قام وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى بزيارة لعدد من المؤسسات التعليمية الفنلندية وذلك في إطار بناء شراكة داعمة لتطوير قطاع التعليم وإعداد المعلمين والتربويين للاستفادة من خبرات النظام التربوي الفنلندي ونقل معرفة وخبرات نموذج التعليم هناك إلى المدارس السعودية.
وتضمن برنامج الزيارة الوقوف على الإمكانات البشرية والفنية والبرامج ، إضافة إلى اجتماع معاليه بالخبراء والتربويين في المراكز المتخصّصة في تدريب المعلمين في كل من جامعة هلسنكي وجامعة ميتربولي التقنية ، ومؤسسة (EduCluster) ومؤسسة (Finpro) ، وزيارة عدد من المدارس الفنلندية النموذجية ، كمدرسة (Mäntymäki School) ومدرسة (Jalkaranta School) .
وبحث الدكتور العيسى والوفد المرافق مع الجانب الفنلندي مجموعة من الموضوعات ذات العلاقة بتطوير التعليم بما في ذلك إعداد برنامج مُحكم ومتكامل لتأهيل وتدريب المعلمين والتربويين السعوديين بالجامعات والمؤسسات التعليمية الفنلندية المتخصصة ، وفقاً لأفضل طرق التعليم العالمية ، ولإتاحة الفرصة لهم لاكتساب المهارات والخبرات الدولية الحديثة بما يضمن توفير بيئة تعليمية تُواكب المتغيرات التعليمية المستمرة وتُحقق تطوير مخرجات التعليم ، وأداء المعلمين وتحسين البيئة المدرسية والمناخ التعليمي وفق أحدث الأساليب والمبادرات العالمية ، إيماناً من توجهات وزارة التعليم بأهمية تكامل عملية التطوير والتأهيل للمعلمين والمناهج والآليات وشمولها كافة عناصر العملية التعليمية بما يسهم في تحقيق الأهداف الإستراتيجية التعليمية لرؤية المملكة 2030 .
وتضمن برنامج الزيارة الوقوف على الإمكانات البشرية والفنية والبرامج ، إضافة إلى اجتماع معاليه بالخبراء والتربويين في المراكز المتخصّصة في تدريب المعلمين في كل من جامعة هلسنكي وجامعة ميتربولي التقنية ، ومؤسسة (EduCluster) ومؤسسة (Finpro) ، وزيارة عدد من المدارس الفنلندية النموذجية ، كمدرسة (Mäntymäki School) ومدرسة (Jalkaranta School) .
وبحث الدكتور العيسى والوفد المرافق مع الجانب الفنلندي مجموعة من الموضوعات ذات العلاقة بتطوير التعليم بما في ذلك إعداد برنامج مُحكم ومتكامل لتأهيل وتدريب المعلمين والتربويين السعوديين بالجامعات والمؤسسات التعليمية الفنلندية المتخصصة ، وفقاً لأفضل طرق التعليم العالمية ، ولإتاحة الفرصة لهم لاكتساب المهارات والخبرات الدولية الحديثة بما يضمن توفير بيئة تعليمية تُواكب المتغيرات التعليمية المستمرة وتُحقق تطوير مخرجات التعليم ، وأداء المعلمين وتحسين البيئة المدرسية والمناخ التعليمي وفق أحدث الأساليب والمبادرات العالمية ، إيماناً من توجهات وزارة التعليم بأهمية تكامل عملية التطوير والتأهيل للمعلمين والمناهج والآليات وشمولها كافة عناصر العملية التعليمية بما يسهم في تحقيق الأهداف الإستراتيجية التعليمية لرؤية المملكة 2030 .