دفعا،وشجعا ، والدي الشاب (عبدالله) أبنهم الصغير قبل 35 عاما على الأعمال اليدوية الخشبية عندما ظهرت عليه سمات الإبداع و محبته لها حتى تمكن الشاب من تطويع أخشاب الاثل وتحويلها لمجسمات فنية رائعة.
ووفقاً للحرفي بمركز الحرف والتراث الوطني ببريدة عبدالله بن صالح الصالحي أنه ولدت معه هواية الأعمال اليدوية ووجد تشجيعا وتحفيزا من والدية رحمهما الله و بعدهما معلموه في المرحلة الابتدائية عبدالعزيز العطاالله وعبدالله الزيد الدخيل وعمر نصار وقال بعدهم تشجعت و بسبب حبي للفن والتربية الفنية والأشغال إلتحقت بالدراسة في معهد التربية الفنية في الرياض عام 1405هـ وتخرجت من العشرة الأوائل عام 1407و1408 موضحاً انه عين معلما لتدريس مادة التربية الفنية في نفس العام في مدرسة العباس الابتدائية في مدينة بريدة مضيفاً امتهنت التدريس ولم أتوقف عن ممارسة الفن التشكيلي والخط العربي والفنون التطبيقية كتخصص وهواية بعد أن اتضح لي معرفة جميع مجالات التربية الفنية الثمانية كلها والتي أجدتها وأجيدها بإتقان ولله الحمد، وكشف الصالحي أن طموحه دفعه للتفرغ لدراسة البكالوريوس في تخصصه عام 1419 و تخرج وزاول مهنة التدريس بعد تخرجه لمدة سنتين ثم عين مشرفا للتربية الفنية في مكتب التربية والتعليم في جنوب بريدة في عام 1425 وآخر المطاف بعد مواصلة مشواره العملي حتى وصل رئيسا لقسم التربية الفنية والنشاط الفني في إدارة الإشراف التربوي في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، وأشار الصالحي أن عمله الوظيفي لم يمنعه من العمل بهوايته ونقلها لأبنائه والذين يلازمونه في أغلب الأوقات في معمله وتعلمو الكثير من الفنون خلال احتكاكهم فيه وكسبوا وزاولوا الكثير من الأعمال التي اكتسبوها بالخبرة، وعن أدوات عمله قال : الصالحي المواد والخامات التي أستخدمها هي المنشار والأزاميل والمبارد والصنفرة و والمطرقة وبعض أدوات النقر اليدوية والدريل والدهانات من غراء وبوية وورنيش وأدوات الحرق مثل الشاخوف وآلة الحرق وأدوات الرسم من أقلام الرصاص والمسامير والقمورة بمقاسات متعددة موضحاً وأنواع الأخشاب منها الأثل وهذا موجود بكثرة في بريدة، وعن اهم أعماله البارزة في النحت قال متعددة لكن ابرزها (عاصفة الحزم) والتي حصلت على المركز الثالث في مسابقة جادت سوق عكاظ عام 1436 من بين 98 حرفي ، واعمال اخرى منها إعادة الأمل ورعد الشمال واثني الصالحي على دعم فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالقصيم له ماديا ومعنويا و إسهامها بتعريفه بالعالم من خلال المشاركات الخارجية والمحلية و توفيرها مكان خاص لمزاولة حرفته مقدرا للبرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية(بارع) جهوده مشيدا بدعم أمير منطقة القصيم صاحب السموالملكي الامير الدكتور فيصل بن مشعل وتكريمه وتحفيزه، وصاحب السموالملكي الأمير سعود بن فيصل بن مشعل الذي زاره بمحله مشجعاً ومبدياً إعجابه بأعماله مشيرا لإعداده معرضا يحوي عدد من لوحاته التشكيلية وأعماله التطبيقية سيعلن عن افتتاحه قريباً باذن الله .
يشار ان الصالحي احد حرفيي بريدة الذين شاركوا مؤخرا في ملتقى السفر والاستثمار الذي أقيم بمدينة الرياض.
ووفقاً للحرفي بمركز الحرف والتراث الوطني ببريدة عبدالله بن صالح الصالحي أنه ولدت معه هواية الأعمال اليدوية ووجد تشجيعا وتحفيزا من والدية رحمهما الله و بعدهما معلموه في المرحلة الابتدائية عبدالعزيز العطاالله وعبدالله الزيد الدخيل وعمر نصار وقال بعدهم تشجعت و بسبب حبي للفن والتربية الفنية والأشغال إلتحقت بالدراسة في معهد التربية الفنية في الرياض عام 1405هـ وتخرجت من العشرة الأوائل عام 1407و1408 موضحاً انه عين معلما لتدريس مادة التربية الفنية في نفس العام في مدرسة العباس الابتدائية في مدينة بريدة مضيفاً امتهنت التدريس ولم أتوقف عن ممارسة الفن التشكيلي والخط العربي والفنون التطبيقية كتخصص وهواية بعد أن اتضح لي معرفة جميع مجالات التربية الفنية الثمانية كلها والتي أجدتها وأجيدها بإتقان ولله الحمد، وكشف الصالحي أن طموحه دفعه للتفرغ لدراسة البكالوريوس في تخصصه عام 1419 و تخرج وزاول مهنة التدريس بعد تخرجه لمدة سنتين ثم عين مشرفا للتربية الفنية في مكتب التربية والتعليم في جنوب بريدة في عام 1425 وآخر المطاف بعد مواصلة مشواره العملي حتى وصل رئيسا لقسم التربية الفنية والنشاط الفني في إدارة الإشراف التربوي في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، وأشار الصالحي أن عمله الوظيفي لم يمنعه من العمل بهوايته ونقلها لأبنائه والذين يلازمونه في أغلب الأوقات في معمله وتعلمو الكثير من الفنون خلال احتكاكهم فيه وكسبوا وزاولوا الكثير من الأعمال التي اكتسبوها بالخبرة، وعن أدوات عمله قال : الصالحي المواد والخامات التي أستخدمها هي المنشار والأزاميل والمبارد والصنفرة و والمطرقة وبعض أدوات النقر اليدوية والدريل والدهانات من غراء وبوية وورنيش وأدوات الحرق مثل الشاخوف وآلة الحرق وأدوات الرسم من أقلام الرصاص والمسامير والقمورة بمقاسات متعددة موضحاً وأنواع الأخشاب منها الأثل وهذا موجود بكثرة في بريدة، وعن اهم أعماله البارزة في النحت قال متعددة لكن ابرزها (عاصفة الحزم) والتي حصلت على المركز الثالث في مسابقة جادت سوق عكاظ عام 1436 من بين 98 حرفي ، واعمال اخرى منها إعادة الأمل ورعد الشمال واثني الصالحي على دعم فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالقصيم له ماديا ومعنويا و إسهامها بتعريفه بالعالم من خلال المشاركات الخارجية والمحلية و توفيرها مكان خاص لمزاولة حرفته مقدرا للبرنامج الوطني للحرف والصناعات اليدوية(بارع) جهوده مشيدا بدعم أمير منطقة القصيم صاحب السموالملكي الامير الدكتور فيصل بن مشعل وتكريمه وتحفيزه، وصاحب السموالملكي الأمير سعود بن فيصل بن مشعل الذي زاره بمحله مشجعاً ومبدياً إعجابه بأعماله مشيرا لإعداده معرضا يحوي عدد من لوحاته التشكيلية وأعماله التطبيقية سيعلن عن افتتاحه قريباً باذن الله .
يشار ان الصالحي احد حرفيي بريدة الذين شاركوا مؤخرا في ملتقى السفر والاستثمار الذي أقيم بمدينة الرياض.