إمتداداً لحملة "معاً ضد الإرهاب والفكر الضال" والتي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم أٌفتِتح معرض معاً ضد الإرهاب في فعاليات "مهرجاننا من أمننا" بمركز الخبراء بالقصيم بحضور رئيس المركز المهندس عبدالعزيز الحديثي ،والذي يهدف لصناعة الإطار التوعوي الوطني للجهات الحكومية والخيرية والخاصة تجاه محاربة الإرهاب وسلوكياته والأفكار الضالة الهدامة ، لتحصين أبناء وبنات الوطن أمام محاولات نشر الفكر الضال خاصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وذكر الراعي الرسمي للمعرض رجل الأعمال م. عبدالله بن عبدالرحمن القميع رئيس لجنة الأهالي بالمركز، أن هذه الحملة حظٌيت بالكثير من الأعجاب والتفاعل في ظل اللحمة الكبيرة بن الشعب وحكومتنا الرشيدة لمحاربة هذه الافكار والتي تؤدي للإرهاب حيث ينعم المواطن السعودي بالتكاتف مع القيادة لحماية هذا الوطن من كل عابث والمحافظة على الأمن والأمان في جميع مناطق المملكة.
واضاف "القميع" : "نشكر اخواننا رجال الأمن على ما يقومون به لوطنهم ومجتمعهم و كل مواطن هو رجل أمن وعليه واجبات إتجاه وطنه ومن هذا المنطلق تم اعداد المعرض المصاحب للمهرجان، والذي يستهدف فئة الشباب وتوعيتهم من الإنجراف خلف الفئات الضالة وما يسوقون له في وسائل التواصل الإجتماعي".
من جهته أعرب العقيد البحري الركن حسين بن عبدالرحمن القميع الملحق العسكري بسفارة المملكة العربية السعودية في كوالالمبور، الذي قال : "أشكر حكومة مولاي خادم الحرين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده على مايبذلونه من جهود عظيمة ومباركة لحماية المجتمع خاصة وأننا للأسف نعيش فيه بزمن يتوسع فيه الإرهاب، فلم تعد مواجهته تقتصر على الأمور الاجرائية لذا توجهت الدولة حفظها الله إلى الجوانب الوقائية حيث يعتبر هذا المعرض أحد الأساليب الوقائية ، فالمجتمع بحاجة ماسة لمثل هذا النشاط التي تعتبر دعوة صريحة لكافة أطياف".
واضاف : "إن الإتجاه للطرق الوقائية يعتبر أهم الأسلحة لتجفيف منابع الارهاب ، حيث شاهدنا من خلال ماقٌدم من جهود الدولة في مكافحة الارهاب والأضرار التي يخلفها الارهاب وبعضاً من طرق الوقاية منه".
وذكر الراعي الرسمي للمعرض رجل الأعمال م. عبدالله بن عبدالرحمن القميع رئيس لجنة الأهالي بالمركز، أن هذه الحملة حظٌيت بالكثير من الأعجاب والتفاعل في ظل اللحمة الكبيرة بن الشعب وحكومتنا الرشيدة لمحاربة هذه الافكار والتي تؤدي للإرهاب حيث ينعم المواطن السعودي بالتكاتف مع القيادة لحماية هذا الوطن من كل عابث والمحافظة على الأمن والأمان في جميع مناطق المملكة.
واضاف "القميع" : "نشكر اخواننا رجال الأمن على ما يقومون به لوطنهم ومجتمعهم و كل مواطن هو رجل أمن وعليه واجبات إتجاه وطنه ومن هذا المنطلق تم اعداد المعرض المصاحب للمهرجان، والذي يستهدف فئة الشباب وتوعيتهم من الإنجراف خلف الفئات الضالة وما يسوقون له في وسائل التواصل الإجتماعي".
من جهته أعرب العقيد البحري الركن حسين بن عبدالرحمن القميع الملحق العسكري بسفارة المملكة العربية السعودية في كوالالمبور، الذي قال : "أشكر حكومة مولاي خادم الحرين الشريفين وولي عهده وولي ولي عهده على مايبذلونه من جهود عظيمة ومباركة لحماية المجتمع خاصة وأننا للأسف نعيش فيه بزمن يتوسع فيه الإرهاب، فلم تعد مواجهته تقتصر على الأمور الاجرائية لذا توجهت الدولة حفظها الله إلى الجوانب الوقائية حيث يعتبر هذا المعرض أحد الأساليب الوقائية ، فالمجتمع بحاجة ماسة لمثل هذا النشاط التي تعتبر دعوة صريحة لكافة أطياف".
واضاف : "إن الإتجاه للطرق الوقائية يعتبر أهم الأسلحة لتجفيف منابع الارهاب ، حيث شاهدنا من خلال ماقٌدم من جهود الدولة في مكافحة الارهاب والأضرار التي يخلفها الارهاب وبعضاً من طرق الوقاية منه".