حقق مهرجان قوت للتمور المعبأة ومشتقاتها ببريدة مبيعات قياسية بلغت أكثر من ثلاثه مليون ومئتان ألف ريال خلال فترة المهرجان التي امتدت 17 يوماً ، حيث سجلت نوافذ البيع المنتشرة بالمهرجان البالغة 45 محلاً تجارياً متخصصاً في بيع التمور ومشتقاتها ، مبيعات عاليه ومتميزة ، بالإضافه إلى المبيعات المثاليه التي حققتها أكثر من ١٢ أسرة منتجة مشاركة في المهرجان واللاتي يقدمن العديد من الأكلات الشعبية والحرف والمشغولات اليدوية .
المهرجان الذي نظمته أمانة منطقة القصيم بالتعاون مع جمعية البطين التعاونية ، ويختتم فعالياته غدا ( السبت ) ، سجّل أرقاماً قياسية في المبيعات ترجمها توافد العديد من الزوار ، حيث ارتفعت إلى الضعفين في الايام التي سبقت شهر رمضان المبارك ، بعد ان شهد اقبالا كبيرا من قبل المستهلكين من داخل وخارج المنطقة ، فيما عمد تجار التمور الى توفير كميات توازي الطلب على التمور ، خصوصا تمور السكري والخلاص ، والتي كانت الاكثر طلبا بين جميع اصناف التمور المعروضة بالمهرجان .
ويرى المدير التنفيذي للمهرجان ابراهيم الرشيدي ، بأن المهرجان أسهم في تعزيز الحراك الاقتصادي للمنطقة ، وتوفير حاجة المستهلكين للتمور قبل الشهر الكريم ، إضافة إلى إيجاد أجنحة داخل لتمكين العارضين من تجار التمور وأصحاب مصانع التمور لتسويق التمور في جميع أنحاء المملكة ودول العالم الإسلامي ، بعد توفير كميات كبيرة من التمور بلغت أكثر من 50 نوعاً من التمور ، والتي من أشهرها السكري و الخلاص الأكثر طلباً من المستهلك ، كما وفر المهرجان مشتقات التمور كالسوائل السكرية و الخميرة و الزيوت و المربى و دبس التمر والأعلاف وغيرها ، مع مايقدمنه الأسر المنتجة من اكلات شعبية كالجريش والقرصان والمرقوق ، ومشغولات يدوية كالسدود والسف والحياكة وغيرها .
لافتا بأن مبيعات المهرجان سجلت أرقاماً قياسية ترجمها توافد العديد من الزوار ، مشيراً أن المهرجان لم يقتصر فقط على تسويق التمور ومشتقاتها ، بل تضمن العديد من الفعاليات الثقافية والتوعويه والتي تستهوي طبقات المجتمع المتعدده .
كما أفاد أحد تجار التمور المشاركين في المهرجان أن المهرجان حقق لهم مبيعات مثاليه مجزيه ، لافتاً أنه يحرص على المشاركة في مهرجان قوت في كل عام ، مقدماً شكره للقائمين على المهرجان لتهيئته المكان المناسب لهم لمزاولة تجارتهم في بيع التمور .
المهرجان الذي نظمته أمانة منطقة القصيم بالتعاون مع جمعية البطين التعاونية ، ويختتم فعالياته غدا ( السبت ) ، سجّل أرقاماً قياسية في المبيعات ترجمها توافد العديد من الزوار ، حيث ارتفعت إلى الضعفين في الايام التي سبقت شهر رمضان المبارك ، بعد ان شهد اقبالا كبيرا من قبل المستهلكين من داخل وخارج المنطقة ، فيما عمد تجار التمور الى توفير كميات توازي الطلب على التمور ، خصوصا تمور السكري والخلاص ، والتي كانت الاكثر طلبا بين جميع اصناف التمور المعروضة بالمهرجان .
ويرى المدير التنفيذي للمهرجان ابراهيم الرشيدي ، بأن المهرجان أسهم في تعزيز الحراك الاقتصادي للمنطقة ، وتوفير حاجة المستهلكين للتمور قبل الشهر الكريم ، إضافة إلى إيجاد أجنحة داخل لتمكين العارضين من تجار التمور وأصحاب مصانع التمور لتسويق التمور في جميع أنحاء المملكة ودول العالم الإسلامي ، بعد توفير كميات كبيرة من التمور بلغت أكثر من 50 نوعاً من التمور ، والتي من أشهرها السكري و الخلاص الأكثر طلباً من المستهلك ، كما وفر المهرجان مشتقات التمور كالسوائل السكرية و الخميرة و الزيوت و المربى و دبس التمر والأعلاف وغيرها ، مع مايقدمنه الأسر المنتجة من اكلات شعبية كالجريش والقرصان والمرقوق ، ومشغولات يدوية كالسدود والسف والحياكة وغيرها .
لافتا بأن مبيعات المهرجان سجلت أرقاماً قياسية ترجمها توافد العديد من الزوار ، مشيراً أن المهرجان لم يقتصر فقط على تسويق التمور ومشتقاتها ، بل تضمن العديد من الفعاليات الثقافية والتوعويه والتي تستهوي طبقات المجتمع المتعدده .
كما أفاد أحد تجار التمور المشاركين في المهرجان أن المهرجان حقق لهم مبيعات مثاليه مجزيه ، لافتاً أنه يحرص على المشاركة في مهرجان قوت في كل عام ، مقدماً شكره للقائمين على المهرجان لتهيئته المكان المناسب لهم لمزاولة تجارتهم في بيع التمور .