أشاد مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة الأستاذ عبدالله بن محمد العليان بنجاح الجمعية الخيرية لمساعدة الشباب على الزواج والتوجيه الأسري بجدة في التخفيف من العبء عن كاهل العرسان عبر فرح جدة الذي حظي برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة.
وأكد العليان في تصريح له بأن مهرجان فرح جدة يُعد إنموذجاً للتعاون والتكافل والتراحم والارتقاء بالعمل الاجتماعي، معرباً بأنه شهد تعاوناً وتفاعلاً بين مختلف القطاعات الحكومية والخيرية والخاصة للمشاركة رسم البسمة على شفاه 1400 شاب وفتاة الأمر الذي ينعكس بشكل إيجابي على أبناء المجتمع.
وعبر مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة عن سعادته بهذه المناسبة الرائعة، مشيراً إلى أن هذا المهرجان رسم صورة لارتقاء العمل الاجتماعي الخيري في بلادنا والذي وصل بحمد الله إلى درجة عالية من الاحترافية في الأداء والعمل.
وأعرب العليان عن سعادة الوزارة بدعم ومؤازرة هذا المهرجان الذي يعتبر أحد أبرز الفعاليات التي تشهدها جدة عروس البحر الأحمر، مبنياً مثل هذه المبادرات تسهم في تحقيق جانب من مضامين "رؤية المملكة العربية السعودية 2030" في مجال الرعاية الاجتماعية وبناء مجتمع قوي ومنتج، وتعزيز دور الأسرة وقيامها بمسؤولياتها، وإرساء منظومة اجتماعية ممكّنة.
وأكد العليان في تصريح له بأن مهرجان فرح جدة يُعد إنموذجاً للتعاون والتكافل والتراحم والارتقاء بالعمل الاجتماعي، معرباً بأنه شهد تعاوناً وتفاعلاً بين مختلف القطاعات الحكومية والخيرية والخاصة للمشاركة رسم البسمة على شفاه 1400 شاب وفتاة الأمر الذي ينعكس بشكل إيجابي على أبناء المجتمع.
وعبر مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة عن سعادته بهذه المناسبة الرائعة، مشيراً إلى أن هذا المهرجان رسم صورة لارتقاء العمل الاجتماعي الخيري في بلادنا والذي وصل بحمد الله إلى درجة عالية من الاحترافية في الأداء والعمل.
وأعرب العليان عن سعادة الوزارة بدعم ومؤازرة هذا المهرجان الذي يعتبر أحد أبرز الفعاليات التي تشهدها جدة عروس البحر الأحمر، مبنياً مثل هذه المبادرات تسهم في تحقيق جانب من مضامين "رؤية المملكة العربية السعودية 2030" في مجال الرعاية الاجتماعية وبناء مجتمع قوي ومنتج، وتعزيز دور الأسرة وقيامها بمسؤولياتها، وإرساء منظومة اجتماعية ممكّنة.