هيأت أمانة عسير منطقة جبل ثاه ليكون موقعاً مناسباً لإنشاء فنادق 5 نجوم ، فوق إطلالة ساحرة يتجاوز ارتفاعها الـ60 متراً ، على 4 واجهات تطل الشمالية ، منها على المدينة الجامعية بقرير التابعة لجامعة الملك خالد ، وفي الشرق تمنح قمة الجبل إطلالة على محافظة خميس مشيط ومطار أبها ، وفي الناحية الغربية والجنوبية من المطل ؛ تخطف اضاءات الجبل الأخضر والمشاريع المميزة بطريق الملك فهد (أبها – خميس مشيط ) الأنظار ، إلى جانب أحياء المنسك والنميص وحي الموظفين ذات الكثافة السكانية الكبيرة.
يأتي ذلك في إطار مشاريع أمانة المنطقة لخلق الفرص الإستثمارية المغرية ، وتذليل كل الصعاب أمام المستثمرين .
وكشفت الأمانة أن مساحة قمة الجبل تبلغ قرابة ( 52 ألف متر مربع ) ، مضيفة في ذات الصدد أنه تم الرفع لوزارة الشؤون البلدية والقروية لرفع المدة الإيجارية في الموقع من 25 عام إلى 50 عام ، مما يمنح المستثمر فرصة خاصة وقوية للاستثمار .
يذكر أن منطقة عسير تُعد بيئة استثمارية خصبة نظراً للنمو السكاني المتزايد في المنطقة ولكونها أضحت القبلة السياحية الأولى للكثير من المصطافين من داخل المملكة العربية السعودية وخارجها ، حيث يجد فيها الباحثون عن الأجواء المعتدلة والطبيعة البكر مبتغاهم ، لا سيما وأنها تزخر بتنوع تضاريسي وبيئي فريد ، تضم الجبال والسهول ، وتمتلك أبرز مقومات الجذب السياحي .
وفي إطار استعدادات مدينة ابها لتكون عاصمة للسياحة العربية عام 2017 ، تتسابق الجهات الحكومية في المنطقة لتقديم أرقى وأجود المشاريع والخدمات وفقاً لتطلعات وسعي صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير لصناعة سياحة مستدامة ترتكز على محاور التميز في الأداء والجودة في المخرجات ، وهو ما يصب في خانة توجهات القيادة الرشيدة الساعية لتحقيق الرؤية الوطنية 2030 والتي تعتبر السياحة فيها إحدى أبرز منافذ التحول الوطني.
يأتي ذلك في إطار مشاريع أمانة المنطقة لخلق الفرص الإستثمارية المغرية ، وتذليل كل الصعاب أمام المستثمرين .
وكشفت الأمانة أن مساحة قمة الجبل تبلغ قرابة ( 52 ألف متر مربع ) ، مضيفة في ذات الصدد أنه تم الرفع لوزارة الشؤون البلدية والقروية لرفع المدة الإيجارية في الموقع من 25 عام إلى 50 عام ، مما يمنح المستثمر فرصة خاصة وقوية للاستثمار .
يذكر أن منطقة عسير تُعد بيئة استثمارية خصبة نظراً للنمو السكاني المتزايد في المنطقة ولكونها أضحت القبلة السياحية الأولى للكثير من المصطافين من داخل المملكة العربية السعودية وخارجها ، حيث يجد فيها الباحثون عن الأجواء المعتدلة والطبيعة البكر مبتغاهم ، لا سيما وأنها تزخر بتنوع تضاريسي وبيئي فريد ، تضم الجبال والسهول ، وتمتلك أبرز مقومات الجذب السياحي .
وفي إطار استعدادات مدينة ابها لتكون عاصمة للسياحة العربية عام 2017 ، تتسابق الجهات الحكومية في المنطقة لتقديم أرقى وأجود المشاريع والخدمات وفقاً لتطلعات وسعي صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير لصناعة سياحة مستدامة ترتكز على محاور التميز في الأداء والجودة في المخرجات ، وهو ما يصب في خانة توجهات القيادة الرشيدة الساعية لتحقيق الرؤية الوطنية 2030 والتي تعتبر السياحة فيها إحدى أبرز منافذ التحول الوطني.