أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصاً في أحد الجناة بمحافظة الأحساء ، وفيما يلي نص البيان:
قال الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى ) الآية.
وقال تعالى (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون ).
أقدم / سلطان بن محمد بن مسفر الدوسري - سعودي الجنسية - على قتل / شداد بن عبدالله بن غصين الدوسري - سعودي الجنسية - وذلك بطعنه بسكين بسبب خلاف بينهما .
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته،وبإحالته إلى المحكمة العامة، صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم عليه بالقتل قصاصاً، وصدّق الحكم من محكمة الاستئناف ، ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرّر شرعًا، وصدّق من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / سلطان بن محمد بن مسفر الدوسري - سعودي الجنسية - اليوم الثلاثاء 4 / 3 / 1437 هـ بمحافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم , وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.
قال الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى ) الآية.
وقال تعالى (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون ).
أقدم / سلطان بن محمد بن مسفر الدوسري - سعودي الجنسية - على قتل / شداد بن عبدالله بن غصين الدوسري - سعودي الجنسية - وذلك بطعنه بسكين بسبب خلاف بينهما .
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته،وبإحالته إلى المحكمة العامة، صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم عليه بالقتل قصاصاً، وصدّق الحكم من محكمة الاستئناف ، ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرّر شرعًا، وصدّق من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / سلطان بن محمد بن مسفر الدوسري - سعودي الجنسية - اليوم الثلاثاء 4 / 3 / 1437 هـ بمحافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم , وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.