فندت عضو مجلس الشورى د. هيا بنت عبدالعزيز المنيع الأكاذيب التي طالتها حول مطالبتها بتشغيل فتيات الجنوب عاملات منزليات تحت قبة الشورى.
وقالت د.هيا : أحب أن أوضح موقفي حول اللغط المثار في بعض مواقع التواصل الاجتماعي، والأكاذيب التي طالتني حول الزعم بأنني تقدمت بمقترح في مجلس الشورى لتوظيف بعض النساء السعوديات كعمالة منزلية، هو كذب محض وافتراء لا صحة له البتة.
وأبانت المنيع: الكلام المقطوع من سياقه ورد في ثنايا تقرير صحفي قديم نشر في مطلع الثمانينيات الميلادية، وهو لا يمثل مبادئي أو طروحاتي الفكرية أو مواقفي العملية في السابق ولا اليوم، ومن يعرفني ويرصد مسيرتي بموضوعية يعلم ذلك علم اليقين، ويعلم احترامي لجميع نساء الوطن من كافة المناطق والطوائف والطبقات، كما ينعكس ذلك في مسيرتي الأكاديمية والصحفية وبرنامج عملي في مجلس الشورى، فالنهوض بالمرأة وتعزيز فرصها في التعليم والعمل والحياة الكريمة نصب عيني باستمرار، وإنني لا أجد غضاضة في الاعتذار حيث خانني التعبير في ذلك التقرير.
وتابعت قائلة: أنني أرفض وأدين محاولات البعض لإثارة النعرات وإشعال فتيل الفتنة وشرخ الوحدة الوطنية، في هذا الوقت الذي نحن أحوج ما نكون فيه إلى حفظ السلم الاجتماعي واللحمة الوطنية والتآخي، مضيفة: أما السبب في نبش تقرير صحفي قديم نشر قبل أكثر من ثلاثة عقود في هذا الوقت تحديداً، فأتركه لفطنة القارئ المتابع لكتابتي الصحفية وعملي الشوري.
وقالت د.هيا : أحب أن أوضح موقفي حول اللغط المثار في بعض مواقع التواصل الاجتماعي، والأكاذيب التي طالتني حول الزعم بأنني تقدمت بمقترح في مجلس الشورى لتوظيف بعض النساء السعوديات كعمالة منزلية، هو كذب محض وافتراء لا صحة له البتة.
وأبانت المنيع: الكلام المقطوع من سياقه ورد في ثنايا تقرير صحفي قديم نشر في مطلع الثمانينيات الميلادية، وهو لا يمثل مبادئي أو طروحاتي الفكرية أو مواقفي العملية في السابق ولا اليوم، ومن يعرفني ويرصد مسيرتي بموضوعية يعلم ذلك علم اليقين، ويعلم احترامي لجميع نساء الوطن من كافة المناطق والطوائف والطبقات، كما ينعكس ذلك في مسيرتي الأكاديمية والصحفية وبرنامج عملي في مجلس الشورى، فالنهوض بالمرأة وتعزيز فرصها في التعليم والعمل والحياة الكريمة نصب عيني باستمرار، وإنني لا أجد غضاضة في الاعتذار حيث خانني التعبير في ذلك التقرير.
وتابعت قائلة: أنني أرفض وأدين محاولات البعض لإثارة النعرات وإشعال فتيل الفتنة وشرخ الوحدة الوطنية، في هذا الوقت الذي نحن أحوج ما نكون فيه إلى حفظ السلم الاجتماعي واللحمة الوطنية والتآخي، مضيفة: أما السبب في نبش تقرير صحفي قديم نشر قبل أكثر من ثلاثة عقود في هذا الوقت تحديداً، فأتركه لفطنة القارئ المتابع لكتابتي الصحفية وعملي الشوري.