دشن أمير منطقة عسير رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة صاحب السموالملكي الأمير فيصل بن خالد فيلم “زَفِيفْ ” ، الذي سيقام كفعالية مستقلة اعتبارا من ٢٠ ذي القعدة الحالي بمسرح المفتاحة الداخلي ، وذلك ضمن مهرجان أبها يجمعنا .
وشهد سمو الأمير فيصل بن خالد العرض الأول للفيلم الإبداعي القصير الذي يعد أول فيلم يصور بهذه التقنية الجوية “عالية الجودة” في المملكة العربية السعودية ، واستغرق تصويره ٩ أشهر ، مقتنصا لحظات جوية استثنائية لتوثيق التنوع المناخي بالمملكة ، وهو من تصوير وإخراج طارق آل زاهر وبطولة غلا آل جلاله ، ومونتاج تصحيح ألوان سيف الهتاري ، وتصوير فوتوغرافي عبدالوهاب آل فايع ، و تصميم البوستر د. عيسى عسيري ، خطوط الخطاط عبدالمجيد الشهري ،وإشراف موسيقي الفنان : عبدالله القرني .
من جهته ، أكد آل زاهر أن "زفيف" عين لا تعرف التزييف ، قائلا : " كل شيء من السماء مختلف ؛ حتى العين التي تحدق في أرواحنا ؛ وبيوتنا ؛ وكل حياتنا ؛ تشاهدنا كما نحن ؛ بأحجامنا الطبيعية ؛ بعيدا عن أي محاولة لتغيير الواقع وتجميله ؛ ربما أننا أجمل حينما نكون على سجيتنا دون محاولة للبحث عن الكمال الغير موجود ؛ لكن المؤكد الذي لا يختلف عليه اثنان أن الأرض والطبيعة لا تعرف مساحيق التجميل المصطنع ؛ فهل تأملنا مقدار جمالها ولو لمرة واحدة؟؟؛ وهل حدقنا إلى ما هو أعلى من رؤوسنا ؛ وإلى ما هو أعمق من سطحية روتيننا ؛ هذه المرة سنحدق ولكن بعين "زفيف" الصادقة ".
وشهد سمو الأمير فيصل بن خالد العرض الأول للفيلم الإبداعي القصير الذي يعد أول فيلم يصور بهذه التقنية الجوية “عالية الجودة” في المملكة العربية السعودية ، واستغرق تصويره ٩ أشهر ، مقتنصا لحظات جوية استثنائية لتوثيق التنوع المناخي بالمملكة ، وهو من تصوير وإخراج طارق آل زاهر وبطولة غلا آل جلاله ، ومونتاج تصحيح ألوان سيف الهتاري ، وتصوير فوتوغرافي عبدالوهاب آل فايع ، و تصميم البوستر د. عيسى عسيري ، خطوط الخطاط عبدالمجيد الشهري ،وإشراف موسيقي الفنان : عبدالله القرني .
من جهته ، أكد آل زاهر أن "زفيف" عين لا تعرف التزييف ، قائلا : " كل شيء من السماء مختلف ؛ حتى العين التي تحدق في أرواحنا ؛ وبيوتنا ؛ وكل حياتنا ؛ تشاهدنا كما نحن ؛ بأحجامنا الطبيعية ؛ بعيدا عن أي محاولة لتغيير الواقع وتجميله ؛ ربما أننا أجمل حينما نكون على سجيتنا دون محاولة للبحث عن الكمال الغير موجود ؛ لكن المؤكد الذي لا يختلف عليه اثنان أن الأرض والطبيعة لا تعرف مساحيق التجميل المصطنع ؛ فهل تأملنا مقدار جمالها ولو لمرة واحدة؟؟؛ وهل حدقنا إلى ما هو أعلى من رؤوسنا ؛ وإلى ما هو أعمق من سطحية روتيننا ؛ هذه المرة سنحدق ولكن بعين "زفيف" الصادقة ".