أقر مجلس إدارة نادي أبها الأدبي استمرار عمل المجلس بعد انتهاء فترة التمديد له لمسوغات نظامية وثقافية، حيث يمارس المجلس مهامه الإدارية والثقافية كما هو معتاد. وكان قد انتهى تكليف نادي أبها الأدبي وسائر مجالس إدارات الأندية الأدبية بنهاية يوم الثلاثين من شهر ذي القعدة الماضي..
وقال الدكتور أحمد علي آل مريع إن مجلس الإدارة اتخذ قراره هذا في الجلسة الأخيرة من شهر ذي القعدة، لمسوغات نظامية وثقافية؛ فاللائحة تنص على مسؤولية المجلس في اعتماد الجمعية العمومية وأسماء المرشحين لعضوية مجلس الإدارة، والدعوة لعقد الانتخابات، وما يتصل بذلك من التهيئة والإعداد. كما أن النادي له التزاماته السابقة مع عدد من المثقفين والجهات الإدارية والمجتمعية في منطقة عسير، وله برامجه الثقافية التي أعلن عنها أو أقرها، ويلزم المجلس العمل على متابعتها وإنهائها حتى يتسلم منه المجلس اللاحق دفة العمل، فنادي أبها الأدبي وتاريخه وحضوره في مناشط المنطقة وفي دعم الحراك الثقافي في محافظاتها من خلال لجانه الثقافية مشهود ومعروف. وقال: كل الإعدادات والتجهيزات مكتملة، والزملاء في مجلس الإدارة والجمعية العمومية ينتظرون إشارة الوزارة للبدء في الانتخابات؛ ليأتي مجلس جديد يتابع عمل المجالس السابقة للنادي ويضيف إليها..
وأضاف بأن مجلس الإدارة قد وافق على مقترحين تقدم بهما رئيس المجلس، وهما: إقامة حفل تكريم التميز لعدد من الرواد في المنطقة امتدادا لما انتهجه النادي من الاحتفاء بتجارب الرواد الثقافيين في المنطقة، وكان قد كرم في هذا السياق كلا من أ.د. عبدالله أبو داهش وأ. محمد علوان، وأ. أحمد بيهان، وأ. زاهر بن عواض الألمعي. أما المقترح الثاني فهو الاحتفاء بمناسبة بلوغ العام الأربعين على تأسيس نادي أبها الأدبي، حيث صدر قرار تأسيسه في آخر شعبان من 1398هـ، حيث ترافقه بعض الفعاليات الثقافية النوعية، ويدعى له عدد من المثقفين والمثقفات، وسيعلن عن تفصيل الأسماء المكرمة وما تتضمنه فعالية الاحتفاء في وقت لاحق بإذن الله
وقال الدكتور أحمد علي آل مريع إن مجلس الإدارة اتخذ قراره هذا في الجلسة الأخيرة من شهر ذي القعدة، لمسوغات نظامية وثقافية؛ فاللائحة تنص على مسؤولية المجلس في اعتماد الجمعية العمومية وأسماء المرشحين لعضوية مجلس الإدارة، والدعوة لعقد الانتخابات، وما يتصل بذلك من التهيئة والإعداد. كما أن النادي له التزاماته السابقة مع عدد من المثقفين والجهات الإدارية والمجتمعية في منطقة عسير، وله برامجه الثقافية التي أعلن عنها أو أقرها، ويلزم المجلس العمل على متابعتها وإنهائها حتى يتسلم منه المجلس اللاحق دفة العمل، فنادي أبها الأدبي وتاريخه وحضوره في مناشط المنطقة وفي دعم الحراك الثقافي في محافظاتها من خلال لجانه الثقافية مشهود ومعروف. وقال: كل الإعدادات والتجهيزات مكتملة، والزملاء في مجلس الإدارة والجمعية العمومية ينتظرون إشارة الوزارة للبدء في الانتخابات؛ ليأتي مجلس جديد يتابع عمل المجالس السابقة للنادي ويضيف إليها..
وأضاف بأن مجلس الإدارة قد وافق على مقترحين تقدم بهما رئيس المجلس، وهما: إقامة حفل تكريم التميز لعدد من الرواد في المنطقة امتدادا لما انتهجه النادي من الاحتفاء بتجارب الرواد الثقافيين في المنطقة، وكان قد كرم في هذا السياق كلا من أ.د. عبدالله أبو داهش وأ. محمد علوان، وأ. أحمد بيهان، وأ. زاهر بن عواض الألمعي. أما المقترح الثاني فهو الاحتفاء بمناسبة بلوغ العام الأربعين على تأسيس نادي أبها الأدبي، حيث صدر قرار تأسيسه في آخر شعبان من 1398هـ، حيث ترافقه بعض الفعاليات الثقافية النوعية، ويدعى له عدد من المثقفين والمثقفات، وسيعلن عن تفصيل الأسماء المكرمة وما تتضمنه فعالية الاحتفاء في وقت لاحق بإذن الله