يعتبر العم عبدالله عيسى الغامدي واحدا من أقدم حرفيي الجنادرية على الإطلاق حيث شارك في الجنادرية من دورتها الأولى عن تجربته الطويلة مع المهرجان يحدثنا قائلا:شاركت في المهرجان منذ بداياته الأولى حيث كانت قرية الباحة في المشاركة الأولى بسيطة جدا لاتتجاوز بعض الحرف والفنون الشعبية كما أن القرية لم تكن بهذا التعدد من الأركانويؤكد أن اهتمام إمارة المنطقة ممثلة في سمو الأمير محمد بن سعود يرحمه الله وسمو الأمير مشاري يحفظه الله واهتمام المسؤولين والقائمين على البيت ساهم في استكمال البناء للقرية حتى تحولت معلما تراثيا مميزا يحاكي واقع المنطقة وعن مهنة الخياطة قال إن الجنادرية كل عام تعيد وهج هذه الحرفة مضيفا أنها تزاحم بها خيوط الموضة ودور الأزياءويتحدث عن حرفته التي بدأت معه قبل أكثر من ستة عقود في قريته حيث كان يجلس إلى كبار السن ممن يحترفون مهنة الخياطة فتعلم منهم أصول وأساسيات الحرفة
ويصف المهنة بالشاقة كون الثوب الواحد المسمى بالمكلف يستغرق أكثر من شهر ونصف لانجازه وتجهيزه بالخيوط الملونة التي تعطيه شكله النهائي ولكن بعد أن ظهرت ماكنات الخياطة أصبحت المشقة أقل والوقت لايتجاوز 3 أيام لتفصيل وتجهيز الثوب
وعن الأقمشة المستخدمة قال نستخدم عدة أنواع منها القطيفة والدفة لكونها عملية وناعمة الملمس ويضيف كنا نستخدم الستن وهو نوع من أنواع القماش القديم لكنه حاليا غير متوفر
وتتراوح الأسعار التي يعرضها العم عبدالله عيسى بين ال350 ريال وال300 للكبيرات فيما تتراوح الثياب للطفلة الصغيرة بين 25 و50 ريال
ويضيف : ترتفع تكلفة الثوب كلما زاد عدد الألوان والتشكيلات فيه أبو عبدالمجيد يثمن الدعم الكبير الذي تجده الأسر المنتجة كما يعتبر الجنادرية موسما لتوهج الحرف وزيادة الإقبال عليها واستعادتها وبعث الروح فيها مؤكدا أهمية الجنادرية في زمن التحولات الكبرى والاستلاب الثقافي
ويصف المهنة بالشاقة كون الثوب الواحد المسمى بالمكلف يستغرق أكثر من شهر ونصف لانجازه وتجهيزه بالخيوط الملونة التي تعطيه شكله النهائي ولكن بعد أن ظهرت ماكنات الخياطة أصبحت المشقة أقل والوقت لايتجاوز 3 أيام لتفصيل وتجهيز الثوب
وعن الأقمشة المستخدمة قال نستخدم عدة أنواع منها القطيفة والدفة لكونها عملية وناعمة الملمس ويضيف كنا نستخدم الستن وهو نوع من أنواع القماش القديم لكنه حاليا غير متوفر
وتتراوح الأسعار التي يعرضها العم عبدالله عيسى بين ال350 ريال وال300 للكبيرات فيما تتراوح الثياب للطفلة الصغيرة بين 25 و50 ريال
ويضيف : ترتفع تكلفة الثوب كلما زاد عدد الألوان والتشكيلات فيه أبو عبدالمجيد يثمن الدعم الكبير الذي تجده الأسر المنتجة كما يعتبر الجنادرية موسما لتوهج الحرف وزيادة الإقبال عليها واستعادتها وبعث الروح فيها مؤكدا أهمية الجنادرية في زمن التحولات الكبرى والاستلاب الثقافي