تربعت مدينة التمور بمحافظة دومة الجندل على لقب المدينة الأكبر على مستوى مناطق شمال المملكة، من حيث حجم المساحة، والتي تمتد على مساحة 15 ألف متر مربع والمنشأة قبل عامين على طريق الملك عبدالعزيز.
وقال رئيس اللجان العاملة بمهرجان التمور بالجوف ورئيس بلدية دومة الجندل الاستاذ فهد بن صالح المشعان أن إدارته أنشأت مدينة التمور بالتزامن مع انطلاق النسخة الأولى للمهرجان؛ لتكون مقراً للمهرجان لعرض انتاج المزارعين في التمور، والتي تبلغ مساحتها 15 ألف متر مربع، منها 5 آلاف متر مربع مظللة و10 آلاف متر مربع مكشوفة.
وأضاف المشعان أن إنشاء المدينة يأتي إيماناً من إدارته في تأسيس مقر ثابت للمهرجان يسمح للمشاركين فيه تسويق إنتاجهم من التمور، إضافة لسعي بلدية دومة الجندل لتطوير المهرجان عاماً تلو الآخر في جوانبه الاقتصادية والترفيهية والاجتماعية إضافة للتوعية الزراعية للمزارعين والمنتجين.
ولفت المشعان إلى أن مهرجان تمور الجوف يهدف إلى تسويق تمور الجوف بشكل أكثر احترافية، وعودة الجدوى الاقتصادية لمزارعي النخيل في المنطقة، حيث تعد حلوة الجوف من أشهر أنواع التمور في المنطقة، وتمتاز بحلاوتها واحتوائها على نسبة كبيرة من الفيتامينات وسهولة هضـمها، وتضم منطقة الجوف ومحافظاتها أكثر من مليون ونصف المليون شجرة نخيل تنتج 150 ألف طن سنويا، وتحظى «الحلوة» بالنصيب الأوفر من الإنتاج، وتليها أصناف أخرى مثل البويضاء والحسينية، ويبلغ عدد المزارع في المنطقة 7600 مزرعة فيما تجاوز عدد المشاريع الزراعية أكثر من ألف مشروع زراعي.
وقال رئيس اللجان العاملة بمهرجان التمور بالجوف ورئيس بلدية دومة الجندل الاستاذ فهد بن صالح المشعان أن إدارته أنشأت مدينة التمور بالتزامن مع انطلاق النسخة الأولى للمهرجان؛ لتكون مقراً للمهرجان لعرض انتاج المزارعين في التمور، والتي تبلغ مساحتها 15 ألف متر مربع، منها 5 آلاف متر مربع مظللة و10 آلاف متر مربع مكشوفة.
وأضاف المشعان أن إنشاء المدينة يأتي إيماناً من إدارته في تأسيس مقر ثابت للمهرجان يسمح للمشاركين فيه تسويق إنتاجهم من التمور، إضافة لسعي بلدية دومة الجندل لتطوير المهرجان عاماً تلو الآخر في جوانبه الاقتصادية والترفيهية والاجتماعية إضافة للتوعية الزراعية للمزارعين والمنتجين.
ولفت المشعان إلى أن مهرجان تمور الجوف يهدف إلى تسويق تمور الجوف بشكل أكثر احترافية، وعودة الجدوى الاقتصادية لمزارعي النخيل في المنطقة، حيث تعد حلوة الجوف من أشهر أنواع التمور في المنطقة، وتمتاز بحلاوتها واحتوائها على نسبة كبيرة من الفيتامينات وسهولة هضـمها، وتضم منطقة الجوف ومحافظاتها أكثر من مليون ونصف المليون شجرة نخيل تنتج 150 ألف طن سنويا، وتحظى «الحلوة» بالنصيب الأوفر من الإنتاج، وتليها أصناف أخرى مثل البويضاء والحسينية، ويبلغ عدد المزارع في المنطقة 7600 مزرعة فيما تجاوز عدد المشاريع الزراعية أكثر من ألف مشروع زراعي.