أكد نائب رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للتسويق والبرامج السياحية حمد آل الشيخ على أن مهرجان أبها يجمعنا يعتبر من المهرجانات الرئيسية في المملكة ، وذلك لما تميز به من الشراكات وتضافر الجهود مع الجهات المختلفة لإنجاح هذا المهرجان الذي حصل سابقا على جائزة التميز ، متمنيا حصوله على جوائز تميز أخرى في السنوات القادمة .
وأبان أن معنى مهرجان رئيسي أي انه يقام في منطقته وله تأثير في السياحة وفي نقل صورة سياحية عن المنطقة ، مشيرا إلى أن من أهم الشروط الواجب توفرها في أي مهرجان في فكرة المهرجان والخطة التنفيذية ووجود القائمين عليه وتوفر الإمكانيات والموقع المناسب وربطه باحتياجات المجتمع ومراعاة متطلبات الزوار والمستهدفين وإتباع كافة الأسس الصحيحة لتنظيم المهرجانات وتوفر العناصر من ناحية الموقع والتنفيذ والمحتوى والأمن والسلامة ومطالب وراحة الجمهور ، إضافة إلى تسويق المهرجان ودراسة أثرة على المتلقي وتوفر الممولين والخطة العامة وتوفر ميزة الإبداع وجودة التنفيذ مع ربط أهداف المهرجان بمتطلبات المجتمع .
وأشاد ال الشيخ بالأفكار الإبداعية التي تتم في المعارض الفنية بالمفتاحة كنموذج إبداعي لصناعة المهرجانات ، مبينا أن المهرجان يجب أن يكون جزء من المجتمع المحلي متفاعل معه في شراكات في التنظيم والعمل وتوفر الوظائف .
وأشار إلىِ أن المملكة تعتبر من الدول الرئيسية المنظمة للمهرجانات في الشرق الأوسط ، حيث يصل عدد المهرجانات التي تقام في المملكة إلى ٣٠٠ مهرجان ، تشرف الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني على ٧٠ منها ، وباقي المهرجانات يتم تنظيمها من قبل الأمانات وإدارات التعليم والقطاعات الخاصة والحكومية والبلديات إضافة إلى رجال الأعمال والمجتمع المحلي .
وأضاف الشيخ : " ثقافة المهرجانات نابعة من هيئة السياحة التي خطت أول حروفها بهدف إنعاش الحركة السياحية ضمن برنامج تطوير ودعم الفعاليات السياحية ، وتم تطبيق البرنامج بالدعم الفني والتسويقي ، وتم تطبيق العديد من التجارب المحلية والدولية ، مما جعل احد الخبراء في منظمة الأمم المتحدة يتحدث عن نجاح المهرجانات في السعودية وتلبيتها وتلاقيها مع احتياجات المجتمع " .
واعتبر الشيخ المهرجانات ظاهرة إيجابية لتلاقي أطياف المجتمع وتضافر الجهود في سبيل إيصال رسائل محلية عن المناطق من خلال حالة التلاقي بين هذه الجهات والمجتمع المحلي ومدى استفادته منها من خلال تعزيز الشراكات ، منوها أن هذا ما اتجهت إليه الهيئة لإنجاح المهرجانات من خلال الشراكات وتضافر الجهود ، بجانب اعتماد استراتيجية لكافة المهرجانات من قبل سمو رئيس الهيئة وإرسالها لمنظمي المهرجانات ، وجهوا للتنظيم المبكر والتطوير واعتماد الخطط وحزمة من التوجيهات الهامة لإنجاح المهرجانات .
وأبان أن معنى مهرجان رئيسي أي انه يقام في منطقته وله تأثير في السياحة وفي نقل صورة سياحية عن المنطقة ، مشيرا إلى أن من أهم الشروط الواجب توفرها في أي مهرجان في فكرة المهرجان والخطة التنفيذية ووجود القائمين عليه وتوفر الإمكانيات والموقع المناسب وربطه باحتياجات المجتمع ومراعاة متطلبات الزوار والمستهدفين وإتباع كافة الأسس الصحيحة لتنظيم المهرجانات وتوفر العناصر من ناحية الموقع والتنفيذ والمحتوى والأمن والسلامة ومطالب وراحة الجمهور ، إضافة إلى تسويق المهرجان ودراسة أثرة على المتلقي وتوفر الممولين والخطة العامة وتوفر ميزة الإبداع وجودة التنفيذ مع ربط أهداف المهرجان بمتطلبات المجتمع .
وأشاد ال الشيخ بالأفكار الإبداعية التي تتم في المعارض الفنية بالمفتاحة كنموذج إبداعي لصناعة المهرجانات ، مبينا أن المهرجان يجب أن يكون جزء من المجتمع المحلي متفاعل معه في شراكات في التنظيم والعمل وتوفر الوظائف .
وأشار إلىِ أن المملكة تعتبر من الدول الرئيسية المنظمة للمهرجانات في الشرق الأوسط ، حيث يصل عدد المهرجانات التي تقام في المملكة إلى ٣٠٠ مهرجان ، تشرف الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني على ٧٠ منها ، وباقي المهرجانات يتم تنظيمها من قبل الأمانات وإدارات التعليم والقطاعات الخاصة والحكومية والبلديات إضافة إلى رجال الأعمال والمجتمع المحلي .
وأضاف الشيخ : " ثقافة المهرجانات نابعة من هيئة السياحة التي خطت أول حروفها بهدف إنعاش الحركة السياحية ضمن برنامج تطوير ودعم الفعاليات السياحية ، وتم تطبيق البرنامج بالدعم الفني والتسويقي ، وتم تطبيق العديد من التجارب المحلية والدولية ، مما جعل احد الخبراء في منظمة الأمم المتحدة يتحدث عن نجاح المهرجانات في السعودية وتلبيتها وتلاقيها مع احتياجات المجتمع " .
واعتبر الشيخ المهرجانات ظاهرة إيجابية لتلاقي أطياف المجتمع وتضافر الجهود في سبيل إيصال رسائل محلية عن المناطق من خلال حالة التلاقي بين هذه الجهات والمجتمع المحلي ومدى استفادته منها من خلال تعزيز الشراكات ، منوها أن هذا ما اتجهت إليه الهيئة لإنجاح المهرجانات من خلال الشراكات وتضافر الجهود ، بجانب اعتماد استراتيجية لكافة المهرجانات من قبل سمو رئيس الهيئة وإرسالها لمنظمي المهرجانات ، وجهوا للتنظيم المبكر والتطوير واعتماد الخطط وحزمة من التوجيهات الهامة لإنجاح المهرجانات .