استبشرت قرى بارق ومواطنيها بعد أن تم اعتمادها محافظة وقالوا أن اعتمد قرى بارق محافظة سينعكس على ألأهالي وكذلك قراهم إيجاباً من حيث المشاريع تنموية التي ستُساهم في بناء المواطن البارقي كبقية المواطنين في كافة أرجاء الوطن
دعم ذلك تشكيل أعضاء مجلس بلدي من أبناء تلك المحافظة فزاد استبشارهم بأن أبناء هذه المحافظة سيكونون اليد التي تبني مستقبلهم تلاشت أحلامهم عندما لم يتم تنفيذ مشاريع تنموية كبيرة بحجم المحافظة وبحجم قرى المحافظة التي تربو على 80 قرية شركات مقاولات استلمت مشاريع ولاتزال مُتعثرة وأخرى لم تُنفذ ولم يتحرك ساكناً اتجاه هذه المشاريع المتعثرة التي باتت تُشكل هاجساً لدى مواطن بارق وقرى ثلوث المنظر . مواطنو تلك القرى دفعهم تساؤل يريدون الإجابة عليه هل لدى بلدية بارق قسم مراقبة المشاريع ؟ وهل هذا القسم يُتابع مشاريع بلدية بمحافظة . فلم نسمع في يوماً من الأيام إن بلدية بارق سحبت مشروع متعثر من الشركة الوحيدة التي بسطت يدها على كافة المشاريع في المحافظة . بحثاً في بلدية بارق عن من يُجيب على تساؤلات الأهالي فلم نجد الا وعوداً قالوا الأهالي إنهم سئموا من سماعها . تجولنا في المحافظة فوجدنا أن المدخل الرئيسي من الجهة الشمالية يكاد يخلوا من التشجير الا من بعض أشجار النخيل التي باتت تشتكي العطش ورصدنا مشروع سفلتة طريق الفرعة الذي يربط قرى ثلوث المنظر بالمحافظة الذي توقف العمل في هذا الطريق منذ مايُقارب 8 أعوام ولم يشهد أي تطور أو أي تحسن عدى بعض الردم لذلك الطريق عندما علمت البلدية إن أمين منطقة عسير سيزور المحافظة وبعد عدة مطالبات فقامت البلدية بردم الطريق ضناً منها إن الأمين سيسلك هذا الطريق وعند انتهاء الزيارة سُحبت كافة المعدات وتُرك الطريق على حاله . وعود قسم المشاريع في البلدية تتجدد كل عام الا إنها لا تتعدى كونها وعود . "وطنيات" حاولت التواصل مع المعنيين في بلدية بارق فلم نجد منهم الا وعود كالتي سبقتها وحال قرى محافظة بارق ينتظر تدخل أمين عسير لمحاسبة المتسبب في تأخر المشاريع التي وان اعتمدت بعضها فهي تقع ضمن مركزية المحافظة دون إعطاء القرى التابعة لها حقها من المشاريع الخدمية .
دعم ذلك تشكيل أعضاء مجلس بلدي من أبناء تلك المحافظة فزاد استبشارهم بأن أبناء هذه المحافظة سيكونون اليد التي تبني مستقبلهم تلاشت أحلامهم عندما لم يتم تنفيذ مشاريع تنموية كبيرة بحجم المحافظة وبحجم قرى المحافظة التي تربو على 80 قرية شركات مقاولات استلمت مشاريع ولاتزال مُتعثرة وأخرى لم تُنفذ ولم يتحرك ساكناً اتجاه هذه المشاريع المتعثرة التي باتت تُشكل هاجساً لدى مواطن بارق وقرى ثلوث المنظر . مواطنو تلك القرى دفعهم تساؤل يريدون الإجابة عليه هل لدى بلدية بارق قسم مراقبة المشاريع ؟ وهل هذا القسم يُتابع مشاريع بلدية بمحافظة . فلم نسمع في يوماً من الأيام إن بلدية بارق سحبت مشروع متعثر من الشركة الوحيدة التي بسطت يدها على كافة المشاريع في المحافظة . بحثاً في بلدية بارق عن من يُجيب على تساؤلات الأهالي فلم نجد الا وعوداً قالوا الأهالي إنهم سئموا من سماعها . تجولنا في المحافظة فوجدنا أن المدخل الرئيسي من الجهة الشمالية يكاد يخلوا من التشجير الا من بعض أشجار النخيل التي باتت تشتكي العطش ورصدنا مشروع سفلتة طريق الفرعة الذي يربط قرى ثلوث المنظر بالمحافظة الذي توقف العمل في هذا الطريق منذ مايُقارب 8 أعوام ولم يشهد أي تطور أو أي تحسن عدى بعض الردم لذلك الطريق عندما علمت البلدية إن أمين منطقة عسير سيزور المحافظة وبعد عدة مطالبات فقامت البلدية بردم الطريق ضناً منها إن الأمين سيسلك هذا الطريق وعند انتهاء الزيارة سُحبت كافة المعدات وتُرك الطريق على حاله . وعود قسم المشاريع في البلدية تتجدد كل عام الا إنها لا تتعدى كونها وعود . "وطنيات" حاولت التواصل مع المعنيين في بلدية بارق فلم نجد منهم الا وعود كالتي سبقتها وحال قرى محافظة بارق ينتظر تدخل أمين عسير لمحاسبة المتسبب في تأخر المشاريع التي وان اعتمدت بعضها فهي تقع ضمن مركزية المحافظة دون إعطاء القرى التابعة لها حقها من المشاريع الخدمية .
شكرا صحيفة وطنيات.
حسبنا الله عليهم ونعم الوكيل.