أكد الطالب بثانوية الفواز التابعة لمكتب التعليم بأحد رفيدة حاتم عبد الله آل رايزة ، الحاصل على المركز الأول على مستوى المملكة في مسابقة تدبر الوزارية ، أن ما حققه من نتائج على مستوى حفظ كتاب الله ، لم يكن إلا نتاجا لثمار جهود متواصلة على مدى سنوات مضت ، أثمرت بفضل الله تعالى بوصوله إلى منصات التتويج .
وقال آل رايزة : رحلتي مع حفظ كتاب الله بدأت في الصف الثالث متوسط بمدرسة صفوان المتوسطة في أحد رفيدة ، مشيرا إلى أن القرآن الكريم كان المعين الأول له بعد الله على تحقيق التفوق والتميز في دراسته بشكل عام ، وفي الوصول إلى منصات التتويج في مسابقات القرآن الكريم وعلومه بشكل خاص ، مشيدا بدور معلميه في المدارس التي التحق بها ، وجمعيات تحفيظ القرآن التي أعانته بعد الله على رسم مسار صحيح مكنه من حفظ 17 جزءاً من كتاب الله خلال ثلاث سنوات ، مبديا رغبته الأكيدة في إكمال ما تبقى من أجزاء وإتمام حفظ كتاب الله كاملا .
وأشار آل رايزة إلى أنه شارك في العديد من المسابقات القرآنية من بينها مسابقة السراج التي أقامتها جمعية التحفيظ بمحافظة أحد رفيدة وحصل على المركز الأول ، و مسابقة تدبر التي تقدمها وزارة التعليم وحصل على المركز الأول على مستوى المملكة ، ومسابقة الملك سلمان المحلية وحصل على المركز الثالث على مستوى المملكة ، مشيرا إلى أنه يفخر بأن يكون ضمن المتنافسين في مسابقات القرآن الكريم محليا وعالميا ، ومؤكد ا عزمه على مواصلة المنافسة في مسابقات القرآن ليصل بإذن الله تعالى إلى منصات التتويج العالمية ، داعيا زملاءه للعناية بكتاب الله والاستفادة من التقنيات الحديثة وتسخيرها لتكون معينا لهم على حفظ كتاب الله وتعلمه .
وختم آل رايزة بقوله : للأسرة دورٌ عظيم في حياتي؛ فأبي وأمِّي وفَّرا لي كلَّ سُبل الرَّاحة وأسباب النَّجاح، فجزآهم الله خيرًا، ومهما فعلتُ فلن أستطيع أن أردَّ لهما ولو جزءًا يسيرًا من أفضالهما؛ فهما دائمًا ما كان يُتابعاني، ويعرفان ماذا قرأتُ اليومَ وما هو مستواي، فأبي كان دائمًا ما يتابع أحوالي ويَعرف أخباري من محفظ القران ، وأشكر كل من وقف إلى جانبي ، وأعانني على حفظ كتاب الله ، وأشكر كل من أسعده وصولي لمنصات التتويج ، وأشكر الهيئة التعليمية والإدارية في مدرستي وفي مكتب التعليم بالمحافظة والإدارة العامة للتعليم بالمنطقة على دعمهم ومؤازرتهم لي في مسيرتي .
يذكر أن آل رايزة المولود عام ١٤٢٠هـ في مدينة نجران , بدأ رحلته الدراسية من مدينة نجران في مدرسة معاذ بن جبل , ومن ثم انتقل للعيش في محافظة أحد رفيدة وأتم ما تبقى من المرحلة الابتدائية في ابتدائية العقيدة ،ثم أتم دراسته المتوسطة في متوسطة صفوان ، ثم واصل دراسته الثانوية بمدرسة الفواز بذات المحافظة بالصف الثاني ثانوي ، وبدأ في حفظ كتاب الله منذ ثلاث سنوات أتم خلالها حفظ ١٧ جزءاً من كتاب الله .
وقال آل رايزة : رحلتي مع حفظ كتاب الله بدأت في الصف الثالث متوسط بمدرسة صفوان المتوسطة في أحد رفيدة ، مشيرا إلى أن القرآن الكريم كان المعين الأول له بعد الله على تحقيق التفوق والتميز في دراسته بشكل عام ، وفي الوصول إلى منصات التتويج في مسابقات القرآن الكريم وعلومه بشكل خاص ، مشيدا بدور معلميه في المدارس التي التحق بها ، وجمعيات تحفيظ القرآن التي أعانته بعد الله على رسم مسار صحيح مكنه من حفظ 17 جزءاً من كتاب الله خلال ثلاث سنوات ، مبديا رغبته الأكيدة في إكمال ما تبقى من أجزاء وإتمام حفظ كتاب الله كاملا .
وأشار آل رايزة إلى أنه شارك في العديد من المسابقات القرآنية من بينها مسابقة السراج التي أقامتها جمعية التحفيظ بمحافظة أحد رفيدة وحصل على المركز الأول ، و مسابقة تدبر التي تقدمها وزارة التعليم وحصل على المركز الأول على مستوى المملكة ، ومسابقة الملك سلمان المحلية وحصل على المركز الثالث على مستوى المملكة ، مشيرا إلى أنه يفخر بأن يكون ضمن المتنافسين في مسابقات القرآن الكريم محليا وعالميا ، ومؤكد ا عزمه على مواصلة المنافسة في مسابقات القرآن ليصل بإذن الله تعالى إلى منصات التتويج العالمية ، داعيا زملاءه للعناية بكتاب الله والاستفادة من التقنيات الحديثة وتسخيرها لتكون معينا لهم على حفظ كتاب الله وتعلمه .
وختم آل رايزة بقوله : للأسرة دورٌ عظيم في حياتي؛ فأبي وأمِّي وفَّرا لي كلَّ سُبل الرَّاحة وأسباب النَّجاح، فجزآهم الله خيرًا، ومهما فعلتُ فلن أستطيع أن أردَّ لهما ولو جزءًا يسيرًا من أفضالهما؛ فهما دائمًا ما كان يُتابعاني، ويعرفان ماذا قرأتُ اليومَ وما هو مستواي، فأبي كان دائمًا ما يتابع أحوالي ويَعرف أخباري من محفظ القران ، وأشكر كل من وقف إلى جانبي ، وأعانني على حفظ كتاب الله ، وأشكر كل من أسعده وصولي لمنصات التتويج ، وأشكر الهيئة التعليمية والإدارية في مدرستي وفي مكتب التعليم بالمحافظة والإدارة العامة للتعليم بالمنطقة على دعمهم ومؤازرتهم لي في مسيرتي .
يذكر أن آل رايزة المولود عام ١٤٢٠هـ في مدينة نجران , بدأ رحلته الدراسية من مدينة نجران في مدرسة معاذ بن جبل , ومن ثم انتقل للعيش في محافظة أحد رفيدة وأتم ما تبقى من المرحلة الابتدائية في ابتدائية العقيدة ،ثم أتم دراسته المتوسطة في متوسطة صفوان ، ثم واصل دراسته الثانوية بمدرسة الفواز بذات المحافظة بالصف الثاني ثانوي ، وبدأ في حفظ كتاب الله منذ ثلاث سنوات أتم خلالها حفظ ١٧ جزءاً من كتاب الله .