نجح جمرك البطحاء في إحباط محاولة 3 أشخاص تهريب (1984) ألف وتسعمائة وأربعة وثمانون قطعة من الذهب المشغول بوزن إجمالي (9.415.3) تسعة كيلو جرامات وأربعمائة وخمسة عشر جرام وثلاثة مليجرام، عُثر عليها مُخبأة مع أشخاص قدموا إلى المملكة عبر الجمرك.
وحول تفصيل ذلك أوضح مدير عام جمرك البطحاء الأستاذ عبدالرحمن المحنّا أنه تم إحباط تهريب تلك المشغولات الذهبية من خلال 3 محاولات لتهريبها، حيث قَدِمت للجمرك حافلة يستقلها مجموعة من الركاب، وفي أثناء إنهاء الإجراءات الجمركية للحافلة اشتبه المراقب الجمركي بثلاثة من ركاب الحافلة، وعلى الفور تم التحقق من هذا الاشتباه، وبالفعل عُثر مع أحدهم على (443) قطعة من الذهب المشغول كانت مخفية أسفل ملابسه التي يرتديها، بحيث وضع هذا المهرب جميع القطع داخل أكياس ومن ثم ربطها حول ساقيه، وبنفس هذه الطريقة حاول الشخص الثاني تهريب (300) قطعة، فيما حاول الثالث تهريب (1241) قطعة من الذهب المشغول بنفس الطريقة أيضاً. وبيّن المحنّا أنه جرى بعد ذلك اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأوضح مدير عام جمرك البطحاء أنه كان القصد من تهريب الذهب "المشغول" هو التهرب من الرسوم الجمركية المستحقة على كمية الذهب، بالإضافة إلى أن نظام مكافحة غسل الأموال ينص في مادته "الرابعة عشر" على أنه يجب على كل مسافر سواءً كان مغادراً أو قادماً إلى المملكة ويحمل برفقته معادن ثمينة بما فيها "الذهب والمجوهرات" أو عملة نقدية تزيد قيمتها عن (60.000) ستون ألف ريال سعودي، يجب الإقرار عنها وتعبئة النموذج الخاص بذلك لدى الجمرك، مضيفاً أن عدم الإقرار يُعرض حاملها للمساءلة القانونية.
وحول تفصيل ذلك أوضح مدير عام جمرك البطحاء الأستاذ عبدالرحمن المحنّا أنه تم إحباط تهريب تلك المشغولات الذهبية من خلال 3 محاولات لتهريبها، حيث قَدِمت للجمرك حافلة يستقلها مجموعة من الركاب، وفي أثناء إنهاء الإجراءات الجمركية للحافلة اشتبه المراقب الجمركي بثلاثة من ركاب الحافلة، وعلى الفور تم التحقق من هذا الاشتباه، وبالفعل عُثر مع أحدهم على (443) قطعة من الذهب المشغول كانت مخفية أسفل ملابسه التي يرتديها، بحيث وضع هذا المهرب جميع القطع داخل أكياس ومن ثم ربطها حول ساقيه، وبنفس هذه الطريقة حاول الشخص الثاني تهريب (300) قطعة، فيما حاول الثالث تهريب (1241) قطعة من الذهب المشغول بنفس الطريقة أيضاً. وبيّن المحنّا أنه جرى بعد ذلك اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وأوضح مدير عام جمرك البطحاء أنه كان القصد من تهريب الذهب "المشغول" هو التهرب من الرسوم الجمركية المستحقة على كمية الذهب، بالإضافة إلى أن نظام مكافحة غسل الأموال ينص في مادته "الرابعة عشر" على أنه يجب على كل مسافر سواءً كان مغادراً أو قادماً إلى المملكة ويحمل برفقته معادن ثمينة بما فيها "الذهب والمجوهرات" أو عملة نقدية تزيد قيمتها عن (60.000) ستون ألف ريال سعودي، يجب الإقرار عنها وتعبئة النموذج الخاص بذلك لدى الجمرك، مضيفاً أن عدم الإقرار يُعرض حاملها للمساءلة القانونية.