شددت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة القصيم ممثلة بإدارة شؤون القطاع الطبي الخاص ، على قطاع الصيدليات الخاصة الإلتزام بالمعايير والتعليمات الخاصة بصرف الأدوية لتحقيق أقصى درجات السلامة الدوائية لمستخدميها ، مؤكدة بأن هناك جولات رقابية ميدانية للوقوف على تطبيق هذه التعليمات ورصد أي مخالفات وتطبيق الأنظمة بحقها.
وبيّن مدير إدارة شؤون القطاع الطبي الخاص بصحة القصيم صالح السعيد ، بأن هناك معايير وتعليمات مرتبطة بصرف الأدوية من الصيدليات الخاصة ، من أهمها أنه لا يحق للصيدليات الخاصة صرف الأدوية والمستحضرات العلاجية إلا بوصفة طبية معتمدة من الطبيب المختص ، كما أنه لا يحق للصيدلي في الصيدليات الخاصة فحص المريض وتشخيص الأمراض وصرف الأدوية من دون وصفة طبية ، مضيفاً بأن تناول الأدوية من دون وصفة طبية قد يؤدي الى تداخلات دوائية يفقد معها الدواء الفاعلية المطلوبة ، إضافة الى ان تناول الأدوية من دون وصفة طبية قد يؤدي لمضاعفات صحية خطيرة ، كما ان الدواء سلاح ذو حدين وحيث انه لا يوجد أي دواء آمن تمام مما قد يسبب الضرر ، لأن الدواء مادة كميائية لها أضرار جانبية يجب استشارة الطبيب والصيدلي قبل تناولها .
وأكد السعيد بأنه من حق المواطن اختيار ما يناسبه بسعر الأدوية البديلة المتشابهة بالتركيب والفعالية وتختلف بالسعر ، معتبراً ان العمر والوزن والتاريخ المرضي عوامل مهمة وأساسية في صرف الدواء ، داعياً الصيدليات الخاصة إلى الإلتزام بهذه الضوابط وعدم تجاوزها .
وبيّن مدير إدارة شؤون القطاع الطبي الخاص بصحة القصيم صالح السعيد ، بأن هناك معايير وتعليمات مرتبطة بصرف الأدوية من الصيدليات الخاصة ، من أهمها أنه لا يحق للصيدليات الخاصة صرف الأدوية والمستحضرات العلاجية إلا بوصفة طبية معتمدة من الطبيب المختص ، كما أنه لا يحق للصيدلي في الصيدليات الخاصة فحص المريض وتشخيص الأمراض وصرف الأدوية من دون وصفة طبية ، مضيفاً بأن تناول الأدوية من دون وصفة طبية قد يؤدي الى تداخلات دوائية يفقد معها الدواء الفاعلية المطلوبة ، إضافة الى ان تناول الأدوية من دون وصفة طبية قد يؤدي لمضاعفات صحية خطيرة ، كما ان الدواء سلاح ذو حدين وحيث انه لا يوجد أي دواء آمن تمام مما قد يسبب الضرر ، لأن الدواء مادة كميائية لها أضرار جانبية يجب استشارة الطبيب والصيدلي قبل تناولها .
وأكد السعيد بأنه من حق المواطن اختيار ما يناسبه بسعر الأدوية البديلة المتشابهة بالتركيب والفعالية وتختلف بالسعر ، معتبراً ان العمر والوزن والتاريخ المرضي عوامل مهمة وأساسية في صرف الدواء ، داعياً الصيدليات الخاصة إلى الإلتزام بهذه الضوابط وعدم تجاوزها .