بدأت الأمانة العامة لـ "جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي" عضو "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" سلسلة الزيارات إلى الأندية و المؤسسات الرياضية في الدولة بهدف اللقاء المباشر مع ممثلي هذه المؤسسات و شرح محور التنافس وآليات التقديم وإعداد الملف المتكامل لكل مؤسسة أو ناد يرغب في التنافس للفوز بإحدى فئات الدورة الثامنة للجائزة الأكبر من نوعها من حيث عدد الفئات و قيمة الجوائز المالية ، والاولى في العالم على الإطلاق التي تعنى بجانب الإبداع في العمل الرياضي.
وزار ممثلون من إدارة الجائزة نادي دبي لسباقات الهجن، اتحاد الامارات للمعاقين، و نادي العين في إطار سلسلة الزيارات الداخلية للجائزة، تنفيذا لتوجيهات مجلس أمناء الجائزة والأمانة العامة في التواصل المباشر مع القطاع الرياضي وزيارة مؤسساته في مقراتها واللقاء المباشر مع العامين فيها والرد على جميع استفساراتهم واقتراحاتهم.
وقال سعادة خالد علي بن زايد أمين عام الجائزة: "إن القطاع الرياضي المحلي يضم الكثير من قصص النجاح و التميز والتجارب والمبادرات التي تستحق التنافس للفوز بإحدى فئات الجائزة الفردية أو الجماعية والمؤسسية، أو حتى الجوائز التقديرية التي يمنحها مجلس الأمناء سنويا، ولذلك قررنا الوصول الى مختلف الأندية والمؤسسات الرياضية للعام الثاني على التوالي مع مراعاة البداية بالأندية والمؤسسات التي لم نقم بزيارتها في العام الماضي، من أجل شرح محور التنافس الخاص بالدورة الثامنة وشرح طريقة تقديم ملف الترشيح الكترونيا بصورة صحيحة ومتكاملة، إذ أن الجائزة قررت ان يكون الترشح عبر تقديم الملفات الكترونيا وليس ورقيا عبر الموقع الالكتروني الخاص بالجائزة".
مؤكداً أن محور التنافس المؤسسي لهذه الدورة هو الشفافية والنزاهة، حيث يشرح ممثلو الجائزة للمؤسسات الرياضية أبعاد هذا المحور واعتماد الإجراءات والمبادرات التي تعتمدها كل مؤسسة في إطار تعزيز الشفافية والنزاهة.
وأضاف: "إلى جانب قيام وفد الجائزة في الزيارات المحلية بشرح جميع شروط اجراءات التقديم والطريق المثلى لإعداد ملف الترشح فإن أعضاء الوفد يتحاورون مع المؤسسات الرياضية لسماع ملاحظاتهم وأفكارهم ونقلها إلى إدارة الجائزة والأمانة العامة لاتخاذ الاجراءات اللازمة بخصوصها، لأننا لا ننتظر أن يقدّم المبدعون نتاجهم ثم نقوم بتقييمه واختيار الفائز منه، بل نساهم معهم في اكتشاف الجوانب الإبداعية في عملهم وتقديم المساعدة المطلوبة لإظهار هذه الأعمال على النحو الصحيح والمتكامل في التقديم، وبذلك فإن هذه الزيارات تحقق لنا هدفين مهمين، الأول يتمثل في التواصل مع الأندية والاتحادات والمؤسسات الرياضية بشكل مباشر وهو الامر الذي يؤكد على تقديرنا لكل ناد ومؤسسة رياضية وطنية ، والهدف الثاني هو ضمان الإعداد الصحيح لملفات الترشيح مما يساهم في توفير الوقت وعدم هدره اثناء فحص ملفات الترشح حيث كنا نستبعد في السنوات الماضية العديد من الملفات غير المستوفية لشروط الترشح".
من جهة ثانية تواصل القنوات الإعلامية العربية بث التقارير الخاصة بالجائزة ودعوة الترشح للدورة الثامنة وذلك لما لسمه الإعلام العربي من اثر ايجابي كبير تركته الجائزة على القطاع الرياضي العربي من خلال تكريم ودعم المبدعين من افراد وفرق ومؤسسات في مختلف المجالات وترسيخ ثقافة الإبداع في العم الرياضي العربي.
خالد علي بن زايد
وفد الجائزة اثناء زيارة نادي العين
وزار ممثلون من إدارة الجائزة نادي دبي لسباقات الهجن، اتحاد الامارات للمعاقين، و نادي العين في إطار سلسلة الزيارات الداخلية للجائزة، تنفيذا لتوجيهات مجلس أمناء الجائزة والأمانة العامة في التواصل المباشر مع القطاع الرياضي وزيارة مؤسساته في مقراتها واللقاء المباشر مع العامين فيها والرد على جميع استفساراتهم واقتراحاتهم.
وقال سعادة خالد علي بن زايد أمين عام الجائزة: "إن القطاع الرياضي المحلي يضم الكثير من قصص النجاح و التميز والتجارب والمبادرات التي تستحق التنافس للفوز بإحدى فئات الجائزة الفردية أو الجماعية والمؤسسية، أو حتى الجوائز التقديرية التي يمنحها مجلس الأمناء سنويا، ولذلك قررنا الوصول الى مختلف الأندية والمؤسسات الرياضية للعام الثاني على التوالي مع مراعاة البداية بالأندية والمؤسسات التي لم نقم بزيارتها في العام الماضي، من أجل شرح محور التنافس الخاص بالدورة الثامنة وشرح طريقة تقديم ملف الترشيح الكترونيا بصورة صحيحة ومتكاملة، إذ أن الجائزة قررت ان يكون الترشح عبر تقديم الملفات الكترونيا وليس ورقيا عبر الموقع الالكتروني الخاص بالجائزة".
مؤكداً أن محور التنافس المؤسسي لهذه الدورة هو الشفافية والنزاهة، حيث يشرح ممثلو الجائزة للمؤسسات الرياضية أبعاد هذا المحور واعتماد الإجراءات والمبادرات التي تعتمدها كل مؤسسة في إطار تعزيز الشفافية والنزاهة.
وأضاف: "إلى جانب قيام وفد الجائزة في الزيارات المحلية بشرح جميع شروط اجراءات التقديم والطريق المثلى لإعداد ملف الترشح فإن أعضاء الوفد يتحاورون مع المؤسسات الرياضية لسماع ملاحظاتهم وأفكارهم ونقلها إلى إدارة الجائزة والأمانة العامة لاتخاذ الاجراءات اللازمة بخصوصها، لأننا لا ننتظر أن يقدّم المبدعون نتاجهم ثم نقوم بتقييمه واختيار الفائز منه، بل نساهم معهم في اكتشاف الجوانب الإبداعية في عملهم وتقديم المساعدة المطلوبة لإظهار هذه الأعمال على النحو الصحيح والمتكامل في التقديم، وبذلك فإن هذه الزيارات تحقق لنا هدفين مهمين، الأول يتمثل في التواصل مع الأندية والاتحادات والمؤسسات الرياضية بشكل مباشر وهو الامر الذي يؤكد على تقديرنا لكل ناد ومؤسسة رياضية وطنية ، والهدف الثاني هو ضمان الإعداد الصحيح لملفات الترشيح مما يساهم في توفير الوقت وعدم هدره اثناء فحص ملفات الترشح حيث كنا نستبعد في السنوات الماضية العديد من الملفات غير المستوفية لشروط الترشح".
من جهة ثانية تواصل القنوات الإعلامية العربية بث التقارير الخاصة بالجائزة ودعوة الترشح للدورة الثامنة وذلك لما لسمه الإعلام العربي من اثر ايجابي كبير تركته الجائزة على القطاع الرياضي العربي من خلال تكريم ودعم المبدعين من افراد وفرق ومؤسسات في مختلف المجالات وترسيخ ثقافة الإبداع في العم الرياضي العربي.
خالد علي بن زايد
وفد الجائزة اثناء زيارة نادي العين