أقامت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة عسير ممثلة في إدارة التوجيه والإرشاد ، مؤخرا البرنامج الإرشادي " رفق"، الذي يهدف إلى خفض العنف في مدارس التعليم العام ، وذلك على مسرح التربية الفكرية بالمحالة، برعاية المساعدة للشؤون التعليمية بتعليم المنطقة الأستاذة نورة آل مفرح .
واوضحت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد خلود العشي ان المسؤولية تقع
على كاهل المدرسة إزاء تربية النشء وتعليمهم ووقايتهم من كل ما يعترض توافقهم النفسي والتربوي والأسري والاجتماعي، مشيرة إلى أن البرنامج أعد لخفض العنف المدرسي بكافة اشكاله طوال العام الدراسي، ومتابعة الحالة الأسرية والاجتماعية للطالبة والسعي للإرشاد والتوجيه، ووضع الحلول العاجلة لأي عنف يعترض أي طالبة لتحقيق الاستقرار النفسي والصحي لجميع الطالبات .
بدورها قدمت منسقة برنامج " رفق" ابتسام العكاسي عرضا مرئيا لفعاليات البرنامج على مستوى إدارة تعليم عسير، والمكاتب والمدارس وخطوات التعامل مع أي حالة إيذاء ، وكيفية تبليغ الجهات المختصة بشكل سري وعاجل .
وفي الختام تسلمت مجموعة من الطالبات شهادات شكر وتقدير ، لحصولهن على أفضل مشاركة في برنامج رفق على مستوى منطقة عسير ، فيما أوضحت مديرة وحدة الحماية الاجتماعية بمنطقة عسير مهرة القحطاني المقصود بالإيذاء أو العنف، وأهداف الحماية الاجتماعية واستراتيجية العمل مع حالات الحماية الاجتماعية
واوضحت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد خلود العشي ان المسؤولية تقع
على كاهل المدرسة إزاء تربية النشء وتعليمهم ووقايتهم من كل ما يعترض توافقهم النفسي والتربوي والأسري والاجتماعي، مشيرة إلى أن البرنامج أعد لخفض العنف المدرسي بكافة اشكاله طوال العام الدراسي، ومتابعة الحالة الأسرية والاجتماعية للطالبة والسعي للإرشاد والتوجيه، ووضع الحلول العاجلة لأي عنف يعترض أي طالبة لتحقيق الاستقرار النفسي والصحي لجميع الطالبات .
بدورها قدمت منسقة برنامج " رفق" ابتسام العكاسي عرضا مرئيا لفعاليات البرنامج على مستوى إدارة تعليم عسير، والمكاتب والمدارس وخطوات التعامل مع أي حالة إيذاء ، وكيفية تبليغ الجهات المختصة بشكل سري وعاجل .
وفي الختام تسلمت مجموعة من الطالبات شهادات شكر وتقدير ، لحصولهن على أفضل مشاركة في برنامج رفق على مستوى منطقة عسير ، فيما أوضحت مديرة وحدة الحماية الاجتماعية بمنطقة عسير مهرة القحطاني المقصود بالإيذاء أو العنف، وأهداف الحماية الاجتماعية واستراتيجية العمل مع حالات الحماية الاجتماعية