أكّدت شركة المياه الوطنية انتهاء أعمال تحويل مسار الخط الناقل للمياه "سي إف 2"، بنجاح، بعد أن قامت المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة بتحويله ابتداءً من الخميس 5 يناير؛ بسبب تعارضه مع أعمال مشروع قطار الرياض، ومشروع خط السيول.
وقالت الشركة في بيان صحفي حسبما أوردته "الرياض" على موقعها الرسمي، إنها قامت بالسيطرة على أثر الإيقاف من خلال تضافر جهود إدارات الشركة لتسريع تنفيذ عدد من الخطوط الإستراتيجية وتشغيلها، والتي أسهمت بدورها في تعويض جزء من كميات الفاقد من عملية الإيقاف التي تمثل ما مقداره (480) ألف متر مكعب في اليوم.
وبيّنت الشركة أنها عملت على زيادة طاقة الإنتاج لمحطة سعد (2)؛ للإسهام في دعم الضخ التشغيلي من خلال إدخال عدد من مشاريع الآبار إلى الخدمة لتحسين المصادر في حال تطلب الأمر زيادة الضخ التشغيلي خلال فترة الإيقاف.
وأكّدت الشركة أنها حرصت منذ اللحظات الأولى لبدء عمليات إيقاف الخط "سي إف 2" على تطبيق الخطط المدروسة لإدارة الأزمة، ومتابعة الأثر التشغيلي من خلال عدد من الفرق الميدانية، فضلاً عن فريق دعم التشغيل الذي يعمل على مدار الساعة من خلال غرفة التحكم المركزية، وذلك للتواصل والتنسيق مع المستويات الإدارية كافة لتطبيق الخطة التشغيلية خلال فترة الإيقاف، ومتابعة المؤشرات التشغيلية؛ ما أسهم في مرور فترة التوقف دون تأثير واضح على عملاء الشركة.
وقدمت الشركة في بيانها شكرها الجزيل لكل من إدارة مرور الرياض، والمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، ومشروع قطار الرياض، وأمانة مدينة الرياض، على التعاون المشترك الذي أثمر عن نجاح الخطة التشغيلية التي أسهمت في التقليل من أثر إيقاف خط التغذية سي إف 2.
وقالت الشركة في بيان صحفي حسبما أوردته "الرياض" على موقعها الرسمي، إنها قامت بالسيطرة على أثر الإيقاف من خلال تضافر جهود إدارات الشركة لتسريع تنفيذ عدد من الخطوط الإستراتيجية وتشغيلها، والتي أسهمت بدورها في تعويض جزء من كميات الفاقد من عملية الإيقاف التي تمثل ما مقداره (480) ألف متر مكعب في اليوم.
وبيّنت الشركة أنها عملت على زيادة طاقة الإنتاج لمحطة سعد (2)؛ للإسهام في دعم الضخ التشغيلي من خلال إدخال عدد من مشاريع الآبار إلى الخدمة لتحسين المصادر في حال تطلب الأمر زيادة الضخ التشغيلي خلال فترة الإيقاف.
وأكّدت الشركة أنها حرصت منذ اللحظات الأولى لبدء عمليات إيقاف الخط "سي إف 2" على تطبيق الخطط المدروسة لإدارة الأزمة، ومتابعة الأثر التشغيلي من خلال عدد من الفرق الميدانية، فضلاً عن فريق دعم التشغيل الذي يعمل على مدار الساعة من خلال غرفة التحكم المركزية، وذلك للتواصل والتنسيق مع المستويات الإدارية كافة لتطبيق الخطة التشغيلية خلال فترة الإيقاف، ومتابعة المؤشرات التشغيلية؛ ما أسهم في مرور فترة التوقف دون تأثير واضح على عملاء الشركة.
وقدمت الشركة في بيانها شكرها الجزيل لكل من إدارة مرور الرياض، والمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، ومشروع قطار الرياض، وأمانة مدينة الرياض، على التعاون المشترك الذي أثمر عن نجاح الخطة التشغيلية التي أسهمت في التقليل من أثر إيقاف خط التغذية سي إف 2.