أصدرت وزارة الداخلية اليوم بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة بمدينة الرياض، وفيما يلي نص البيان.
قال الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ) الآية.
وقال تعالى : ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
أقدمت / زمزم عبدالله بوريك ـ أثيوبية الجنسية ـ على قتل الطفلة / لميس بنت محمد بن ناصر آل سلمان - سعودية الجنسية ـ وذلك بنحرها بسكين وتركتها في دورة المياه حتى فارقت الحياة.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجانبية المذكورة وأسفر التحقيق معها عن توجيه الإتهام إليها بارتكاب جريمتها وبإحالتها إلى المحكمة العامة صدر بحقها صك يقضي بثبوت ما نسب إليها والحكم عليها بالقتل قصاصًا وأيد ذلك من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا، وأيد من مرجعه بحق الجانية المذكورة، وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصًا بالجانية / زمزم عبدالله بوريك ـ أثيوبية الجنسية ـ يوم الاثنين الموافق 24 / 12 / 1437هـ بمدينة الرياض بمنطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تُعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره, والله الهادي إلى سواء السبيل .
قال الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ) الآية.
وقال تعالى : ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
أقدمت / زمزم عبدالله بوريك ـ أثيوبية الجنسية ـ على قتل الطفلة / لميس بنت محمد بن ناصر آل سلمان - سعودية الجنسية ـ وذلك بنحرها بسكين وتركتها في دورة المياه حتى فارقت الحياة.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجانبية المذكورة وأسفر التحقيق معها عن توجيه الإتهام إليها بارتكاب جريمتها وبإحالتها إلى المحكمة العامة صدر بحقها صك يقضي بثبوت ما نسب إليها والحكم عليها بالقتل قصاصًا وأيد ذلك من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا، وأيد من مرجعه بحق الجانية المذكورة، وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصًا بالجانية / زمزم عبدالله بوريك ـ أثيوبية الجنسية ـ يوم الاثنين الموافق 24 / 12 / 1437هـ بمدينة الرياض بمنطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تُعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره, والله الهادي إلى سواء السبيل .