بدأ صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، في تلقي طلبات الطلاب والطالبات الراغبين الالتحاق في برنامج التدريب الصيفي (صيفي) في منشآت القطاع الخاص والمعاهد والمراكز الأهلية، من خلال الرابط الإلكتروني للبرنامج http://saifi.hrdf.org.sa
ويقدم البرنامج حزم تدريبية للطلاب والطالبات في منشآت القطاع الخاص، بهدف إكسابهم مهارات وخبرة عملية خلال فترة الصيف وتأهيلهم لتلبية احتياجات سوق العمل.
وأكد نائب المدير العام للتمكين والإبداع في صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) الأستاذ محمد موصلي، أن الفرص التدريبية المتاحة للطلاب والطالبات تتوزع ما بين فرص تدريبية على رأس العمل لدى منشآت القطاع الخاص وفرص تدريبية لدى المراكز والمعاهد التدريبة، مشيرا إلى أن التدريب مفتوح أمام الجنسين لدى منشآت القطاع الخاص والجهات التدريبية المعتمدة، غير أنه لفت إلى أن ذلك مرتبط بعدد الفرص التدريبية التي تقدمها منشآت القطاع الخاص ، موضحا بالوقت نفسه أن طرح الفرص التدريبية متاح للمنشآت حتى نهاية شهر رمضان المبارك.
وينقسم التدريب في (صيفي) إلى نوعين، الأول: التدريب على رأس العمل، وهو التدريب الذي يتم داخل منشآت القطاع الخاص ويعمل فيه الطالب أو الطالبة إلى جانب موظف المنشأة لاكتساب الخبرة والتعرف على بيئة العمل، والثاني: التدريب لدى جهات تدريبية، وهو التدريب الذي يتم في جهات تدريبية معتمدة بتمويل من منشآت القطاع الخاص التي يتعذر عليها التدريب على رأس العمل أو لديها الرغبة في تدريب الطلاب لدى جهات تدريبية.
وأضاف إلى أن التسجيل من خلال موقع (صيفي) الإلكتروني مفتوح أيضاً لمنشآت القطاع الخاص وكذلك الجهات التدريبية حتى نهاية شهر رمضان المبارك وذلك بهدف توفير أكبر قدر ممكن من الفرص التدريبية للطلاب والطالبات، وأهاب بمنشآت القطاع الخاص التي لم تشارك في البرنامج بالإسراع نحو المشاركة وتسجيل فرصهم التدريبية.
يشار إلى أن الفرص التدريبية يتم تحديثها آلياً تبعاً للفرص التي تقدمها المنشآت يومياً مما يمكِّن الطلاب والطالبات من متابعة موقع (صيفي) الإلكتروني للتعرف على الفرص الجديدة والاستفادة منها وفقاً لرغباتهم ومناطق إقامتهم
ويقدم البرنامج حزم تدريبية للطلاب والطالبات في منشآت القطاع الخاص، بهدف إكسابهم مهارات وخبرة عملية خلال فترة الصيف وتأهيلهم لتلبية احتياجات سوق العمل.
وأكد نائب المدير العام للتمكين والإبداع في صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) الأستاذ محمد موصلي، أن الفرص التدريبية المتاحة للطلاب والطالبات تتوزع ما بين فرص تدريبية على رأس العمل لدى منشآت القطاع الخاص وفرص تدريبية لدى المراكز والمعاهد التدريبة، مشيرا إلى أن التدريب مفتوح أمام الجنسين لدى منشآت القطاع الخاص والجهات التدريبية المعتمدة، غير أنه لفت إلى أن ذلك مرتبط بعدد الفرص التدريبية التي تقدمها منشآت القطاع الخاص ، موضحا بالوقت نفسه أن طرح الفرص التدريبية متاح للمنشآت حتى نهاية شهر رمضان المبارك.
وينقسم التدريب في (صيفي) إلى نوعين، الأول: التدريب على رأس العمل، وهو التدريب الذي يتم داخل منشآت القطاع الخاص ويعمل فيه الطالب أو الطالبة إلى جانب موظف المنشأة لاكتساب الخبرة والتعرف على بيئة العمل، والثاني: التدريب لدى جهات تدريبية، وهو التدريب الذي يتم في جهات تدريبية معتمدة بتمويل من منشآت القطاع الخاص التي يتعذر عليها التدريب على رأس العمل أو لديها الرغبة في تدريب الطلاب لدى جهات تدريبية.
وأضاف إلى أن التسجيل من خلال موقع (صيفي) الإلكتروني مفتوح أيضاً لمنشآت القطاع الخاص وكذلك الجهات التدريبية حتى نهاية شهر رمضان المبارك وذلك بهدف توفير أكبر قدر ممكن من الفرص التدريبية للطلاب والطالبات، وأهاب بمنشآت القطاع الخاص التي لم تشارك في البرنامج بالإسراع نحو المشاركة وتسجيل فرصهم التدريبية.
يشار إلى أن الفرص التدريبية يتم تحديثها آلياً تبعاً للفرص التي تقدمها المنشآت يومياً مما يمكِّن الطلاب والطالبات من متابعة موقع (صيفي) الإلكتروني للتعرف على الفرص الجديدة والاستفادة منها وفقاً لرغباتهم ومناطق إقامتهم