أكد المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بتبوك خالد العنزي ، أن غرفة العمليات المركزية بالمنطقة تَلَقّت من تاريخ ٢٥رجب ١٤٣٧هـ وحتى تاريخ ٢٥ شوال ، (٤٣٠) بلاغاً عن حالة إغماء و(١٠٤) بلاغاً عن حالة غيبوبة ؛ مبيناً أن مِن بين هذه الحالات مَن تم نقله لمستشفيات المنطقة؛ ومنها من لم يُنقل، ومنها من اكتفى بالعلاج دون النقل، ورفض تقديم الخدمة الإسعافية أو النقل عن طريق جهة أخرى.
*
وأوضح "العنزي"،لـ "وطنيات" أن من بين أسباب الغيبوبة التي يكون فيها المصاب غير قادر على الاستجابة المحيطة به؛ بما في ذلك الألم: ارتفاع ضغط الدم، أو نزيف المخ، أو فقدان أو نقص الأكسجين، أو إصابات الرأس، أو السكتة الدماغية، أو فرط السكر في الدم، أو نقص مستوى السكر بالدم، أو التهابات الجهاز العصبي المركزي، أو نوبات الصرع؛ حيث تعتمد العلاجات الخاصة بالغيبوبة على سبب الإصابة.
*
وتابع أن من أسباب إغماء المصاب مؤقتاً يعقبه شفاء كامل؛ تغيّر قيمة ضغط الدم في كل مرة نقف فيها، أو نجلس، أو ننحني، أو نأكل، أو نعطس، أو عند التعرض للتوتر، أو الاسترخاء؛ الأمر الذي يسبب انخفاضاً مؤقتاً في تدفق الدم نحو الدماغ؛ مشيراً إلى أنه قبل حدوث الإغماء يأخذ وجه المريض في الشحوب ويشعر بالدوار، وأحياناً بالغثيان، ويفرز العرق البارد بغزارة. ويمكن استغلال هذه الثواني لوقف الحالة قبل تطورها؛ فالجلوس أو الاستلقاء يؤديان مهمتهما.
*
وأهاب متحدث "هلال تبوك"، بضرورة المحافظة على فتح مجرى التنفس بالطريقة الصحيحة ووضع المريض الفاقد للوعي في وضعية الإفاقة؛ لعدم تأثر مجرى الهواء "التنفس" بسوائل الجسم، والاستعانة دائماً بالرقم (997) لأخذ التعليمات الإسعافية.
*
وأوضح "العنزي"،لـ "وطنيات" أن من بين أسباب الغيبوبة التي يكون فيها المصاب غير قادر على الاستجابة المحيطة به؛ بما في ذلك الألم: ارتفاع ضغط الدم، أو نزيف المخ، أو فقدان أو نقص الأكسجين، أو إصابات الرأس، أو السكتة الدماغية، أو فرط السكر في الدم، أو نقص مستوى السكر بالدم، أو التهابات الجهاز العصبي المركزي، أو نوبات الصرع؛ حيث تعتمد العلاجات الخاصة بالغيبوبة على سبب الإصابة.
*
وتابع أن من أسباب إغماء المصاب مؤقتاً يعقبه شفاء كامل؛ تغيّر قيمة ضغط الدم في كل مرة نقف فيها، أو نجلس، أو ننحني، أو نأكل، أو نعطس، أو عند التعرض للتوتر، أو الاسترخاء؛ الأمر الذي يسبب انخفاضاً مؤقتاً في تدفق الدم نحو الدماغ؛ مشيراً إلى أنه قبل حدوث الإغماء يأخذ وجه المريض في الشحوب ويشعر بالدوار، وأحياناً بالغثيان، ويفرز العرق البارد بغزارة. ويمكن استغلال هذه الثواني لوقف الحالة قبل تطورها؛ فالجلوس أو الاستلقاء يؤديان مهمتهما.
*
وأهاب متحدث "هلال تبوك"، بضرورة المحافظة على فتح مجرى التنفس بالطريقة الصحيحة ووضع المريض الفاقد للوعي في وضعية الإفاقة؛ لعدم تأثر مجرى الهواء "التنفس" بسوائل الجسم، والاستعانة دائماً بالرقم (997) لأخذ التعليمات الإسعافية.