يعد مهرجان الكليجا الثامن ببريدة أحد أهم المهرجانات في المنطقة التي تستقطب المهتمين والمتذوقين للأكلات الشعبية و التي تسطرها أنامل الأسر المنتجة كونها تمثل التراث السعودي ومدينة بريدة على وجه الخصوص .
المدير التنفيذي لمهرجان الكليجا الثامن خالد اليحيى أكد أن هذه الأكلات الشعبية تثير الكثير من رواد المهرجان للتعرف على ثقافة المنطقة خاصة أنها أكلات صحية و غنية بالقيمة الغذائية ولها مذاق طيب يرضي طموح الجميع ، والتي من أشهرها الكليجا الذي يعد الأشهر من بين تلك الأكلات الشعبية ، التي تمثل إرث حضاري واقتصادي وسياحي للمنطقة ، وتعد مكان التقاء يوطد من خلاله اللحمة الاجتماعية .
وأضاف ولقد أنعش مهرجان الكليجا الثامن ببريدة الحركة الشرائية للأسر المنتجة وللمؤسسات والشركات المتخصصة ببيع الأكلات الشعبية ومشتقاتها ، وذلك نتيجة زيادة الإقبال من قبل الزوار على المهرجان للاستمتاع بفعاليات المتعددة .
وبما أن الحديث عن دور المهرجان الاجتماعي تذكر ( أم ليس ) أنها رفضت الإستسلام لأمراض العصر السكر ، والضغط ، والإكتئاب والتي بدأت تجتاح المجتمعات مؤخراً ، فبحثت عن ملاذ يحميها بعد الله من هذا الشبح الذي يهدد حياتها .
و تقول أم لميس وهي في العقد الخامس من عمرها أن فترة جلوسي بالبيت وضيق ذات اليد وكثرة مصاريف الأبناء كان لها أثر سلبي على حياتي ، حتى بدأ لي نور يلوح في الأفق ، فخضت تجربة البيع والشراء ووجدت نفسي في إنتاج العصائر وبيعها من المنزل ، وبعد ذلك توجهت إلى المهرجانات ، والحدائق ، مؤكدة أن ذلك كان كفيل بحل مشاكلها المادية .
وتشير أم لميس من بين أواني العصير الزجاجية الفاخرة في متجرها بمهرجان كليجا بريدة الثامن إلى أنها حققت شي من طموحات بناتها وأولادها خلال فترة وجيزه من عملها لم تتجاوز العام والنصف ، وتلقت العديد من عروض الشركات للانضمام والعمل معهم ، إلا أنها أصرّت على بناء كيانها الخاص ، حيث تقوم الآن بتأمين العصائر الطبيعية الطازجة في الحفلات الرسمية ، وتقديم ذلك بزجاجات فاخرة ومتميزة ، وبأفكار مبتكرة وحديثة ،خصوصاً بعد توفر كافة الأجهزة المتخصصة والمتطورة في منزلها ، وعبّرت عن سعادتها بدخول بناتها مجال العمل عندما يقمن بمساعدتها في تجهيز العصائر ، وقالت أن ذلك أعادهن إليها بعد أن اختطفتهن مواقع التواصل الإجتماعي عبر الأجهزة الذكيّة الحديثة .
المدير التنفيذي لمهرجان الكليجا الثامن خالد اليحيى أكد أن هذه الأكلات الشعبية تثير الكثير من رواد المهرجان للتعرف على ثقافة المنطقة خاصة أنها أكلات صحية و غنية بالقيمة الغذائية ولها مذاق طيب يرضي طموح الجميع ، والتي من أشهرها الكليجا الذي يعد الأشهر من بين تلك الأكلات الشعبية ، التي تمثل إرث حضاري واقتصادي وسياحي للمنطقة ، وتعد مكان التقاء يوطد من خلاله اللحمة الاجتماعية .
وأضاف ولقد أنعش مهرجان الكليجا الثامن ببريدة الحركة الشرائية للأسر المنتجة وللمؤسسات والشركات المتخصصة ببيع الأكلات الشعبية ومشتقاتها ، وذلك نتيجة زيادة الإقبال من قبل الزوار على المهرجان للاستمتاع بفعاليات المتعددة .
وبما أن الحديث عن دور المهرجان الاجتماعي تذكر ( أم ليس ) أنها رفضت الإستسلام لأمراض العصر السكر ، والضغط ، والإكتئاب والتي بدأت تجتاح المجتمعات مؤخراً ، فبحثت عن ملاذ يحميها بعد الله من هذا الشبح الذي يهدد حياتها .
و تقول أم لميس وهي في العقد الخامس من عمرها أن فترة جلوسي بالبيت وضيق ذات اليد وكثرة مصاريف الأبناء كان لها أثر سلبي على حياتي ، حتى بدأ لي نور يلوح في الأفق ، فخضت تجربة البيع والشراء ووجدت نفسي في إنتاج العصائر وبيعها من المنزل ، وبعد ذلك توجهت إلى المهرجانات ، والحدائق ، مؤكدة أن ذلك كان كفيل بحل مشاكلها المادية .
وتشير أم لميس من بين أواني العصير الزجاجية الفاخرة في متجرها بمهرجان كليجا بريدة الثامن إلى أنها حققت شي من طموحات بناتها وأولادها خلال فترة وجيزه من عملها لم تتجاوز العام والنصف ، وتلقت العديد من عروض الشركات للانضمام والعمل معهم ، إلا أنها أصرّت على بناء كيانها الخاص ، حيث تقوم الآن بتأمين العصائر الطبيعية الطازجة في الحفلات الرسمية ، وتقديم ذلك بزجاجات فاخرة ومتميزة ، وبأفكار مبتكرة وحديثة ،خصوصاً بعد توفر كافة الأجهزة المتخصصة والمتطورة في منزلها ، وعبّرت عن سعادتها بدخول بناتها مجال العمل عندما يقمن بمساعدتها في تجهيز العصائر ، وقالت أن ذلك أعادهن إليها بعد أن اختطفتهن مواقع التواصل الإجتماعي عبر الأجهزة الذكيّة الحديثة .