يستهل معرض الرياض الدولي للكتاب 2016م استقبال الزوار يوم الخميس القادم من الساعة 10 صباحاً وحتى اـ 10 مساء ويستمر حتى يوم السبت 19 مارس بهوية جديدة وإبداع مبتكر وتقنيات حديثة تستخدم لأول مرة في المعرض .
وذكر الاستاذ سعد المحارب مدير عام المعرض أن إدارة الحشود وسلامة الزوار تمثل هاجس كبير إلا أنه في هذا العام تم توظيف الكاميرات الحرارية وربطها بلوحات التحكم في المعرض لإدارة الحشود التي ستتوافد على المعرض والتي ستوفر الأمن والسلامة للزوار في المقام الأول .
ولفت إلى أن الكاميرات الحرارية تعد إحدى الوسائل الإحصائية لزوار المعرض بفضل ماتمتلكه من تقنيات هائلة لتحديد أعداد الزوار فضلاً عن قياس حرارة الجسم للاستفادة منها في تنظيم دخول الزوار وتوفير اجواء تتمتع بالسلامة والأمان للزوار .
وتابع المحارب : شكّل توفر المبالغ النقدية للزوار إشكالية في الأعوام الماضية سواء في حمل النقود معهم أو تغدية الصرافات الآلية المتواجدة في المعرض حيث تم في هذا العام توفير مايقارب 500 شبكة شراء من دور النشر للتسهيل على الزوار أثناء رغبتهم في الشراء .
وحول تنقلات الزوار للمعرض وما شهده المعرض في الأعوام الماضية من صعوبة الحصول على مواقف للسيارات ، أفاد المحارب بأنه تم استحداث خدمة تنقل الزوار - ولأول مرة - عبر 45 باص مكيف ومهيأ من 3 مناطق للمواقف مخصصة بالقرب من المعرض إلى مقره مجاناً من خلال ثلاثة مسارات يحمل كلاً منها يحمل لون محدد ، فضلاً عن توفير مواقف آمنة تزيد عن 3500 موقف للزوار ومقاعد للانتظار مزودة بالمشروبات .
وشدد المحارب على ترحيب إدارة المعرض بكافة أطياف المجتمع وفئاته ومايوجهونه من ملاحظات وانتقادات تهدف للرقي بالمعرض وتعد محل تقدير للعاملين إلا أنه لن يسمح بالتجاوزات مؤكداً على كل من لديه أي ملاحظة التوجه للقنوات الرسمية في المعرض والتي ستؤخذ بعين الإعتبار .
وحول مشاركة دور النشر اللبنانية واليمنية ، أشار المحارب إلى أنه تم السماح للجميع ومن تثبت مخالفته أياً كان سيحاسب لافتاً إلى أن دور النشر السورية غائبة عن المشاركة من عدة سنوات بسبب الأوضاع التي تعيشها في حين توجد مشاركة لدور النشر العراقية .
وذكر الاستاذ سعد المحارب مدير عام المعرض أن إدارة الحشود وسلامة الزوار تمثل هاجس كبير إلا أنه في هذا العام تم توظيف الكاميرات الحرارية وربطها بلوحات التحكم في المعرض لإدارة الحشود التي ستتوافد على المعرض والتي ستوفر الأمن والسلامة للزوار في المقام الأول .
ولفت إلى أن الكاميرات الحرارية تعد إحدى الوسائل الإحصائية لزوار المعرض بفضل ماتمتلكه من تقنيات هائلة لتحديد أعداد الزوار فضلاً عن قياس حرارة الجسم للاستفادة منها في تنظيم دخول الزوار وتوفير اجواء تتمتع بالسلامة والأمان للزوار .
وتابع المحارب : شكّل توفر المبالغ النقدية للزوار إشكالية في الأعوام الماضية سواء في حمل النقود معهم أو تغدية الصرافات الآلية المتواجدة في المعرض حيث تم في هذا العام توفير مايقارب 500 شبكة شراء من دور النشر للتسهيل على الزوار أثناء رغبتهم في الشراء .
وحول تنقلات الزوار للمعرض وما شهده المعرض في الأعوام الماضية من صعوبة الحصول على مواقف للسيارات ، أفاد المحارب بأنه تم استحداث خدمة تنقل الزوار - ولأول مرة - عبر 45 باص مكيف ومهيأ من 3 مناطق للمواقف مخصصة بالقرب من المعرض إلى مقره مجاناً من خلال ثلاثة مسارات يحمل كلاً منها يحمل لون محدد ، فضلاً عن توفير مواقف آمنة تزيد عن 3500 موقف للزوار ومقاعد للانتظار مزودة بالمشروبات .
وشدد المحارب على ترحيب إدارة المعرض بكافة أطياف المجتمع وفئاته ومايوجهونه من ملاحظات وانتقادات تهدف للرقي بالمعرض وتعد محل تقدير للعاملين إلا أنه لن يسمح بالتجاوزات مؤكداً على كل من لديه أي ملاحظة التوجه للقنوات الرسمية في المعرض والتي ستؤخذ بعين الإعتبار .
وحول مشاركة دور النشر اللبنانية واليمنية ، أشار المحارب إلى أنه تم السماح للجميع ومن تثبت مخالفته أياً كان سيحاسب لافتاً إلى أن دور النشر السورية غائبة عن المشاركة من عدة سنوات بسبب الأوضاع التي تعيشها في حين توجد مشاركة لدور النشر العراقية .