إيماناً بواجب خدمة حجاج بيت الله الحرام؛ وتلبية للوطن وطاعة لولاة الأمر، شارك فريق غوث السعودي للبحث والإنقاذ بعدد ٧٢ مسعف ومنقذ بتجهيزاتهم الطبية والإنقاذية وسيارة إسعاف و٩ مركبات وطائرة شراعية للحالات الضيقة في حج هذا العام، وذلك ضمن خطة الدفاع المدني.
فيما قدم الفريق خطته العملية وتم اعتمادها وشرع الفريق في تنفيذها من اليوم السادس لشهر ذي الحجة، وقد تضمنت الخطة التدريب لمتطوعيه وفرق الكشافة والإسعاف والإنقاذ والإخلاء للمصابين في أماكن كثافة الحجاج في المشاعر المقدسة، ومازال الفريق يباشر مهامه حسب الخطة المعتمدة .
الجدير بالذكر أن فريق غوث هو أول فريق تطوعي للبحث والإنقاذ يتمتع بالخبرة الكافية في التعامل مع خدمات حجاج بيت الله الحرام، الطبية والإنقاذية ولديه الاعتمادات الدولية في الإنقاذ والإسعاف كما كرم عدة مرات على خدماته الإسعافية والإنقاذية .
إضافة إلى أنه يملك مركز لتدريب الإسعافات
والإنقاذ والطيران الشراعي الخفيف
وهو على طور إنشاء جمعية للتوعية من الأخطار والكوارث تابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية .
وقد عبرت إدارة الفريق عن شكرها للقيادة الرشيدة ممثلة في خادم الحرمين الشرفين وولي عهده وولي ولي عهده حفظهم الله، ولمعالي مدير عام الدفاع المدني وقائد قوة الحج على جهودهم الجبارة في خدمة حجاج بيت الله، وتأمين جميع الخدمات الطبية والأمنية.
فيما قدم الفريق خطته العملية وتم اعتمادها وشرع الفريق في تنفيذها من اليوم السادس لشهر ذي الحجة، وقد تضمنت الخطة التدريب لمتطوعيه وفرق الكشافة والإسعاف والإنقاذ والإخلاء للمصابين في أماكن كثافة الحجاج في المشاعر المقدسة، ومازال الفريق يباشر مهامه حسب الخطة المعتمدة .
الجدير بالذكر أن فريق غوث هو أول فريق تطوعي للبحث والإنقاذ يتمتع بالخبرة الكافية في التعامل مع خدمات حجاج بيت الله الحرام، الطبية والإنقاذية ولديه الاعتمادات الدولية في الإنقاذ والإسعاف كما كرم عدة مرات على خدماته الإسعافية والإنقاذية .
إضافة إلى أنه يملك مركز لتدريب الإسعافات
والإنقاذ والطيران الشراعي الخفيف
وهو على طور إنشاء جمعية للتوعية من الأخطار والكوارث تابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية .
وقد عبرت إدارة الفريق عن شكرها للقيادة الرشيدة ممثلة في خادم الحرمين الشرفين وولي عهده وولي ولي عهده حفظهم الله، ولمعالي مدير عام الدفاع المدني وقائد قوة الحج على جهودهم الجبارة في خدمة حجاج بيت الله، وتأمين جميع الخدمات الطبية والأمنية.