كرمت جمعية نماء الخيرية بمنطقة مكة المكرمة (المستودع الخيري بجدة سابقاً) 443 متطوعاً نظير ما قدموه من جهود ملموسة ومبادرات تطوعية بإجمالي 2253 ساعة تطوعية.
وكشفت إحصائيات الجمعية بأن 48 في المائة من المتطوعين من الفئة العمرية 19 إلى 23 سنة، يليهم الفئة من سن 24 إلى 30 سنة بنسبة 23 في المائة، يليهم الفئة العمرية من 15 إلى 18 سنة بنسبة 19 في المائة، وأخيراً الفئة العمرية أكبر من 30 سنة بنسبة 10 في المائة.
وقدم مدير عام جمعية نماء الخيرية المكلف الأستاذ صادق بن عبدالكريم النور الشكر والتقدير لكل العاملين والمتطوعين والداعمين للجمعية، معتبراً بأن ما تم إنجازه من مشاريع وأعمال تطوعية يعتبر رصيد أجر ووسام تميز للجميع، مثنياً على كافة المتطوعين المكرمين نظير جهودهم وتفاعلهم ومساندتهم للجمعية بتطوعهم.
وأوضح بأن تزايد أعداد المتطوعين لتقديم أعمال تطوعية يُعد مؤشراً لتفهم المجتمع السعودي لأهمية العمل التطوعي ودوره، موضحاً بأن العمل التطوعي يعتبر قيمة اجتماعية وإنسانية.
وأكد النور بأن أعمال المتطوعين كان لهم أثر واضح ورسمت صورة مميزة لمشاركة أبناء المجتمع في أعمال الجمعية وبرامجها، داعياً لاستمرار التعاون والشراكة الناجحة بين الجمعية والمتطوعين.
وشدد النور على حرص الجمعية على نشر وغرس ثقافة العمل التطوعي في المجتمع، مؤكداً بأن التطوع خدمة سامية للوطن وللمجتمع فضلاً عن كونه غاية إنسانية وأرقى أبواب العرفان ورد الجميل.
يذكر بأن جمعية نماء الخيرية بمنطقة مكة المكرمة (المستودع الخيري بجدة سابقاً) نالت جائزة مكة للتميز الاجتماعي برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة وذلك مقابل الدور الاجتماعي للجمعية في خدمة المنطقة اجتماعياً واهتمامها بالإنسان، ولإسهامها في خدمة منطقة مكة المكرمة اجتماعياً عبر الاهتمام بالإنسان وتخفيف أعباء المحتاجين ومساعدتهم للخروج من دائرة الفقر، فضلاً عن تميز الجمعية بالحرفية الإدارية وفق أحدث الأساليب والتقنيات الحديثة وبأيدي كفاءات وطنية وبناء الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الحكومي والخاص والخيري والمجتمع بما يسهم في تحقيق الرؤية الوطنية للتنمية الاجتماعية المستدامة.
وكشفت إحصائيات الجمعية بأن 48 في المائة من المتطوعين من الفئة العمرية 19 إلى 23 سنة، يليهم الفئة من سن 24 إلى 30 سنة بنسبة 23 في المائة، يليهم الفئة العمرية من 15 إلى 18 سنة بنسبة 19 في المائة، وأخيراً الفئة العمرية أكبر من 30 سنة بنسبة 10 في المائة.
وقدم مدير عام جمعية نماء الخيرية المكلف الأستاذ صادق بن عبدالكريم النور الشكر والتقدير لكل العاملين والمتطوعين والداعمين للجمعية، معتبراً بأن ما تم إنجازه من مشاريع وأعمال تطوعية يعتبر رصيد أجر ووسام تميز للجميع، مثنياً على كافة المتطوعين المكرمين نظير جهودهم وتفاعلهم ومساندتهم للجمعية بتطوعهم.
وأوضح بأن تزايد أعداد المتطوعين لتقديم أعمال تطوعية يُعد مؤشراً لتفهم المجتمع السعودي لأهمية العمل التطوعي ودوره، موضحاً بأن العمل التطوعي يعتبر قيمة اجتماعية وإنسانية.
وأكد النور بأن أعمال المتطوعين كان لهم أثر واضح ورسمت صورة مميزة لمشاركة أبناء المجتمع في أعمال الجمعية وبرامجها، داعياً لاستمرار التعاون والشراكة الناجحة بين الجمعية والمتطوعين.
وشدد النور على حرص الجمعية على نشر وغرس ثقافة العمل التطوعي في المجتمع، مؤكداً بأن التطوع خدمة سامية للوطن وللمجتمع فضلاً عن كونه غاية إنسانية وأرقى أبواب العرفان ورد الجميل.
يذكر بأن جمعية نماء الخيرية بمنطقة مكة المكرمة (المستودع الخيري بجدة سابقاً) نالت جائزة مكة للتميز الاجتماعي برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة وذلك مقابل الدور الاجتماعي للجمعية في خدمة المنطقة اجتماعياً واهتمامها بالإنسان، ولإسهامها في خدمة منطقة مكة المكرمة اجتماعياً عبر الاهتمام بالإنسان وتخفيف أعباء المحتاجين ومساعدتهم للخروج من دائرة الفقر، فضلاً عن تميز الجمعية بالحرفية الإدارية وفق أحدث الأساليب والتقنيات الحديثة وبأيدي كفاءات وطنية وبناء الشراكات الاستراتيجية مع القطاع الحكومي والخاص والخيري والمجتمع بما يسهم في تحقيق الرؤية الوطنية للتنمية الاجتماعية المستدامة.