تميز مهرجان بريدة للتمور بعد أسبوع من انطلاقته باعتدال الأسعار والتي باتت أصناف التمور في متناول المستهلك والتاجر ، فبالرغم من أن تمر السكري هو الأكثر تداولاً وطلباً من المستهلك ، مقارنة بالأصناف الأخرى من التمور ، إلا أنه خلال اليومين الماضيين قد استقرت أسعاره من 60 حتى 120 ريالاً.
وأكد عدد من المسوقين أن السوق في ذروته ، فأعداد السيارات كبير جداً ، والتمور في أوجها ، فكمياتها عالية جداً ، مماساهم في نزول الأسعار وهذا مؤشر جيد.
وفي جانب آخر سيشهد سوق مدينة التمور في بريدة الأيام القادمة دخول أصناف أخرى كالصقعي والخلاص والخضري بدرجاتها المختلفة ، بالإضافة إلى الأنواع الأخرى التي لا تزال في طور النضج في المزارع وسيجلبها المزارعون إلى السوق مطلع الأسبوع القادم كما يذكره عدد من المزارعين وذوي الخبرة.
وعلى صعيد بروز العنصر الشاب ، فقد اختلفت إجازة أكثر من 1000 شاب في مهرجان التمور ، إذ لم يعد هناك سهر في الليل ونوم في النهار ، بل عمل دؤوب ومكسب مالي يدع للاعتزاز والفخر ، وذلك من خلال العمل في المزارع والنقل وجني المحصول والعمل في الدلالة والبيع والشراء والجلب إلى الأسواق داخل المملكة وخارجها .
وأكد عدد من المسوقين أن السوق في ذروته ، فأعداد السيارات كبير جداً ، والتمور في أوجها ، فكمياتها عالية جداً ، مماساهم في نزول الأسعار وهذا مؤشر جيد.
وفي جانب آخر سيشهد سوق مدينة التمور في بريدة الأيام القادمة دخول أصناف أخرى كالصقعي والخلاص والخضري بدرجاتها المختلفة ، بالإضافة إلى الأنواع الأخرى التي لا تزال في طور النضج في المزارع وسيجلبها المزارعون إلى السوق مطلع الأسبوع القادم كما يذكره عدد من المزارعين وذوي الخبرة.
وعلى صعيد بروز العنصر الشاب ، فقد اختلفت إجازة أكثر من 1000 شاب في مهرجان التمور ، إذ لم يعد هناك سهر في الليل ونوم في النهار ، بل عمل دؤوب ومكسب مالي يدع للاعتزاز والفخر ، وذلك من خلال العمل في المزارع والنقل وجني المحصول والعمل في الدلالة والبيع والشراء والجلب إلى الأسواق داخل المملكة وخارجها .