زودت الجمعية الخيرية لمساعدة الشباب على الزواج والتوجيه الأسري بجدة 1709 شاباً وفتاةً للزواج بمهارات التعامل مع طبيعة الطرف الآخر فضلاً عن تزويدهم بأدوات التعامل الأسري الناجح وذلك خلال تفعيلها لمبادرة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لتأهيل الشباب والفتيات المقبلين على الزواج.
حيث أقامت الجمعية 38 دورة تدريبية خلال العام المنصرم هدفت لتوعية المقبلين على الزواج بأسباب السعادة الزوجية الحقيقية من خلال طرح وسائل حل الخلافات ومقومات السعادة الزوجية.
وأبان رئيس مجلس إدارة جمعية الزواج بجدة الاستاذ أحمد بن صالح آل سلطان بأن جمعية الزواج بجدة ومن خلاله مشاركتها في مبادرة تأهيل الشباب والفتيات المقبلين على الزواج وتفعيل قرار مجلس الوزراء المتضمن إعداد وتنظيم برامج ودورات توعوية للشباب المقبلين على الزواج في جميع مناطق المملكة تسعى لتأهيل شامل للشباب والفتيات المقبلين على الزواج في الجوانب الشرعية والصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية ليكونوا على قدر ملائم من القدرة على بدء الحياة الزوجية بشكل عملي وواقعي يتوافق مع متغيرات العصر ولتعريفهم بأساسيات التعامل بين الزوجين.
وأضاف بأن الجمعية تعمل على توعية العرسان وتثقيفهم بأمور الحياة الزوجية من خلال تأهيلهم في تأسيس الحياة الزوجية السعيدة وفق أسس علمية بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمدربين والأكاديميات والمدربات في شؤون التوجيه الأسري، مشيراً إلى أن الجمعية تولي فئة الشباب والفتيات المقبلين على الزواج اهتماماً بالغاً من خلال تقديم الدعم المالي والعيني والمعنوي وتذليل كافة العقبات التي تواجههم لإتمام زواجهم.
وأشار رئيس مجلس إدارة الجمعية إلى أن الدورات التأهيلية للعرسان تتناول عدة محاور من أبرزها أسس اختيار شريك الحياة وأثر الإعلام على اختيار الشريك وآداب وأحكام الخطبة والنظرة الشرعية وفترة العقد وآدابها والفروق بين الجنسين الجسدية والنفسية وأحكام وآداب ليلة الزفاف ومهارات السنة الأولى من الزواج مع تزويد المتدربين بفنون ومهارات زوجية وأنماط الزوجين عند الاختلاف ووسائل حل الخلافات ومقومات السعادة الزوجية، مبيناً بأن الدورات تلامس احتياجات المتدربين والمتدربات النفسية وتلامس أرض الواقع.
وأبان بأن الجمعية تسعى لتقديم الإرشاد والتوجيه الأسري للعرسان وتأهيلهم أسرياً وتبصيرهم في كل ما يتعلق بالحياة الزوجية، مشيراً إلى أن هذه الدورات بمثابة جرعة وقائية من شبح الطلاق والمشاكل الأسرية ونشر ثقافة تأهيل الشباب والفتيات ما قبل الزواج، مؤكداً بأن للجمعية دوراً توعوياً وتوجيهياً لا يقل أهمية عن المساعدات المالية التي تقدمها للعرسان.
يذكر بأن الجمعية الخيرية لمساعدة الشباب على الزواج والتوجيه الأسري بجدة تُعد جمعية رائدة تعمل باحترافية وابتكار لتيسير الزواج وتأسيس الحياة الزوجية المستقرة، وتنطلق أعمالها للمساهمة في تيسير الزواج والمساهمة في تأسيس حياة زوجية مستقرة من خلال شراكات فعالة وفريق عمل متميز.
حيث أقامت الجمعية 38 دورة تدريبية خلال العام المنصرم هدفت لتوعية المقبلين على الزواج بأسباب السعادة الزوجية الحقيقية من خلال طرح وسائل حل الخلافات ومقومات السعادة الزوجية.
وأبان رئيس مجلس إدارة جمعية الزواج بجدة الاستاذ أحمد بن صالح آل سلطان بأن جمعية الزواج بجدة ومن خلاله مشاركتها في مبادرة تأهيل الشباب والفتيات المقبلين على الزواج وتفعيل قرار مجلس الوزراء المتضمن إعداد وتنظيم برامج ودورات توعوية للشباب المقبلين على الزواج في جميع مناطق المملكة تسعى لتأهيل شامل للشباب والفتيات المقبلين على الزواج في الجوانب الشرعية والصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية ليكونوا على قدر ملائم من القدرة على بدء الحياة الزوجية بشكل عملي وواقعي يتوافق مع متغيرات العصر ولتعريفهم بأساسيات التعامل بين الزوجين.
وأضاف بأن الجمعية تعمل على توعية العرسان وتثقيفهم بأمور الحياة الزوجية من خلال تأهيلهم في تأسيس الحياة الزوجية السعيدة وفق أسس علمية بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمدربين والأكاديميات والمدربات في شؤون التوجيه الأسري، مشيراً إلى أن الجمعية تولي فئة الشباب والفتيات المقبلين على الزواج اهتماماً بالغاً من خلال تقديم الدعم المالي والعيني والمعنوي وتذليل كافة العقبات التي تواجههم لإتمام زواجهم.
وأشار رئيس مجلس إدارة الجمعية إلى أن الدورات التأهيلية للعرسان تتناول عدة محاور من أبرزها أسس اختيار شريك الحياة وأثر الإعلام على اختيار الشريك وآداب وأحكام الخطبة والنظرة الشرعية وفترة العقد وآدابها والفروق بين الجنسين الجسدية والنفسية وأحكام وآداب ليلة الزفاف ومهارات السنة الأولى من الزواج مع تزويد المتدربين بفنون ومهارات زوجية وأنماط الزوجين عند الاختلاف ووسائل حل الخلافات ومقومات السعادة الزوجية، مبيناً بأن الدورات تلامس احتياجات المتدربين والمتدربات النفسية وتلامس أرض الواقع.
وأبان بأن الجمعية تسعى لتقديم الإرشاد والتوجيه الأسري للعرسان وتأهيلهم أسرياً وتبصيرهم في كل ما يتعلق بالحياة الزوجية، مشيراً إلى أن هذه الدورات بمثابة جرعة وقائية من شبح الطلاق والمشاكل الأسرية ونشر ثقافة تأهيل الشباب والفتيات ما قبل الزواج، مؤكداً بأن للجمعية دوراً توعوياً وتوجيهياً لا يقل أهمية عن المساعدات المالية التي تقدمها للعرسان.
يذكر بأن الجمعية الخيرية لمساعدة الشباب على الزواج والتوجيه الأسري بجدة تُعد جمعية رائدة تعمل باحترافية وابتكار لتيسير الزواج وتأسيس الحياة الزوجية المستقرة، وتنطلق أعمالها للمساهمة في تيسير الزواج والمساهمة في تأسيس حياة زوجية مستقرة من خلال شراكات فعالة وفريق عمل متميز.