بمناسبة ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية ال 86نظم نادي أبها الأدبي محاضرة بعنوان : ملامح الوحدة الوطنية في الأدب القصصي قدمها العقيد الدكتور حمد الرشيدي وأدارها الأستاذ أحمد بن ناصر البناوي.. حيث رحب البناوي بالمحاضر وقدم سيرة ذاتية له وأبرز إنجازاته ومؤلفاته ثم بدأ المحاضر محاضرته والتي ركز من خلالها على النقاط التالية:
* غزارة الانتاج المؤلف عن الملك المؤسس وتنوعه بين العربي والأجنبي .
* أهم دوافع الأستاذ حمد الرشيدي لتتبع هذا المسار في الإنتاج القصصي ؛ وهو فوز روايته ( شوال الرياض ) بجائزة مكتبة الملك عبدالعزيز كأفضل رواية تاريخية - أدبية وذلك عام ١٤١٩
* أيضاً؛ أشار إلى أهمية التاريخ الأدبي ومدى ميل القارئ إلى هذا النوع من الكتابة التاريخية التي تقدم التاريخ في قالب الأدب .
ثم تحدث الرشيدي عن المحاور الرئيسة في ورقته وهي:
المحور الأول : الوحدة السعودية في الأدب :
وتطرق تحت هذا إلى أن الأعمال انقسمت إلى أعمال شعرية وأعمال قصصية ..
والجدير ذكره أن الأعمال الشعرية التي كتبت عن الملك المؤسس وعن وحدة المملكة تفوق بأضعاف ما كتب من الأدب القصصي ؛ ومرد هذا إلى سببين :
* ميل الذائقة العربية إلى الشعر .
* التأثير المباشر للشعر بخلاف الرواية التي تحتاج زمناً أطول .
* المحور الثاني : الكم والكيف في الأدب القصصي الذي تناول سيرة الملك عبدالعزيز ومسيرة توحيد المملكة . وأهم ما ذكر فيه :
* أولاً : من حيث الكم تعتبر الأعمال القصصية المكتوبة في هذا المجال نزراً يسيرا مما يمكن كتابته عن سيرة بطل وملحمة وطن ..
* ثانياً : من حيث الكيف فإن الأعمال تنوعت ما بين ( السيرة الغيرية ) و ( الكتابة التاريخية الأدبية ) .. وقد تنوعت أيضاً جنسيات ولغات الكاتبين .
* المحور الثالث : نماذج من الأعمال التي تناولت سيرة الملك المؤسس رحمه الله .. ومما ذكره المحاضر: كتاب ( موعد مع الشجاعة .. سيرة الملك عبدالعزيز آل سعود ) الذي ألفه الأديب اللبناني قدري قلعجي ؛ وهو من السيرة الغيرية ..
* ورواية ( حين يبتسم القدر ) للكاتب الكويتي عادل الرشيدي .. التي تناول فيها سيرة الملك عبدالعزيز ورحلة توحيد المملكة بدءاً من فتح الرياض .
* ورواية ( جئت يا عبدالعزيز ) للكاتب السعودي فهد الجديّد ...
* ومن الكتاب الأجانب أشار المحاضر إلى الكاتب الروسي (اليكساندر ياكوفليف) ومؤلفه (شخصية الملك عبدالعزيز وتاريخه) وهي دلالة على الامتداد الجغرافي للتأليف عن شخصية الملك المؤسس رحمه الله .
في الختام أشار الأستاذ حمد إلى أن المجال ما زال واسعاً والموضوعات خصبة للتأليف عن الملك المؤسس ورحلة توحيد المملكة، ثم دعى البناوي الحضور للنقاش والمداخلات والتي جاءت متنوعة وشاملة لكل محاور المحاضر ثم ختمت الفعالية بكلمة رئيس مجلس الإدارة أحمد آل مريع وتكريم الضيف ومدير الأمسية.
* غزارة الانتاج المؤلف عن الملك المؤسس وتنوعه بين العربي والأجنبي .
* أهم دوافع الأستاذ حمد الرشيدي لتتبع هذا المسار في الإنتاج القصصي ؛ وهو فوز روايته ( شوال الرياض ) بجائزة مكتبة الملك عبدالعزيز كأفضل رواية تاريخية - أدبية وذلك عام ١٤١٩
* أيضاً؛ أشار إلى أهمية التاريخ الأدبي ومدى ميل القارئ إلى هذا النوع من الكتابة التاريخية التي تقدم التاريخ في قالب الأدب .
ثم تحدث الرشيدي عن المحاور الرئيسة في ورقته وهي:
المحور الأول : الوحدة السعودية في الأدب :
وتطرق تحت هذا إلى أن الأعمال انقسمت إلى أعمال شعرية وأعمال قصصية ..
والجدير ذكره أن الأعمال الشعرية التي كتبت عن الملك المؤسس وعن وحدة المملكة تفوق بأضعاف ما كتب من الأدب القصصي ؛ ومرد هذا إلى سببين :
* ميل الذائقة العربية إلى الشعر .
* التأثير المباشر للشعر بخلاف الرواية التي تحتاج زمناً أطول .
* المحور الثاني : الكم والكيف في الأدب القصصي الذي تناول سيرة الملك عبدالعزيز ومسيرة توحيد المملكة . وأهم ما ذكر فيه :
* أولاً : من حيث الكم تعتبر الأعمال القصصية المكتوبة في هذا المجال نزراً يسيرا مما يمكن كتابته عن سيرة بطل وملحمة وطن ..
* ثانياً : من حيث الكيف فإن الأعمال تنوعت ما بين ( السيرة الغيرية ) و ( الكتابة التاريخية الأدبية ) .. وقد تنوعت أيضاً جنسيات ولغات الكاتبين .
* المحور الثالث : نماذج من الأعمال التي تناولت سيرة الملك المؤسس رحمه الله .. ومما ذكره المحاضر: كتاب ( موعد مع الشجاعة .. سيرة الملك عبدالعزيز آل سعود ) الذي ألفه الأديب اللبناني قدري قلعجي ؛ وهو من السيرة الغيرية ..
* ورواية ( حين يبتسم القدر ) للكاتب الكويتي عادل الرشيدي .. التي تناول فيها سيرة الملك عبدالعزيز ورحلة توحيد المملكة بدءاً من فتح الرياض .
* ورواية ( جئت يا عبدالعزيز ) للكاتب السعودي فهد الجديّد ...
* ومن الكتاب الأجانب أشار المحاضر إلى الكاتب الروسي (اليكساندر ياكوفليف) ومؤلفه (شخصية الملك عبدالعزيز وتاريخه) وهي دلالة على الامتداد الجغرافي للتأليف عن شخصية الملك المؤسس رحمه الله .
في الختام أشار الأستاذ حمد إلى أن المجال ما زال واسعاً والموضوعات خصبة للتأليف عن الملك المؤسس ورحلة توحيد المملكة، ثم دعى البناوي الحضور للنقاش والمداخلات والتي جاءت متنوعة وشاملة لكل محاور المحاضر ثم ختمت الفعالية بكلمة رئيس مجلس الإدارة أحمد آل مريع وتكريم الضيف ومدير الأمسية.