أثار إطلاق النار في أحد الأعراس بمحافظة الخرج فزع البعض، وقابل كثيرون هذا التصرف بالاستياء والاستنكار. وقد اعترض أهالي الخرج على ذلك نظراً لما يسببه إطلاق الأعيرة النارية من رعب وخوف لدى الأطفال وإزعاج كبير للمرضى في الأحياءالقريبة من الاستراحات أو الأحياء التي عرفت بهذه العادات.
وقد سجلت المستشفيات عدد من الحالات أصيبوا بأعيرة نارية أطلقت في الأعراس، وأسفرت عن مقتل البعض بسبب التعرض لإطلاق نارعن طريق الخطأ أثناء العرس.
من جهته تعجب الإعلامي أ/سعودالضحوك في اتصال هاتفي مع برنامج أخباركم على قناة المجد من إطلاق النار في الأعراس متسائلاً "كيف يجتمع الفرح مع الرعب؟".
وأوضح الضحوك أن مايحدث "داء قديم وفي الخرج كاد يتلاشى ولكنه عاد والسبب في ذلك هي وسائل التواصل الاجتماعي ونشر المقاطع من خلالها فصارهناك تفاخر بين أصحاب الأعراس".
وأشار الضحوك إلى الحملة التي أطلقت في تويتر #اوقفوا_اطلاق_النار_في_الخرج معلقاً "لم يتعدى وسم في تويتر شارك فيه عدد من المؤثرين حتى العائلات التي اشتهرت فيها إطلاق نار ولكن لم يحدث تغيير على أرض الواقع".
وأكد الضحوك قائلاً نُريد من الجهات الأمنية في المُحافظة "جهد يوازي هذه الظاهرة المتفشية".
وروى الضحوك " في وقت سابق كان في حزم وقد أوقفت من أحد الجهات الأمنية منذ 15 سنة بسبب أني كنت ضامن في زواج أنه لن يتم إطلاق نار وتم إطلاق نار بدون علمنا".
وتابع الضحوك "في الإسبوع الماضي قرابة الـ400 طلقة في مناسبة واحدة ، وتجد في أحد الشوارع زفة يتخللها إطلاق نار ويرافقها إزعاج وقطع إشارات تتخيل أنها مداهمة حكومية وتفاجىء أنه عرس معقباً "لو كان هناك محاسبة وإيقاف لن يتكرر هذا المشهد".
وقد سجلت المستشفيات عدد من الحالات أصيبوا بأعيرة نارية أطلقت في الأعراس، وأسفرت عن مقتل البعض بسبب التعرض لإطلاق نارعن طريق الخطأ أثناء العرس.
من جهته تعجب الإعلامي أ/سعودالضحوك في اتصال هاتفي مع برنامج أخباركم على قناة المجد من إطلاق النار في الأعراس متسائلاً "كيف يجتمع الفرح مع الرعب؟".
وأوضح الضحوك أن مايحدث "داء قديم وفي الخرج كاد يتلاشى ولكنه عاد والسبب في ذلك هي وسائل التواصل الاجتماعي ونشر المقاطع من خلالها فصارهناك تفاخر بين أصحاب الأعراس".
وأشار الضحوك إلى الحملة التي أطلقت في تويتر #اوقفوا_اطلاق_النار_في_الخرج معلقاً "لم يتعدى وسم في تويتر شارك فيه عدد من المؤثرين حتى العائلات التي اشتهرت فيها إطلاق نار ولكن لم يحدث تغيير على أرض الواقع".
وأكد الضحوك قائلاً نُريد من الجهات الأمنية في المُحافظة "جهد يوازي هذه الظاهرة المتفشية".
وروى الضحوك " في وقت سابق كان في حزم وقد أوقفت من أحد الجهات الأمنية منذ 15 سنة بسبب أني كنت ضامن في زواج أنه لن يتم إطلاق نار وتم إطلاق نار بدون علمنا".
وتابع الضحوك "في الإسبوع الماضي قرابة الـ400 طلقة في مناسبة واحدة ، وتجد في أحد الشوارع زفة يتخللها إطلاق نار ويرافقها إزعاج وقطع إشارات تتخيل أنها مداهمة حكومية وتفاجىء أنه عرس معقباً "لو كان هناك محاسبة وإيقاف لن يتكرر هذا المشهد".