كشف عبدالله الزهراني والد المفقود منذ 28 عاما أنه تقدم ببلاغ رسمي إلى شرطة العاصمة المقدسة قبل شهر، حول قضية ابنه، إلا أنه لم يجد الاهتمام من الجهات المعنية على حد قوله.
وذكر أنه لم يتلق أي اتصال خلال اليومين الماضين من الشاب الذي ادعى أنه ابنه المفقود، على عكس اتصالاته المكثفة قبل أسبوع، معربا عن مخاوفه من أن يكون أصابه أي مكروه.
وقال الزهراني: «على الرغم من أنه لم يحدد حتى الآن أنه ابني المفقود أم لا، إلا أن لدي إحساس بأن يكون هو وأعاده الله بعد فترة غياب استمرت 28 عاما»، لا فتا إلى أنه عندما انتهى من البرنامج التلفزيوني الذي عرض مؤخرا، فوجئ باتصال من إسرائيل لشاب ادعى أنه ابنه المفقود، وأخبره عن بعض التفاصيل المشابهة لما حصل لحظة فقدانه في المسجد الحرام.
وأفاد الأب أن الشاب أخبره أنه موجود في إسرائيل ويود مقابلته لعمل حمض «DNA» ولكنه لا يستطيع القدوم إلى الأراضي السعودية ولا يمكنه الخروج من إسرائيل.
وبين أن والدته فقدت بصرها من كثرة البكاء على ابنها، مشيرا إلى أن الشاب الذي اتصل به أخبره بأن المرأة التي خطفته إلى دولة عربية، ومن هناك جرى إدخاله إلى إسرائيل، وبعد وصوله في السن الرابعة من عمره أدخلته امرأة مسلمة دار الرعاية الاجتماعية، حيث مكث فيه حتى بلغ سن الرشد 18 عاما وتم بعد ذلك تسليمه إلى المرأة التي أدخلته الدار منذ صغره.
وذكر الزهراني أن الشاب يتحدث العربية، ويدين بالإسلام، وتزوج بامرأة اسرائيلية من أصل أمريكي ولديه أربعة أبناء.
وذكر أنه لم يتلق أي اتصال خلال اليومين الماضين من الشاب الذي ادعى أنه ابنه المفقود، على عكس اتصالاته المكثفة قبل أسبوع، معربا عن مخاوفه من أن يكون أصابه أي مكروه.
وقال الزهراني: «على الرغم من أنه لم يحدد حتى الآن أنه ابني المفقود أم لا، إلا أن لدي إحساس بأن يكون هو وأعاده الله بعد فترة غياب استمرت 28 عاما»، لا فتا إلى أنه عندما انتهى من البرنامج التلفزيوني الذي عرض مؤخرا، فوجئ باتصال من إسرائيل لشاب ادعى أنه ابنه المفقود، وأخبره عن بعض التفاصيل المشابهة لما حصل لحظة فقدانه في المسجد الحرام.
وأفاد الأب أن الشاب أخبره أنه موجود في إسرائيل ويود مقابلته لعمل حمض «DNA» ولكنه لا يستطيع القدوم إلى الأراضي السعودية ولا يمكنه الخروج من إسرائيل.
وبين أن والدته فقدت بصرها من كثرة البكاء على ابنها، مشيرا إلى أن الشاب الذي اتصل به أخبره بأن المرأة التي خطفته إلى دولة عربية، ومن هناك جرى إدخاله إلى إسرائيل، وبعد وصوله في السن الرابعة من عمره أدخلته امرأة مسلمة دار الرعاية الاجتماعية، حيث مكث فيه حتى بلغ سن الرشد 18 عاما وتم بعد ذلك تسليمه إلى المرأة التي أدخلته الدار منذ صغره.
وذكر الزهراني أن الشاب يتحدث العربية، ويدين بالإسلام، وتزوج بامرأة اسرائيلية من أصل أمريكي ولديه أربعة أبناء.