وجه المشرف العام على مستشفى عسير المركزي الدكتور عايض بن عبدالله الشهراني بتشغيل ثلاث عيادات مسائية تعمل بشكل يومي من الساعة الخامسة عصراً وحتى الساعة الواحدة صباحاً من كل يوم في العيادات الخارجية بمستشفى عسير للكشف على المرضى بعيدا عن ازدحام الطوارئ وبمعدل وقت معاينه للمريض يصل الى اقل من عشر دقائق.
أوضح ذلك المتحدث الرسمي بصحة منطقة عسير سعيد بن عبدالله النقير وقال بأن هذه المبادرة تأتي تقديراً وحرصا من إدارة المستشفى علي تقديم خدمه ترقي لتطلعات مراجعيه ولما تشهده طوارئ مستشفى عسير المركزي من ازدحام خلال موسم الاصطياف حيث ارتفع معدل المراجعين يوميا من ٤٥٠ مراجع قبل الإجازة الي ضعف هذا العدد.
وأضاف النقير بأن هذه العيادات مجهزه بطاقم من الأطباء والتمريض والاداريين لتقديم الخدمة الصحية للحالات الباردة وغير الطارئة ولا تستدعي دخول إنعاش الطوارئ وكذا الحالات التي لا تحتاج تنويم عن طريق الطوارئ.
واهاب النقير بأصحاب الحالات الباردة وغير الطارئة الى مراجعة هذه العيادات او مراجعة مراكز الرعاية الصحية في الفترة الصباحية والمراكز المناوبة في الفترة المسائية مشيراً إلى أن 70% من مستفيدي أقسام طوارئ المستشفيات بصفة عامة ليسوا في حالات حرجة، ولا تستدعي حالاتهم العلاج الفوري، ويمكنهم الانتظار أو مراجعة المراكز الصحية، مؤكداً بأن وجود الحالات الباردة في أقسام الطوارئ يسبب أزمة تكدس خانقة وإرباكاً للأطباء وأخذ وقت من يستحق العلاج والتدخل السريع.
أوضح ذلك المتحدث الرسمي بصحة منطقة عسير سعيد بن عبدالله النقير وقال بأن هذه المبادرة تأتي تقديراً وحرصا من إدارة المستشفى علي تقديم خدمه ترقي لتطلعات مراجعيه ولما تشهده طوارئ مستشفى عسير المركزي من ازدحام خلال موسم الاصطياف حيث ارتفع معدل المراجعين يوميا من ٤٥٠ مراجع قبل الإجازة الي ضعف هذا العدد.
وأضاف النقير بأن هذه العيادات مجهزه بطاقم من الأطباء والتمريض والاداريين لتقديم الخدمة الصحية للحالات الباردة وغير الطارئة ولا تستدعي دخول إنعاش الطوارئ وكذا الحالات التي لا تحتاج تنويم عن طريق الطوارئ.
واهاب النقير بأصحاب الحالات الباردة وغير الطارئة الى مراجعة هذه العيادات او مراجعة مراكز الرعاية الصحية في الفترة الصباحية والمراكز المناوبة في الفترة المسائية مشيراً إلى أن 70% من مستفيدي أقسام طوارئ المستشفيات بصفة عامة ليسوا في حالات حرجة، ولا تستدعي حالاتهم العلاج الفوري، ويمكنهم الانتظار أو مراجعة المراكز الصحية، مؤكداً بأن وجود الحالات الباردة في أقسام الطوارئ يسبب أزمة تكدس خانقة وإرباكاً للأطباء وأخذ وقت من يستحق العلاج والتدخل السريع.