يختتم مهرجان الكليجا الثامن في بريدة فعاليته وبرامجه يوم غد السبت ، بعد أن قدم العديد من المناشط التي استهدفت التسويق للمأكولات الشعبية ، والحرف اليدوية ، التي تقون عليها أكثر من ١٦٠ أسرة منتجة .
نائب أمين الغرفة التجارية والصناعية بمنطقة القصيم عبدالرحمن بن عبدالله الخضير ذكر أن المهرجان والذي امتد خلال الفترة من ١ - ١٧ / ٦ / ١٤٣٧ اشتمل على العديد من البرامج التي تنوعت بين التسويق للأسر المنتجة والتنمية المهارية والذهنية للمشاركين والمشاركات ، في طرق البيع ، ووسائل التطوير والتموين للمنتجات والأعمال .
وقال البرامج والفعاليات التي تم تقديمها خلال المهرجان استهدفت في متتجاتها الزائر والمسوق ، كي يجد في ردهات وأركان المهرجان مايلبي رغبات الجميع تم التسويق والتنزه ، فلم يكن مهرجانا تسويقيا فحسب ، بل تعدد الأمر لأن يكون المهرجان وجهة أسرية ، تجد فيه التنوع من الترفيه والتدريب والتسويق .
واضاف الخضير وتأتي نهاية مهرحان الكليجا الثامن الثامن في بريدة ، بعد أن سخرت الجهات المنظمة كافة جهودها وطاقاتها العاملة كي يتحقق الهدف المنشود من المهرجان ليكون سوق سنويا متجددا للأسر المنتجة ، تحد من خلالها المنفذ الأهم للتسويق والبيع والشراء ، بالإضافة إلى خلق الفرص المتعددة من الشراكات والتوسع في المناشذةط والأعمال .
من جهة ثانية .. خلف كل مهنة سر ، و دوافع ، و ذكريات ، وحينما يفتش عن ذلك يظهر الغريب والعجيب ، وفي مهرجان ( كليجا بريدة ٨ ) تصبح أسرار الأسر المنتجة أكثر شوقا و جمالا ، فقصص الكفاح ثرية ، و مراحل تطوير الذات يجب أن يستفاد منها .
من أسرار هذه الأسر ماتذكره أم صالح بأنها من خلال صناعة الكليجا أستطاعت تأمين مستلزمات أسرتها ، وقامت بشراء سيارة لابنها الكبير وتقول : رغم أن اولادي ليسوا بوظائف إلا أنني استطعت بحمد الله تأمين لهم حياة جيدة ، وكان هناك من يعيب عملي ، وبعد تبدل حالي يطالبوني بتعليمهم المهنة .
وتقول السيدة أم وحيد لم يتجه أحد لصناعة الكليجا إلا وأنه محتاج لتأمين حياة كريمة ، فبالرغم من أنني اسكن في منزل أجار ويوجد معي سبعة من الأنفس إلا أنني بحمد الله أقوم بتسديد الآجار وتلبية مستلزمات أسرتي اليومية من خلال بيع الكليجا ، فدخل الكليجا أفضل من دخل بعض الحرف ، فتعبي على صناعة قرص الكليجا يقابله أني آكل من عرق جبيني ولا أمد يدي للسؤال .
أم تركي سرها تغلفه الغرابة ، فهي كانت 17 سنة كمساعدة لإحدى صانعات الكليجا بمكافئة يومية مابين 200 إلى 300 ريال، فلم تكتشف أنها تستطيع اتقان العمل إلا بعد هذه السنوات ، حيث قررت أن تعمل بنفسها ، فكانت هي المشاركة الأولى لها في المهرجانات بر مهرجان الكليجا ، فسبحان مبدل الأحوال أصبح دخلها اليومي الآن يتراوح مابين 2500 إلى 3000 ريال .
أما أم أنس فتقول أنها دربت الكثير من النساء على مهنة صناعة الكليجا ، ولم أخفي أسرارها ، وقد استفاد من ذلك أرامل كنا يعولن أيتاما ، وهذا يجعلني افتخر بنفسي وأحتسب ذلك عند الله .
نائب أمين الغرفة التجارية والصناعية بمنطقة القصيم عبدالرحمن بن عبدالله الخضير ذكر أن المهرجان والذي امتد خلال الفترة من ١ - ١٧ / ٦ / ١٤٣٧ اشتمل على العديد من البرامج التي تنوعت بين التسويق للأسر المنتجة والتنمية المهارية والذهنية للمشاركين والمشاركات ، في طرق البيع ، ووسائل التطوير والتموين للمنتجات والأعمال .
وقال البرامج والفعاليات التي تم تقديمها خلال المهرجان استهدفت في متتجاتها الزائر والمسوق ، كي يجد في ردهات وأركان المهرجان مايلبي رغبات الجميع تم التسويق والتنزه ، فلم يكن مهرجانا تسويقيا فحسب ، بل تعدد الأمر لأن يكون المهرجان وجهة أسرية ، تجد فيه التنوع من الترفيه والتدريب والتسويق .
واضاف الخضير وتأتي نهاية مهرحان الكليجا الثامن الثامن في بريدة ، بعد أن سخرت الجهات المنظمة كافة جهودها وطاقاتها العاملة كي يتحقق الهدف المنشود من المهرجان ليكون سوق سنويا متجددا للأسر المنتجة ، تحد من خلالها المنفذ الأهم للتسويق والبيع والشراء ، بالإضافة إلى خلق الفرص المتعددة من الشراكات والتوسع في المناشذةط والأعمال .
من جهة ثانية .. خلف كل مهنة سر ، و دوافع ، و ذكريات ، وحينما يفتش عن ذلك يظهر الغريب والعجيب ، وفي مهرجان ( كليجا بريدة ٨ ) تصبح أسرار الأسر المنتجة أكثر شوقا و جمالا ، فقصص الكفاح ثرية ، و مراحل تطوير الذات يجب أن يستفاد منها .
من أسرار هذه الأسر ماتذكره أم صالح بأنها من خلال صناعة الكليجا أستطاعت تأمين مستلزمات أسرتها ، وقامت بشراء سيارة لابنها الكبير وتقول : رغم أن اولادي ليسوا بوظائف إلا أنني استطعت بحمد الله تأمين لهم حياة جيدة ، وكان هناك من يعيب عملي ، وبعد تبدل حالي يطالبوني بتعليمهم المهنة .
وتقول السيدة أم وحيد لم يتجه أحد لصناعة الكليجا إلا وأنه محتاج لتأمين حياة كريمة ، فبالرغم من أنني اسكن في منزل أجار ويوجد معي سبعة من الأنفس إلا أنني بحمد الله أقوم بتسديد الآجار وتلبية مستلزمات أسرتي اليومية من خلال بيع الكليجا ، فدخل الكليجا أفضل من دخل بعض الحرف ، فتعبي على صناعة قرص الكليجا يقابله أني آكل من عرق جبيني ولا أمد يدي للسؤال .
أم تركي سرها تغلفه الغرابة ، فهي كانت 17 سنة كمساعدة لإحدى صانعات الكليجا بمكافئة يومية مابين 200 إلى 300 ريال، فلم تكتشف أنها تستطيع اتقان العمل إلا بعد هذه السنوات ، حيث قررت أن تعمل بنفسها ، فكانت هي المشاركة الأولى لها في المهرجانات بر مهرجان الكليجا ، فسبحان مبدل الأحوال أصبح دخلها اليومي الآن يتراوح مابين 2500 إلى 3000 ريال .
أما أم أنس فتقول أنها دربت الكثير من النساء على مهنة صناعة الكليجا ، ولم أخفي أسرارها ، وقد استفاد من ذلك أرامل كنا يعولن أيتاما ، وهذا يجعلني افتخر بنفسي وأحتسب ذلك عند الله .