فعلت كلية الصحة العامة والمعلوماتية الصحية بمحافظة البكيرية حملة "معاً ضد الإرهاب والفكر الضال" والتي أطلقها مؤخراً صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم حيثُ تهدف لصناعة الإطار التوعوي الوطني للجهات الحكومية والخيرية والخاصة تجاه محاربة الإرهاب وسلوكياته والأفكار الضالة الهدامة ، لتحصين أبناء وبنات الوطن أمام محاولات نشر الفكر الضال خاصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
من جهته القاء عميد الكلية د. فهد بن محمد البجيدي محاضرة ذكر فيها أن الإرهاب لا وطن له ولا جنسية ، كما انه لا ينتمى لدين او ثقافة او حضارة معينة ، فهو عمل إجرامي معاد للإنسانية ومخالف لرسالات الله سبحانه وتعالى.
وأضاف : هذه الحملة حظٌيت بالكثير من الأعجاب والتفاعل في ظل اللحمة الكبيرة بن الشعب وحكومتنا الرشيدة لمحاربة هذه الافكار والتي تؤدي للإرهاب وإقامتها تأتي استشعاراً لما للكلية من دور بالغ الأهمية في تنشئة شخصية الطالب من خلال استكمال دور الأسرة والمؤسسات الاجتماعية الأخرى بتطويع سلوكه وتوجيهه وإكسابة القيم والمفاهيم الصحيحة, وتحصين الفرد ضد المؤثرات الفكرية السلبية.
الجدير بالذكر أن الحملة سوف تتنقل داخل محافظة البكيرية وخارجها لنشر ثقافة خطر الفكر الضال وطرق الوقاية والتحذير منها، لرفع مستوى الوعي الفكري بصفة شاملة لدى مختلف فئات المجتمع وخاصة الطلاب والدور المناط بالأسرة والمجتمع وضرورة تضافر جهود جميع المؤسسات التربوية والتعليمية.
من جهته القاء عميد الكلية د. فهد بن محمد البجيدي محاضرة ذكر فيها أن الإرهاب لا وطن له ولا جنسية ، كما انه لا ينتمى لدين او ثقافة او حضارة معينة ، فهو عمل إجرامي معاد للإنسانية ومخالف لرسالات الله سبحانه وتعالى.
وأضاف : هذه الحملة حظٌيت بالكثير من الأعجاب والتفاعل في ظل اللحمة الكبيرة بن الشعب وحكومتنا الرشيدة لمحاربة هذه الافكار والتي تؤدي للإرهاب وإقامتها تأتي استشعاراً لما للكلية من دور بالغ الأهمية في تنشئة شخصية الطالب من خلال استكمال دور الأسرة والمؤسسات الاجتماعية الأخرى بتطويع سلوكه وتوجيهه وإكسابة القيم والمفاهيم الصحيحة, وتحصين الفرد ضد المؤثرات الفكرية السلبية.
الجدير بالذكر أن الحملة سوف تتنقل داخل محافظة البكيرية وخارجها لنشر ثقافة خطر الفكر الضال وطرق الوقاية والتحذير منها، لرفع مستوى الوعي الفكري بصفة شاملة لدى مختلف فئات المجتمع وخاصة الطلاب والدور المناط بالأسرة والمجتمع وضرورة تضافر جهود جميع المؤسسات التربوية والتعليمية.