وثق مركز الحرف والتراث الوطني بمدينة بريدة الأحداث الجارية ، من خلال طبع اسم التمرين العسكري لدول التحالف "رعد الشمال" على أكثر من 25 ألف قرص كليجا قدمها هدايا لزواره.
وأوضح المشرف على المركز أحمد الصقري أن هذه الخطوة تأتي مشاركة من المركز عبر ما صنعته أنامل الأسر المنتجة ، وما أبدعته أيادي الحرفيين ، إشادة بما يبذله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ بمشاركة 20 دولة لمواجهة قوى الشر الساعية للهيمنة وزعزعة استقرار المنطقة الخليجية والعربية والإسلامية ومحاربة الإرهاب وكبح التطرف.
مشيراً إلى أن أحد الأسر المنتجة وهي "أم الزويد" المعروفة في صناعة الكليجا لأكثر من 30 عاماً ، والتي تعتبر رائدة من رواد المنتج الشعبي الذي تمتاز به مدينة بريدة وتشتهر به كأكلة تقدم للضيوف وتقدم كهدية عربوناً للمحبة ، قامت بطبع اسم "رعد الشمال" على أقراص الكليجا ، كما قامت العديد من الأسر المنتجة بتدوين مثل هذه الأحداث على منتجاتها الحرفية ، كما هو حال الحرفيين على منتجاتهم اليدوية ، منهم من قام بنحته على الخشب ، ومنهم من قام برسمه على لوحات فنيه ، لافتاً إلى أن هذه الإبداعات نافذة لتسويق المنتجات الحرفية ، بالإضافة إلى تعزيز تكريس مفهوم اللحمة الوطنية التي لابد أن يكون منبعها من المواطن ، وتفعيل هذا الدور في المجتمع السعودي والخليجي والعربي على حد سواء ، مؤكداً أن هذه المبادرة تجسد تضامن الشعب من قيادته الحكمية في "رعد الشمال" ، وما يكن بداخله من تقدير واحترام لرجال الأمن البواسل في الدفاع عن الدين والوطن ، وهذا أقل شيء نقدمه لرجال الأمن الأوفياء الذين يضحون بأرواحهم من أجلنا جميعاً ، لإظهار اللحمة بين أفراد الوطن ، وتفاعلهم الوطني من خلال ما جسدته إبداعاتهم الحرفية.
وأوضح المشرف على المركز أحمد الصقري أن هذه الخطوة تأتي مشاركة من المركز عبر ما صنعته أنامل الأسر المنتجة ، وما أبدعته أيادي الحرفيين ، إشادة بما يبذله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ بمشاركة 20 دولة لمواجهة قوى الشر الساعية للهيمنة وزعزعة استقرار المنطقة الخليجية والعربية والإسلامية ومحاربة الإرهاب وكبح التطرف.
مشيراً إلى أن أحد الأسر المنتجة وهي "أم الزويد" المعروفة في صناعة الكليجا لأكثر من 30 عاماً ، والتي تعتبر رائدة من رواد المنتج الشعبي الذي تمتاز به مدينة بريدة وتشتهر به كأكلة تقدم للضيوف وتقدم كهدية عربوناً للمحبة ، قامت بطبع اسم "رعد الشمال" على أقراص الكليجا ، كما قامت العديد من الأسر المنتجة بتدوين مثل هذه الأحداث على منتجاتها الحرفية ، كما هو حال الحرفيين على منتجاتهم اليدوية ، منهم من قام بنحته على الخشب ، ومنهم من قام برسمه على لوحات فنيه ، لافتاً إلى أن هذه الإبداعات نافذة لتسويق المنتجات الحرفية ، بالإضافة إلى تعزيز تكريس مفهوم اللحمة الوطنية التي لابد أن يكون منبعها من المواطن ، وتفعيل هذا الدور في المجتمع السعودي والخليجي والعربي على حد سواء ، مؤكداً أن هذه المبادرة تجسد تضامن الشعب من قيادته الحكمية في "رعد الشمال" ، وما يكن بداخله من تقدير واحترام لرجال الأمن البواسل في الدفاع عن الدين والوطن ، وهذا أقل شيء نقدمه لرجال الأمن الأوفياء الذين يضحون بأرواحهم من أجلنا جميعاً ، لإظهار اللحمة بين أفراد الوطن ، وتفاعلهم الوطني من خلال ما جسدته إبداعاتهم الحرفية.