتصويت يوم الاقتراع، إلا في حالتين وهما "الناخب المريض أو المعوق بدنياً"، بموجب شهادة رسمية تثبت الإعاقة أو المرض، فله أن يفوض مواطناً بالتصويت عنه يوم الاقتراع بموجب نموذج التفويض بمركز الانتخاب لدى لجنة الانتخاب في مركز الانتخاب، والناخب ذو المانع النظامي "السجين - الموقوف" بموجب شهادة رسمية تثبت المانع النظامي، وتوكيل شرعي لمواطن ينص على التصويت عنه يوم الاقتراع.
غداً موعد إعلان النتائج
وجاء منتصف ليل أمس الأول الخميس آخر مشوار للحملات الانتخابية للمرشحين والمرشحات، وأمس الجمعة يوم صمت انتخابي، أوقفت فيه جميع اشكال الترويج والدعاية وكسب ودّ الناخبين، من أجل إتاحة الفرصة أمام الناخبين والناخبات لمنح أصواتهم في هدوء، وقد أزال المرشحون والمرشحات جميع الوسائل المستخدمة في حملاتهم الانتخابية، ويواصل مراقبو الحملات جولاتهم لرصد أي مخالفات يمكن ملاحظتها حيث ترفع للجنة العامة للانتخابات، تمهيداً للبدء في يوم الاقتراع (اليوم)، ومن ثم إعلان نتائج الانتخابات غداً الأحد.
تعديلات نظام الانتخابات
وتأتي هذه الدورة من الانتخابات البلدية مميزة عن سابقتيها، حيث زيد في نسبة الأعضاء المنتخبين فيها إلى الثلثين بدلاً من النصف، وخفض سن القيد إلى 18 عاماً بدلاً من 21 عاماً بهدف مشاركة شريحة الشباب، وتشارك فيها المرأة كناخبة ومرشحة، ويواكب الانتخابات حضور إعلامي من الداخل والخارج، وسط حرص كبير من الناخبين على المشاركة الفاعلة في الاختيار المطلوب لمن يرونه كفئاً في تمثيلهم من ذوي الكفاءات والخبرات، بعيداً عن التعصب والانتماءات.
الممنوعون من الترشح
ولم يسمح بالترشح لعضوية المجلس البلدي لموظفي وزارة الشؤون البلدية والقروية والجهات التابعة لها والقضاة وكتاب العدل ومحافظو المحافظات ورؤساء المراكز، ومشايخ ونواب القبائل، والمعرفون والعمد، وأعضاء هيئة التحقيق والادعاء العام، وكذلك أعضاء مجلس الشورى، وأعضاء وأمناء مجالس المناطق والمجالس المحلية، وأعضاء مجالس إدارات هيئات التطوير التي تقدم خدمات بلدية وأعضاء اللجان الانتخابية، ولجان الفصل في الطعون والمخالفات الانتخابية، وكذلك المستثمر أو المتعهد أو المقاول الذي تربطه مع البلدية علاقة استثمارية أو تعاقدية، وفق الضوابط التي حددتها لائحة انتخاب أعضاء المجالس البلدية.
صوت واحد لكل ناخب
ويصوت كل ناخب في دائرته الانتخابية المسجل فيها بصوت واحد، دون التصويت لمرشحين آخرين، سواءً في دائرته الانتخابية أو في الدوائر الأخرى، وستتم عملية التصويت بوقوف الناخب في المسار الخاص به، ثم يتوجه إلى مسؤول تدقيق جدول قيد الناخبين، بعدها يوقع أمام اسمه في جدول قيد الناخبين، ثم يتجه إلى مسؤول تسليم أوراق الاقتراع، ويستلم ورقة الاقتراع متأكداً أن ورقة الاقتراع المسلمة له مختومة من الخلف بالختم الرسمي للمركز الانتخابي، بعدها يتوجه إلى الساتر ويؤشر أمام اسم المرشح الذي يختاره بعلامة (√) "مختاراً مرشحاًً واحداًً" فقط، ثم يقوم الناخب بطي ورقة الاقتراع ويضعها في صندوق الاقتراع، وبعدها يخرج من قاعة الاقتراع.
وسيتاح للناخب الأمي بالدخول لمركز الانتخاب مبلغاً مسؤولي تدقيق جدول قيد الناخبين بأنه "أمي" ويحتاج إلى مساعدة، وبعد أن يبصم في الجدول يتم تسليمه ورقة الاقتراع ويتوجه إلى رئيس اللجنة، ويقوم رئيس اللجنة وأحد الأعضاء، أو يكلف رئيس اللجنة عضوين من اللجنة لمساعدة الناخب الأمي في التأشير على اسم المرشح الذي يرغب الناخب التصويت له، وسوف لن يسمح بالتفويض أو التوكيل للتصويت، حيث على الناخب الحضور شخصياً للتصويت يوم الاقتراع، إلا في حالتين وهما "الناخب المريض أو المعوق بدنياً"، بموجب شهادة رسمية تثبت الإعاقة أو المرض، فله أن يفوض مواطناً بالتصويت عنه يوم الاقتراع بموجب نموذج التفويض بمركز الانتخاب لدى لجنة الانتخاب في مركز الانتخاب، والناخب ذو المانع النظامي "السجين - الموقوف" بموجب شهادة رسمية تثبت المانع النظامي، وتوكيل شرعي لمواطن ينص على التصويت عنه يوم الاقتراع.
غداً موعد إعلان النتائج
وجاء منتصف ليل أمس الأول الخميس آخر مشوار للحملات الانتخابية للمرشحين والمرشحات، وأمس الجمعة يوم صمت انتخابي، أوقفت فيه جميع اشكال الترويج والدعاية وكسب ودّ الناخبين، من أجل إتاحة الفرصة أمام الناخبين والناخبات لمنح أصواتهم في هدوء، وقد أزال المرشحون والمرشحات جميع الوسائل المستخدمة في حملاتهم الانتخابية، ويواصل مراقبو الحملات جولاتهم لرصد أي مخالفات يمكن ملاحظتها حيث ترفع للجنة العامة للانتخابات، تمهيداً للبدء في يوم الاقتراع (اليوم)، ومن ثم إعلان نتائج الانتخابات غداً الأحد.
تعديلات نظام الانتخابات
وتأتي هذه الدورة من الانتخابات البلدية مميزة عن سابقتيها، حيث زيد في نسبة الأعضاء المنتخبين فيها إلى الثلثين بدلاً من النصف، وخفض سن القيد إلى 18 عاماً بدلاً من 21 عاماً بهدف مشاركة شريحة الشباب، وتشارك فيها المرأة كناخبة ومرشحة، ويواكب الانتخابات حضور إعلامي من الداخل والخارج، وسط حرص كبير من الناخبين على المشاركة الفاعلة في الاختيار المطلوب لمن يرونه كفئاً في تمثيلهم من ذوي الكفاءات والخبرات، بعيداً عن التعصب والانتماءات.
الممنوعون من الترشح
ولم يسمح بالترشح لعضوية المجلس البلدي لموظفي وزارة الشؤون البلدية والقروية والجهات التابعة لها والقضاة وكتاب العدل ومحافظو المحافظات ورؤساء المراكز، ومشايخ ونواب القبائل، والمعرفون والعمد، وأعضاء هيئة التحقيق والادعاء العام، وكذلك أعضاء مجلس الشورى، وأعضاء وأمناء مجالس المناطق والمجالس المحلية، وأعضاء مجالس إدارات هيئات التطوير التي تقدم خدمات بلدية وأعضاء اللجان الانتخابية، ولجان الفصل في الطعون والمخالفات الانتخابية، وكذلك المستثمر أو المتعهد أو المقاول الذي تربطه مع البلدية علاقة استثمارية أو تعاقدية، وفق الضوابط التي حددتها لائحة انتخاب أعضاء المجالس البلدية.