لم تنتهي تجربة فتيات القصيم الأولى في خوض غمار البيع والشراء عبر مهرجان كليجا بريدة حتى بدأت فصولاً جديدة من عوالم المال والأعمال ، فقد بدأت القصة قبل سبعة أعوام عندما أُعلن عن إقامة مهرجان للأسر المنتجة باسم مهرجان الكليجا ، فتوافدت الفتيات للتسجيل والتسلية حتى تأتي الوظيفة ، حيث يحمل الكثير منهن الشهادة الجامعية .
تروي أم ميلان تجربتها بقولها : عندما حصلت على شهادة البكالوريوس في التربية الإسلامية عام ١٤٢٩ هـ لم يكن بوسعي الانتظار طويلاً فعملت على صناعة المأكولات وبيعها داخل المهرجان وأحصل على مردود جيد يتراوح بين ٦٠٠ - ٨٠٠ ريال يومياً ، وحول خيارها بين العمل التجاري أو الوظيفة قالت أم ميلان على الأقل لن أقبل بأي وظيفة عابرة فلدي عملي التجاري الخاص .
أما أم أحمد التي تبيع المعجنات والفطائر فتقول أن مردود العمل عالي والطلبات في تزايد مستمر خلال أيام المهرجانات إلا أن هناك ركود في بقية الموسم بسبب عدم وجود مكان مستديم للأسر ، متمنية دعم هذا التوجه لما فيه من زيادة لمداخيل الأسرة العاملة .
وتشير الشابة أمل صالح أنها تعلمت طهي الأكلات الشعبية من والدتها وتتجه الآن للاستقلال بتجارتها الخاصة في نفس المجال بعد أن كان دخولها لمجرد التجربة .
وتروي نورة الصيخان التي تحمل مؤهل البكالوريوس في الاقتصاد المنزلي تخصص " غذاء و تغذية " عام ١٤٣٠هـ تقول أنها تركت وظيفة (أخصائية تغذية ) في إحدى المستشفيات الخاصة بعد أن عملت بها مدة أربعة أعوام ، متجهة إلى العمل الحر في صناعة المأكولات ، وتضيف أنها تحاول تقديم شيء لمجتمعها حيث تشارك بالبازارات التي تقام في المنطقة بين حين وآخر وبعض المهرجانات ، وفي لفته خيرية تقول نورة أنها لا تحاول زيادة بضاعتها من المأكولات خوفاً من الإسراف حيث تبيع بقدر حاجتها .
وتختم الشابة أم تولين حديث الفتيات بقولها أنها تخرجت من الجامعة تخصص " تغذية " إلا أنها سلكت اتجاه آخر وهو بيع الاكسسوارات النسائية مؤكدة أنها تسعى لتكوين ماركتها الخاصة بعد تزايد الطلب على بضاعتها ، حيث تتراوح مبيعاتها اليومية بين ١٢٠٠ - ١٥٠٠ ريال ، مضيفة أنها خلال أيام سيتم افتتاح متجرها الخاص في أسواق مدينة بريدة بعد أن صقلتها سنوات المهرجان منذ انطلاقته .
تروي أم ميلان تجربتها بقولها : عندما حصلت على شهادة البكالوريوس في التربية الإسلامية عام ١٤٢٩ هـ لم يكن بوسعي الانتظار طويلاً فعملت على صناعة المأكولات وبيعها داخل المهرجان وأحصل على مردود جيد يتراوح بين ٦٠٠ - ٨٠٠ ريال يومياً ، وحول خيارها بين العمل التجاري أو الوظيفة قالت أم ميلان على الأقل لن أقبل بأي وظيفة عابرة فلدي عملي التجاري الخاص .
أما أم أحمد التي تبيع المعجنات والفطائر فتقول أن مردود العمل عالي والطلبات في تزايد مستمر خلال أيام المهرجانات إلا أن هناك ركود في بقية الموسم بسبب عدم وجود مكان مستديم للأسر ، متمنية دعم هذا التوجه لما فيه من زيادة لمداخيل الأسرة العاملة .
وتشير الشابة أمل صالح أنها تعلمت طهي الأكلات الشعبية من والدتها وتتجه الآن للاستقلال بتجارتها الخاصة في نفس المجال بعد أن كان دخولها لمجرد التجربة .
وتروي نورة الصيخان التي تحمل مؤهل البكالوريوس في الاقتصاد المنزلي تخصص " غذاء و تغذية " عام ١٤٣٠هـ تقول أنها تركت وظيفة (أخصائية تغذية ) في إحدى المستشفيات الخاصة بعد أن عملت بها مدة أربعة أعوام ، متجهة إلى العمل الحر في صناعة المأكولات ، وتضيف أنها تحاول تقديم شيء لمجتمعها حيث تشارك بالبازارات التي تقام في المنطقة بين حين وآخر وبعض المهرجانات ، وفي لفته خيرية تقول نورة أنها لا تحاول زيادة بضاعتها من المأكولات خوفاً من الإسراف حيث تبيع بقدر حاجتها .
وتختم الشابة أم تولين حديث الفتيات بقولها أنها تخرجت من الجامعة تخصص " تغذية " إلا أنها سلكت اتجاه آخر وهو بيع الاكسسوارات النسائية مؤكدة أنها تسعى لتكوين ماركتها الخاصة بعد تزايد الطلب على بضاعتها ، حيث تتراوح مبيعاتها اليومية بين ١٢٠٠ - ١٥٠٠ ريال ، مضيفة أنها خلال أيام سيتم افتتاح متجرها الخاص في أسواق مدينة بريدة بعد أن صقلتها سنوات المهرجان منذ انطلاقته .