اختتمت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، مؤخراً، سلسلة ورش تدريبية متخصصة تحت عنوان "العادات السبع للأشخاص ذوي الفعالية العالية"، استهدفت مدراء العموم والمدراء التنفيذيين في الوزارات والجهات الاتحادية، وعدداً من موظفي تلك الجهات على اختلاف مستوياتهم ودرجاتهم الوظيفية.
وفي هذا الإطار أوضحت لولوة المرزوقي مدير إدارة تخطيط الموارد البشرية في الهيئة أن الورش التي عقدتها الهيئة في دبي بالتعاون مع شركة "فرانكلين كوفي" كان الهدف منها تعريف المشاركين بالعادات السبع التي تميز الأشخاص ذوي الفعالية العالية عن غيرهم من الأشخاص وهي.
وذكرت لولوة المرزوقي أن الورش ركزت على تطوير وتعزيز فعالية القيادة للمشاركين ضمن ثلاثة مستويات هي: (المستوى الفردي حيث زيادة النضج والإنتاجية والقدرة على إدارة الذات، وتنفيذ الأولويات الضرورية بتركيز كبير وتخطيط دقيق، أما المستوى الثاني فهو مستوى الفريق وهنا يتم التركيز على زيادة مشاركة الفرد ضمن فريق عمله ورفع روحه المعنوية، وزيادة مستوى التعاون بين أفراده، وتحسين مهارة التواصل وتقوية العلاقات، أما المستوى الثالث والأخير فهو المستوى المؤسساتي الذي يهدف إلى إنشاء إطار لتطوير القيم الأساسية وخلق ثقافة فعالة للغاية، بالإضافة إلى تطوير القيادات الحالية وتعزيز كفاءتها وقدراتها).
وأشارت إلى أن الورش تطرقت للعديد من المواضيع التي تساعد الموظفين على أداء واجباتهم بكفاءة وفاعلية عاليتين ومنها: (التركيز والعمل على الجوانب التي يستطيعون التأثير فيها والتحكم بها، وكيفية تحقيق مقاييس للنجاح والأهداف ووضع خطة عمل لتحقيقها، وأهمية تحديد الأولويات والعمل على تحقيق أهم الأهداف بدلا من قضاء الوقت في إنجاز الأمور الملحة، والتعاون الفعال من خلال بناء علاقات عالية الثقة، والتأثير في الآخرين من خلال فهم احتياجاتهم واحترام وجهات نظرهم، فضلاً عن زيادة الحافز الشخصي لدى لموظف ومساعدته على تحقيق التوازن بين حياته المهنية والشخصية
وفي هذا الإطار أوضحت لولوة المرزوقي مدير إدارة تخطيط الموارد البشرية في الهيئة أن الورش التي عقدتها الهيئة في دبي بالتعاون مع شركة "فرانكلين كوفي" كان الهدف منها تعريف المشاركين بالعادات السبع التي تميز الأشخاص ذوي الفعالية العالية عن غيرهم من الأشخاص وهي.
وذكرت لولوة المرزوقي أن الورش ركزت على تطوير وتعزيز فعالية القيادة للمشاركين ضمن ثلاثة مستويات هي: (المستوى الفردي حيث زيادة النضج والإنتاجية والقدرة على إدارة الذات، وتنفيذ الأولويات الضرورية بتركيز كبير وتخطيط دقيق، أما المستوى الثاني فهو مستوى الفريق وهنا يتم التركيز على زيادة مشاركة الفرد ضمن فريق عمله ورفع روحه المعنوية، وزيادة مستوى التعاون بين أفراده، وتحسين مهارة التواصل وتقوية العلاقات، أما المستوى الثالث والأخير فهو المستوى المؤسساتي الذي يهدف إلى إنشاء إطار لتطوير القيم الأساسية وخلق ثقافة فعالة للغاية، بالإضافة إلى تطوير القيادات الحالية وتعزيز كفاءتها وقدراتها).
وأشارت إلى أن الورش تطرقت للعديد من المواضيع التي تساعد الموظفين على أداء واجباتهم بكفاءة وفاعلية عاليتين ومنها: (التركيز والعمل على الجوانب التي يستطيعون التأثير فيها والتحكم بها، وكيفية تحقيق مقاييس للنجاح والأهداف ووضع خطة عمل لتحقيقها، وأهمية تحديد الأولويات والعمل على تحقيق أهم الأهداف بدلا من قضاء الوقت في إنجاز الأمور الملحة، والتعاون الفعال من خلال بناء علاقات عالية الثقة، والتأثير في الآخرين من خلال فهم احتياجاتهم واحترام وجهات نظرهم، فضلاً عن زيادة الحافز الشخصي لدى لموظف ومساعدته على تحقيق التوازن بين حياته المهنية والشخصية