عمّت حالة من الاستياء البالغ بين طالبات جامعة تبوك؛ بسبب بعض الأمور التي وصفوها بالمزعجة، حيث ذكرت العديد منهن أن كافتيريا الجامعة كانت تبالغ كثيرًا في الأسعار، قبل أن تقفل؛ بسبب العاملات المخلفات، إضافة إلى عدم انضباط مواعيد المحاضرات، وكذلك انطلاق الباصات.
فمن جانبها، أوضحت إحدى الطالبات أنها في أحد الأيام جلست من الساعة الثامنة صباحًا حتى الساعة الثالثة عصرًا فالجامعة ولم تستطع الحصول على الطعام ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل رفضت إدارة الجامعة دخول الأكل والشرب إلى الجامعة، فضلًا عن أن مبنى الكافتيريا صغير ولا يتسع لأعداد الطالبات ما يضطرهن إلى الجلوس في الساحة الخارجية، حيث الأجواء الباردة، ما قد يؤثر سلبًا في صحتهن.
وفي جانب آخر، تضجرت العديد من طالبات الجامعة بسبب توقيت بعض المحاضرات وكذلك توقيت الباصات التي تتأخر في الحضور والانصراف بحسب تأكيدهن، كما اشتكت بعضهن من التعامل مع سائق الباص، موضحات أنه يصعب عليهن بسبب لغة السائق الذي يحمل الجنسية الهندية.
أوضح عميد شئون الطلاب الدكتور عبد القادر الحميري، أنه ومن خلال الزيارات الميدانية وتقارير المتابعة الأسبوعية المرفوعة من قبل المشرفات تبيّن وجود لائحة محددة بالأسعار، ووجد أن تلك الأسعار مناسبة للطالبات وذلك من خلال دعم الجامعة لبعض الوجبات التي تحتاجها الطالبة.
وفيما يخص مساحة الكافتيريا، فأكد "الحميري" أنها تتناسب مع أعداد الطالبات؛ وخاصة أنه يوجد عدد من مراكز البيع، إضافة إلى مساحات مغلقة لاستراحتهن، إلا أنه لافت إلى أن الجامعة ناشئة، ومن ثم فإن هناك خطة لافتتاح عدد من المطاعم المركزية.
فمن جانبها، أوضحت إحدى الطالبات أنها في أحد الأيام جلست من الساعة الثامنة صباحًا حتى الساعة الثالثة عصرًا فالجامعة ولم تستطع الحصول على الطعام ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل رفضت إدارة الجامعة دخول الأكل والشرب إلى الجامعة، فضلًا عن أن مبنى الكافتيريا صغير ولا يتسع لأعداد الطالبات ما يضطرهن إلى الجلوس في الساحة الخارجية، حيث الأجواء الباردة، ما قد يؤثر سلبًا في صحتهن.
وفي جانب آخر، تضجرت العديد من طالبات الجامعة بسبب توقيت بعض المحاضرات وكذلك توقيت الباصات التي تتأخر في الحضور والانصراف بحسب تأكيدهن، كما اشتكت بعضهن من التعامل مع سائق الباص، موضحات أنه يصعب عليهن بسبب لغة السائق الذي يحمل الجنسية الهندية.
أوضح عميد شئون الطلاب الدكتور عبد القادر الحميري، أنه ومن خلال الزيارات الميدانية وتقارير المتابعة الأسبوعية المرفوعة من قبل المشرفات تبيّن وجود لائحة محددة بالأسعار، ووجد أن تلك الأسعار مناسبة للطالبات وذلك من خلال دعم الجامعة لبعض الوجبات التي تحتاجها الطالبة.
وفيما يخص مساحة الكافتيريا، فأكد "الحميري" أنها تتناسب مع أعداد الطالبات؛ وخاصة أنه يوجد عدد من مراكز البيع، إضافة إلى مساحات مغلقة لاستراحتهن، إلا أنه لافت إلى أن الجامعة ناشئة، ومن ثم فإن هناك خطة لافتتاح عدد من المطاعم المركزية.