استعرض وفد العمال الممثل للمملكة العربية السعودية على هامش أعمال مؤتمر العمل الدولي بجنيف أمس الخميس، رؤية المملكة 2030 الهادفة إلى إيجاد حراك اقتصادي وحضاري واجتماعي شامل على المستوى الوطني.
كما قام أعضاء الوفد وهو ضمن أطراف الإنتاج الثلاثة وهي (الحكومة، وأصحاب الاعمال، والعمال)، بإيصال رساله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله، للعمال خلال لقائه بهم الشهر الماضي، إلى ممثلي العمال المشاركين في المؤتمر وممثلي المنظمات العمالية الدولية.
وناقش اللقاء أيضاً عدد من الموضوعات المدرجة في أعمال الدورة (105).
يذكر أن مشاركة المملكة تأتي من خلال وفد رسمي يرأسه معالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج بن سعد الحقباني.
ويعد مؤتمر العمل الدولي أهم وأبرز المنتديات الدولية المعنية بالسياسات العمالية إذ تجتمع وفود الدول الأعضاء في المنظمة البالغ عددها 187 دولة لمناقشة تقرير المدير العام للمنظمة، والمعلومات والتقارير المعنية بتنفيذ الاتفاقيات ومعايير العمل الدولية، كبنود دائمة في كل اجتماع.
ويسعى المؤتمر عبر اجتماعه السنوي، في يونيو من كل عام، إلى اعتماد معايير العمل الدولية، ومراجعة الالتزام بها وتطبيقها، ومعالجة قرارات الإدارة المتعلقة بمنظمة العمل الدولية.
كما يناقش المشاركون أحدث القضايا والتطورات في سوق العمل، الأمر الذي يضمن تغطية واسعة النطاق للتحديات والسياسات العمالية والتوظيفية والاجتماعية عبر مناطق ودول العالم.
كما قام أعضاء الوفد وهو ضمن أطراف الإنتاج الثلاثة وهي (الحكومة، وأصحاب الاعمال، والعمال)، بإيصال رساله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله، للعمال خلال لقائه بهم الشهر الماضي، إلى ممثلي العمال المشاركين في المؤتمر وممثلي المنظمات العمالية الدولية.
وناقش اللقاء أيضاً عدد من الموضوعات المدرجة في أعمال الدورة (105).
يذكر أن مشاركة المملكة تأتي من خلال وفد رسمي يرأسه معالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور مفرج بن سعد الحقباني.
ويعد مؤتمر العمل الدولي أهم وأبرز المنتديات الدولية المعنية بالسياسات العمالية إذ تجتمع وفود الدول الأعضاء في المنظمة البالغ عددها 187 دولة لمناقشة تقرير المدير العام للمنظمة، والمعلومات والتقارير المعنية بتنفيذ الاتفاقيات ومعايير العمل الدولية، كبنود دائمة في كل اجتماع.
ويسعى المؤتمر عبر اجتماعه السنوي، في يونيو من كل عام، إلى اعتماد معايير العمل الدولية، ومراجعة الالتزام بها وتطبيقها، ومعالجة قرارات الإدارة المتعلقة بمنظمة العمل الدولية.
كما يناقش المشاركون أحدث القضايا والتطورات في سوق العمل، الأمر الذي يضمن تغطية واسعة النطاق للتحديات والسياسات العمالية والتوظيفية والاجتماعية عبر مناطق ودول العالم.