أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان قوت للتمور ومشتقاتها ببريدة عن منح أجنحة مجانية للأسر المنتجة بمنطقة القصيم ، إيماناً بأهمية دعم الأسر المنتجة ، وإتاحة الفرصة لهم لتسويق منتجاتهم بهدف زيادة مداخليهم المادية ، طيلة أيام فترة المهرجان والتي تنطلق في الثامن عشر من الشهر الجاري ويستمر لمدة 18 يوماً .
وأكد مدير جمعية البطين التعاونية ببريدة المدير التنفيذي للمهرجان ابراهيم بن علي الرشيدي ، بأن الجمعية بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم تؤمن بأهمية الأدوار التي تقوم بها الأسر المنتجة والحرفيين بالمنطقة ، بعد أن خصصت لهم 12 جناحاً داخل مقر المهرجان بمركز النخلة بمدينة التمور ببريدة ، حرصاً من الجمعية على تسويق جميع منتجات الأسر وإيجاد منافذ تسويقيه لهم ، الأمر الذي ينعكس على مداخيل الأسر المادية فضلاً على الأثر في تعزيز المنتجات الوطنية والحفاظ على الموروث الغذائي الشعبي للمنطقة ، مشيراً بأن أجنحة الأسر المنتجة بالمهرجان روعي فيها المكان المناسب الذي يحفظ الخصوصية للأسر المنتجة المشاركة ، إضافة إلى إمكانية عقد الصفقات والتعاون مع مصانع التمور ومشتقاتها ، لافتاً إلى أن الجمعية كان لها سابق تجربة العام الماضي مع الأسر المنتجة وكانت تجربة ناجحة جداً ووجدت إنطباعاً جيداً للأسر المنتجة ، إضافة إلى أن الجمعية لديها حالياً تعاون مستمر مع الأسر المنتجة من خلال إيجاد مصنع لبعض مشتقات التمور ، يدار بأي نسائية بالكامل لجميع مراحل تجهيز الحلويات الشعبية المشتقة من التمور .
وأكد مدير جمعية البطين التعاونية ببريدة المدير التنفيذي للمهرجان ابراهيم بن علي الرشيدي ، بأن الجمعية بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم تؤمن بأهمية الأدوار التي تقوم بها الأسر المنتجة والحرفيين بالمنطقة ، بعد أن خصصت لهم 12 جناحاً داخل مقر المهرجان بمركز النخلة بمدينة التمور ببريدة ، حرصاً من الجمعية على تسويق جميع منتجات الأسر وإيجاد منافذ تسويقيه لهم ، الأمر الذي ينعكس على مداخيل الأسر المادية فضلاً على الأثر في تعزيز المنتجات الوطنية والحفاظ على الموروث الغذائي الشعبي للمنطقة ، مشيراً بأن أجنحة الأسر المنتجة بالمهرجان روعي فيها المكان المناسب الذي يحفظ الخصوصية للأسر المنتجة المشاركة ، إضافة إلى إمكانية عقد الصفقات والتعاون مع مصانع التمور ومشتقاتها ، لافتاً إلى أن الجمعية كان لها سابق تجربة العام الماضي مع الأسر المنتجة وكانت تجربة ناجحة جداً ووجدت إنطباعاً جيداً للأسر المنتجة ، إضافة إلى أن الجمعية لديها حالياً تعاون مستمر مع الأسر المنتجة من خلال إيجاد مصنع لبعض مشتقات التمور ، يدار بأي نسائية بالكامل لجميع مراحل تجهيز الحلويات الشعبية المشتقة من التمور .