في تجاوب سريع مع توصيات المهندس ظافر القصادي من شركة ارامكو , والذي زار الموقع بصفته الشخصية , قام الدفاع المدني اليوم بتسييج موقع التسرب النفطي ووضع العلامات التحذيرية بعدم الاقتراب من الموقع إلى حين الانتهاء من هذه المشكلة , اوضح ذلك صاحب البيت المجاور لموقع التسرب النفطي الاستاذ محمد بن علي آل مطوش الشهري , كما أوضح أن البلدية بدورها قامت بعملية شفط جديدة لكن السوائل النفطية عادت من جديد!
بدوره قدم المهندس ظافر القصادي الشكر والتقدير لكل من الدفاع المدني والبلدية على تسييج المكان والاستمرار في شفط السوائل النفطية , وقدم المهندس القصادي عدد من المقترحات لوضع حل نهائي لهذه المشكلة ,وتتكون المقترحات الخاصة لمعرفة مصدر التسرب والتأكد منه من 4 مقترحات تشمل اعتبار مكان بقعة التسرب هى مركز الدائرة , ثم البحث فى اتجاه القطر المؤدى الى اعلى نقطه حيث توجد محطة الوقود , وعمل حفر اختبار على ذلك القطر بعمق يزيد عن عمق خزان الوقود فى المحطة , ويعني بالمحطة مكان الخزانات القديمه , ثم تعميم العمل السابق لكل محطة والتى تعتلى بقعه التسرب حتى يتم التوصل الى دليل قاطع بان التسرب مصدره محطات وقود.
وأكد المهندس القصادي مرة أخرى أنه لا يساوره الشك في كون هذه التسربات النفطية من الخزانات القديمه , ولكن الأخذ بهذه المقترحات يعد افضل طريقة لمعرفة التسرب , كما أن من الافضل أن يتم توسيع الحفرة الحالية وشفط السوائل النفطية والتعامل معها كتسرب بقعة زيت في الماء وذلك اسوة بما يحدث لسفن نقل النفط وطريقة التعامل مع التسريبات التي في البحر.
وأوصى المهندس القصادي بشفط الديزل او النفط المتسرب باستخدام ادوات متوفرة لدى وزارة الزراعة والبيئة , وربما لدى البلديات لدى شئون البيئة وهي : الكاشطات لقشط النفط من على سطح الماء , والمواد الكيميائيه لكسر تركيب النفط , و حرق النفط وذلك باشراف الدفاع المدني وحماية البيئة.
بدوره قدم المهندس ظافر القصادي الشكر والتقدير لكل من الدفاع المدني والبلدية على تسييج المكان والاستمرار في شفط السوائل النفطية , وقدم المهندس القصادي عدد من المقترحات لوضع حل نهائي لهذه المشكلة ,وتتكون المقترحات الخاصة لمعرفة مصدر التسرب والتأكد منه من 4 مقترحات تشمل اعتبار مكان بقعة التسرب هى مركز الدائرة , ثم البحث فى اتجاه القطر المؤدى الى اعلى نقطه حيث توجد محطة الوقود , وعمل حفر اختبار على ذلك القطر بعمق يزيد عن عمق خزان الوقود فى المحطة , ويعني بالمحطة مكان الخزانات القديمه , ثم تعميم العمل السابق لكل محطة والتى تعتلى بقعه التسرب حتى يتم التوصل الى دليل قاطع بان التسرب مصدره محطات وقود.
وأكد المهندس القصادي مرة أخرى أنه لا يساوره الشك في كون هذه التسربات النفطية من الخزانات القديمه , ولكن الأخذ بهذه المقترحات يعد افضل طريقة لمعرفة التسرب , كما أن من الافضل أن يتم توسيع الحفرة الحالية وشفط السوائل النفطية والتعامل معها كتسرب بقعة زيت في الماء وذلك اسوة بما يحدث لسفن نقل النفط وطريقة التعامل مع التسريبات التي في البحر.
وأوصى المهندس القصادي بشفط الديزل او النفط المتسرب باستخدام ادوات متوفرة لدى وزارة الزراعة والبيئة , وربما لدى البلديات لدى شئون البيئة وهي : الكاشطات لقشط النفط من على سطح الماء , والمواد الكيميائيه لكسر تركيب النفط , و حرق النفط وذلك باشراف الدفاع المدني وحماية البيئة.