وفيما يخص التحالف الإسلامي أكد العميد عسيري أنه سبق تغطية هذا الجزء ، لدينا أربعة مناحي أساسية هي محاربة الإرهاب في المجال الفكري في الإعلامي والمالي والعسكري ومن السابق لأوانه الآن أن نتحدث عن حالات محددة ونحن لم نعقد مؤتمرًا لرؤساء الأركان ؛ والمؤتمر سوف يناقش المفهوم العملياتي لهذا التحالف وآلية العمل وكيف يتم التعامل مع التهديدات والمبادرات التي سوف تتقدم بها دول الأعضاء ثم يتم العمل عليها عبر مركز تنسيق جهود التحالف الإسلامي ، ومن السابق لأوانه الحديث عن حالات محددة ونحن لم ننجز بعد المفهوم الذي نعمل عليه في مؤتمر رؤساء الأركان.
وأكد المتحدث باسم قوات التحالف أن الجميع يعلم ماهو السلوك السياسي لإيران في المنطقة وهي أول من ابتدع تنظيم عمل مليشيات حزب الله والحوثي اللذان يتبعانً لإيران كما أن الميلشيات في العراق والميلشيات التي تقتل الشعب السوري جميعها تتبع إيران وهذا النوع من التدخل السافر في الشؤون الداخلية لدول الجوار في دول الخليج ، كما أن إيران تعد دولة جارة والتعايش معها مطلب للجميع وفق النظام الدولي واحترام الدول.
وأوضح أن هناك فرق بين المنظمات والتحالفات , والتحالفات عبارة عن تجمع في الغالب تجمع عسكري لانجاز عمل معين , تكاملة مع الأمم المتحدة شي أساسي في الغالب النوع من التحالفات تسعى لحصول على الشرعية لعملها العسكري من خلال مجلس الأمن كما يحصل اليوم في عمليات إعادة الأمل اليمن وفق القرار 2216 تعمل تحت مظلة الدول المنظمة للتحالف الدولي .
وقال : الرسالة الموجهة أن الدول الإسلامية تعمل جنبًا إلى جنب واليوم لدينا عشرون دولة إسلامية تنفذ هذا التمرين وهناك تصميم وعزم ورغبة أن يكون الأمن والسلامة تسود في المنطقة ونحققه في جميع الرسائل من ضمنها الوسائل العسكرية.
وحول التمرين أشار إلى انه لم يتكلم عن العمل في بيئة التنظيمات الإرهابية وقد تكون داعش على القائمة ولدينا تنظيمات أخرى وميلشيات بالمنطقة لابد من الاستعداد لها العمل ، والميلشيات تعد خارجة عن القانون ويجب ألا تترك تفرض سيادتها على هيبة الدول.
وأكد العميد عسيري على أن تمرين رعد الشمال يعد نسخة يتم تقييمها واستخلاص الدروس المستفادة منها وإذا رأت الدول المشاركة أن هناك حاجة لتكرار النسخة فالمملكة ترحب بهذا النوع من التمارين ، مشيرًا أن أي دولة ترغب الانضمام للتمرين فعلى الرحب والسعة.
وأكد المتحدث باسم قوات التحالف أن الجميع يعلم ماهو السلوك السياسي لإيران في المنطقة وهي أول من ابتدع تنظيم عمل مليشيات حزب الله والحوثي اللذان يتبعانً لإيران كما أن الميلشيات في العراق والميلشيات التي تقتل الشعب السوري جميعها تتبع إيران وهذا النوع من التدخل السافر في الشؤون الداخلية لدول الجوار في دول الخليج ، كما أن إيران تعد دولة جارة والتعايش معها مطلب للجميع وفق النظام الدولي واحترام الدول.
وأوضح أن هناك فرق بين المنظمات والتحالفات , والتحالفات عبارة عن تجمع في الغالب تجمع عسكري لانجاز عمل معين , تكاملة مع الأمم المتحدة شي أساسي في الغالب النوع من التحالفات تسعى لحصول على الشرعية لعملها العسكري من خلال مجلس الأمن كما يحصل اليوم في عمليات إعادة الأمل اليمن وفق القرار 2216 تعمل تحت مظلة الدول المنظمة للتحالف الدولي .
وقال : الرسالة الموجهة أن الدول الإسلامية تعمل جنبًا إلى جنب واليوم لدينا عشرون دولة إسلامية تنفذ هذا التمرين وهناك تصميم وعزم ورغبة أن يكون الأمن والسلامة تسود في المنطقة ونحققه في جميع الرسائل من ضمنها الوسائل العسكرية.
وحول التمرين أشار إلى انه لم يتكلم عن العمل في بيئة التنظيمات الإرهابية وقد تكون داعش على القائمة ولدينا تنظيمات أخرى وميلشيات بالمنطقة لابد من الاستعداد لها العمل ، والميلشيات تعد خارجة عن القانون ويجب ألا تترك تفرض سيادتها على هيبة الدول.
وأكد العميد عسيري على أن تمرين رعد الشمال يعد نسخة يتم تقييمها واستخلاص الدروس المستفادة منها وإذا رأت الدول المشاركة أن هناك حاجة لتكرار النسخة فالمملكة ترحب بهذا النوع من التمارين ، مشيرًا أن أي دولة ترغب الانضمام للتمرين فعلى الرحب والسعة.