

قدم الشاعر المعروف محمد جابر المع شكره وتقديره لفرقة رجال المع الشعبيه وقال شكرًا) وقد
وضعت شكرا بين قوسين لتجد لها عنوان في قلوبكم ومن قلوبنا أيضًا التي ترقى بالتميّز ولاتبحث عن التحيّز وشكرًا قليله للهرم المعطاء ولكنها على الأقل لاتبحث عن الأخطاء.
مالا يعرفه الأغلب عن فرقة رجال ألمع أنّها بدلًا من أن يكون التكريم لها هي من بادرت بالتكريم لجميع من شارك فيها وكنت أحد المكرمين آنذاك وكان هذا التكريم بالنسبه لي تاريخ ألمعي أول من بادر به فرقة رجال ألمع تحت رئاسة أساتذة الإبداع وممثلي الموروث الألمعي الرائد ' الأستاذ صالح سعيد والأستاذ ناصر صالح وهما طودين القمم وإستحقوا هذا الشموخ بجداره وبمجهودات شخصيه جبّاره تجاوزت جميع العقبات حتى تسامت بالنقله النوعيه والتطورات الملحوظه والابداعات المشهوده والأمجاد المسموعه والرؤيه المقروءه والتطلعات المستقبليه الغير منتهيه بالخطوات الغير مسبوقه.
ألا يستحقون ( شكرًا ) بل يستحقون أكثر من شكرًا بكثير وكثير وكثير تقديرًا لتاريخهم المجيد وعملهم الدؤوب ووقفاتهم المشرّفه وأعمالهم القياديّه المتألقه.
وتشّرفت بالمشاركه معهم في سهرة المفتاحه الآنفه السهره الفنيه الألمعيه بقصيده شعبيه ورأيت مارأيت من وقوف جبال ألمعيه تتقابل أحيانًا وتصطف بجانب بعضها أحيانًا وفعلًا رقي ألمعي مذهل على هيئة جبال بأجساد طربيه ذوّاقه وأرواح أدبيه توّاقه رغم أن الإستعدادات كانت حديثة التوقيت قبل المسرح بسويعات قليله فقط وهذا دليل قاطع على التكاتف الدائم والترابط الوثيق والفطره الإنسانيه الباقيه ونقاء القلوب العظيمه نعم ثم نعم لإعجابي المندهش فيما قدموه ونعم ثم نعم لحضور المسرح البهي الذي أمتعني بتصفيقه الحماسي وتصفيره الذي ضج المسرح فعلًا مع أني أحد الجماهير وصفقّت لما رأيت بقلبً استمتع وعينً ابتسمت وفمً أثنى بالسلام لكم أهل السلام الطربي الألمعي الأصيل.
( شكرًا ) أستاذ صالح
( شكرًا ) أستاذ ناصر
(شكرًا) جميع أعضاء الفرقه الأساتذه.
فأنتم المدرسه التي أنجبت لنا فن الإبداع والإمتاع.
أمامكم أيها الجبال جبال تلي الجبال التي صعدتموها بكل ثقه وجداره وتنتظر أيضًا منكم توالي المجهودات لكي تبقون أنتم وبالمقابل ستكون خلفكم جبال من الإنتقادات التصيّديه لا التحفزيه ولكنّها رمليه تذهب سدى مع ريّاح الأفواه الغير مكممّه والتي لاضير منها لتقدم الواعي للإمام خطوه وتأخرها هي خطوات.
(شكرًا 'شكرًا 'شكرًا .) فرقة رجال ألمع رئاسة وأعضاءًا.





وضعت شكرا بين قوسين لتجد لها عنوان في قلوبكم ومن قلوبنا أيضًا التي ترقى بالتميّز ولاتبحث عن التحيّز وشكرًا قليله للهرم المعطاء ولكنها على الأقل لاتبحث عن الأخطاء.
مالا يعرفه الأغلب عن فرقة رجال ألمع أنّها بدلًا من أن يكون التكريم لها هي من بادرت بالتكريم لجميع من شارك فيها وكنت أحد المكرمين آنذاك وكان هذا التكريم بالنسبه لي تاريخ ألمعي أول من بادر به فرقة رجال ألمع تحت رئاسة أساتذة الإبداع وممثلي الموروث الألمعي الرائد ' الأستاذ صالح سعيد والأستاذ ناصر صالح وهما طودين القمم وإستحقوا هذا الشموخ بجداره وبمجهودات شخصيه جبّاره تجاوزت جميع العقبات حتى تسامت بالنقله النوعيه والتطورات الملحوظه والابداعات المشهوده والأمجاد المسموعه والرؤيه المقروءه والتطلعات المستقبليه الغير منتهيه بالخطوات الغير مسبوقه.
ألا يستحقون ( شكرًا ) بل يستحقون أكثر من شكرًا بكثير وكثير وكثير تقديرًا لتاريخهم المجيد وعملهم الدؤوب ووقفاتهم المشرّفه وأعمالهم القياديّه المتألقه.
وتشّرفت بالمشاركه معهم في سهرة المفتاحه الآنفه السهره الفنيه الألمعيه بقصيده شعبيه ورأيت مارأيت من وقوف جبال ألمعيه تتقابل أحيانًا وتصطف بجانب بعضها أحيانًا وفعلًا رقي ألمعي مذهل على هيئة جبال بأجساد طربيه ذوّاقه وأرواح أدبيه توّاقه رغم أن الإستعدادات كانت حديثة التوقيت قبل المسرح بسويعات قليله فقط وهذا دليل قاطع على التكاتف الدائم والترابط الوثيق والفطره الإنسانيه الباقيه ونقاء القلوب العظيمه نعم ثم نعم لإعجابي المندهش فيما قدموه ونعم ثم نعم لحضور المسرح البهي الذي أمتعني بتصفيقه الحماسي وتصفيره الذي ضج المسرح فعلًا مع أني أحد الجماهير وصفقّت لما رأيت بقلبً استمتع وعينً ابتسمت وفمً أثنى بالسلام لكم أهل السلام الطربي الألمعي الأصيل.
( شكرًا ) أستاذ صالح
( شكرًا ) أستاذ ناصر
(شكرًا) جميع أعضاء الفرقه الأساتذه.
فأنتم المدرسه التي أنجبت لنا فن الإبداع والإمتاع.
أمامكم أيها الجبال جبال تلي الجبال التي صعدتموها بكل ثقه وجداره وتنتظر أيضًا منكم توالي المجهودات لكي تبقون أنتم وبالمقابل ستكون خلفكم جبال من الإنتقادات التصيّديه لا التحفزيه ولكنّها رمليه تذهب سدى مع ريّاح الأفواه الغير مكممّه والتي لاضير منها لتقدم الواعي للإمام خطوه وتأخرها هي خطوات.
(شكرًا 'شكرًا 'شكرًا .) فرقة رجال ألمع رئاسة وأعضاءًا.




