قال وزير الخارجية عادل الجبير، إن إيران طالبت بالسماح بتنظيم مظاهرات في الحج وهذا غير مقبول ويسبب الفوضى.
وأكد خلال مؤتمر صحافي مع نظيره البريطاني على أهمية التزام إيران بحسن الجوار ووقف تدخلها في شؤون المنطقة، مضيفا: إيران لا تزال تدعم الإرهاب، ووجودها في العراق أمر غير مقبول.
وأشار الجبير إلى أن العالم الإسلامي أكد على الوقوف ضد سياسات إيران الداعمة للإرهاب، وأضاف أن العلاقات السياسية بين دول الخليج وبريطانيا متينة، كما أن المواقف البريطانية تتوافق مع مواقف دول الخليج والمملكة بشأن سوريا، وزاد وزير الخارجية: بحثنا مع نظيرنا البريطاني اليوم المستجدات اليمنية وخاصة المحادثات في الكويت.
من جانبه، قال وزير الخارجية البريطاني، إن المسلمين من كافة أنحاء العالم مرحب بهم في المملكة، مؤكدا دعم بلاده لبرنامج التحول في المملكة وتعزيز الشراكة مع السعودية، وأضاف: من المهم تنويع مصادر الدخل حتى مع ارتفاع أسعار البترول.
وقال الجبير إنه اتفق مع نظيره البريطاني على ضرورة إيقاف إيران تدخلاتها في شئون المنطقة، مؤكدا أنها هي من عزلت نفسها بنفسها من خلال دعم الإرهاب ودعم الميليشيات في سوريا والعراق.
وحول عدم توقيع طهران اتفاق تنظيم حج هذا العام، قال الجبير إنها لم توقع الاتفاق وأرادت مزايا تخلق فوضى تضايق باقي الحجاج من دول العالم.
وأضاف الجبير أن السعودية لبت احتياجات الإيرانيين بالكامل وأعلنت مرارا ترحيبها بجميع الحجاج.
وأشار هاموند إلى إمكانية تعزيز العلاقات بين بلاده ودول الخليج، مؤكدا دعم بلاده لها على المستوى الأمني والاقتصادي، وأكد ضرورة وقف الأعمال القتالية في سوريا وخاصة من جانب نظام الأسد، مشددا على أن الاتفاق النووي مع إيران لا يعني غض الطرف عن سياستها في المنطقة، وأضاف: ناقشنا مع نظرائنا في الخليج عملية السلام في الشرق الأوسط، ونؤكد على تحقيق الاستقرار والأمن في اليمن.
وأكد خلال مؤتمر صحافي مع نظيره البريطاني على أهمية التزام إيران بحسن الجوار ووقف تدخلها في شؤون المنطقة، مضيفا: إيران لا تزال تدعم الإرهاب، ووجودها في العراق أمر غير مقبول.
وأشار الجبير إلى أن العالم الإسلامي أكد على الوقوف ضد سياسات إيران الداعمة للإرهاب، وأضاف أن العلاقات السياسية بين دول الخليج وبريطانيا متينة، كما أن المواقف البريطانية تتوافق مع مواقف دول الخليج والمملكة بشأن سوريا، وزاد وزير الخارجية: بحثنا مع نظيرنا البريطاني اليوم المستجدات اليمنية وخاصة المحادثات في الكويت.
من جانبه، قال وزير الخارجية البريطاني، إن المسلمين من كافة أنحاء العالم مرحب بهم في المملكة، مؤكدا دعم بلاده لبرنامج التحول في المملكة وتعزيز الشراكة مع السعودية، وأضاف: من المهم تنويع مصادر الدخل حتى مع ارتفاع أسعار البترول.
وقال الجبير إنه اتفق مع نظيره البريطاني على ضرورة إيقاف إيران تدخلاتها في شئون المنطقة، مؤكدا أنها هي من عزلت نفسها بنفسها من خلال دعم الإرهاب ودعم الميليشيات في سوريا والعراق.
وحول عدم توقيع طهران اتفاق تنظيم حج هذا العام، قال الجبير إنها لم توقع الاتفاق وأرادت مزايا تخلق فوضى تضايق باقي الحجاج من دول العالم.
وأضاف الجبير أن السعودية لبت احتياجات الإيرانيين بالكامل وأعلنت مرارا ترحيبها بجميع الحجاج.
وأشار هاموند إلى إمكانية تعزيز العلاقات بين بلاده ودول الخليج، مؤكدا دعم بلاده لها على المستوى الأمني والاقتصادي، وأكد ضرورة وقف الأعمال القتالية في سوريا وخاصة من جانب نظام الأسد، مشددا على أن الاتفاق النووي مع إيران لا يعني غض الطرف عن سياستها في المنطقة، وأضاف: ناقشنا مع نظرائنا في الخليج عملية السلام في الشرق الأوسط، ونؤكد على تحقيق الاستقرار والأمن في اليمن.