يرعى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم مساء غدً الأربعاء ، مهرجان قوت للتمور المعبأة ومتشقاتها ، والذي تنظمه أمانة منطقة القصيم بالتعاون مع جمعية البطين التعاونية ، وذلك بمركز النخلة بمدينة التمور ببريدة خلال الفترة 18 شعبان لغاية 6 رمضان 1437هـ ، و يهدف إلى تسويق 40% من التمور المخزنة من حصاد الموسم الماضي ، لدعم إحتياجات المستهلكين في المملكة العربية السعودية والعالم الإسلامي ، من التمور قبيل شهر رمضان المبارك ، بمشاركة 50 عارضاً للتمور ومشتقاتها .
وثمّن أمين منطقة القصيم المهندس صالح الأحمد رعاية سمو أمير منطقة القصيم لمهرجان قوت للتمور ومشتقاتها في نسخته السابعة لهذا العام ، مبيناً بأن المهرجان يأتي ضمن منظومة المهرجانات التي تقام في المنطقة وتستهدف قطاع النخيل والتمور بالمنطقة ، ويجمع تجار التمور تحت مظلة واحدة، لافتاً بأن المهرجان أصبح نافذة تسويقية مهمة لتجار التمور بالمنطقة ، كونه يزيد من الفرص الإستثمارية الإقتصادية التي يكون لها مردودا على منتج التمور ، الذي أصبح علامة إقتصادية بارزة لمنطقة القصيم .
من جانبه ، أكد رئيس مجلس إدارة جمعية البطين التعاونية الدكتور سعود الضحيان ، بأن مهرجان قوت للتمور ومشتقاتها ، حرصت الجمعية المشاركة في تنظميه ، إيماناً بأهمية منتج التمور ، الذي يُعد أحد مخرجات الجمعية من خلال تسويق التمور المعبأة او الصناعات التحويليه للتمور ومشتقاتها ، مشيراً بأن الجمعية تشارك في تنظيم المهرجان للعام الثاني على التوالي ، مشيراً إلى أن الجمعية حرصت على الشمولية في مهرجان قوت للتمور بحيث لا يتقصر فقط على تسويق التمور المعبأة إنما على برامج تدريبية ومحاضرات علمية ، فضلاً عن إيجاد معارض للجهات الحكومية الداعمة للمزراعين والمجتمع بشكل عام ، ولفت " الضحيان " بأن الجمعية عمدت إلى إشراك الأسر المنتجة في المهرجان بعد تخصيص أجنحة مجانية وبدون مقابل ، دعماً للأسر المنتجة وتشجيعاً لهم على إيجاد مداخيل مادية لهم .
وثمّن أمين منطقة القصيم المهندس صالح الأحمد رعاية سمو أمير منطقة القصيم لمهرجان قوت للتمور ومشتقاتها في نسخته السابعة لهذا العام ، مبيناً بأن المهرجان يأتي ضمن منظومة المهرجانات التي تقام في المنطقة وتستهدف قطاع النخيل والتمور بالمنطقة ، ويجمع تجار التمور تحت مظلة واحدة، لافتاً بأن المهرجان أصبح نافذة تسويقية مهمة لتجار التمور بالمنطقة ، كونه يزيد من الفرص الإستثمارية الإقتصادية التي يكون لها مردودا على منتج التمور ، الذي أصبح علامة إقتصادية بارزة لمنطقة القصيم .
من جانبه ، أكد رئيس مجلس إدارة جمعية البطين التعاونية الدكتور سعود الضحيان ، بأن مهرجان قوت للتمور ومشتقاتها ، حرصت الجمعية المشاركة في تنظميه ، إيماناً بأهمية منتج التمور ، الذي يُعد أحد مخرجات الجمعية من خلال تسويق التمور المعبأة او الصناعات التحويليه للتمور ومشتقاتها ، مشيراً بأن الجمعية تشارك في تنظيم المهرجان للعام الثاني على التوالي ، مشيراً إلى أن الجمعية حرصت على الشمولية في مهرجان قوت للتمور بحيث لا يتقصر فقط على تسويق التمور المعبأة إنما على برامج تدريبية ومحاضرات علمية ، فضلاً عن إيجاد معارض للجهات الحكومية الداعمة للمزراعين والمجتمع بشكل عام ، ولفت " الضحيان " بأن الجمعية عمدت إلى إشراك الأسر المنتجة في المهرجان بعد تخصيص أجنحة مجانية وبدون مقابل ، دعماً للأسر المنتجة وتشجيعاً لهم على إيجاد مداخيل مادية لهم .