تجاوزت المساحة الإجمالية للقطع السكنية التي اعتمدتها أمانة منطقة القصيم خلال العام الهجري المنصرم (1437)هـ في مدينة بريدة سبعة ملايين متر مربع وبلغت (7353988.65 ) وذلك وفق التقرير الإحصائي السنوي الصادر عن مركز تخطيط بريدة وذكر التقرير ان هذه المساحة توزعت على ( 9830 )قطعة سكنية في مواقع مختلفة من مدينة بريدة فيما بلغ عدد المخططات السكنية المعتمدة خلال الفترة( 420 ) مخطط معتمد .
وأشار م. تركي الحربي مدير مركز تخطيط بريدة ان تحول خطط التنمية إلى واقع في مدينة بريدة وافتتاح عدد كبير من الطرق المحورية بالمدينة ووصول الخدمات إلى نطاقات مختلفة,ساهم في إيجاد مساحات شاسعة قابلة للتطوير داخل النطاق العمراني كما ساهمت إجراءات تسريع اعتماد المخططات ومنها اعتماد مركز تخطيط مدينة بريدة المدعوم بالإمكانيات الفنية والبشرية في تحقيق نقلة نوعية في أداء العمل بهذا الاتجاه .
من جهته أوضح مدير إدارة دراسة واعتماد المخططات بمركز تخطيط مدينة بريدة المهندس محمد بن عبدالعزيز السمحان ان عام" 37" شهد الانتقال الكامل لتعامل مع الطلبات وإجراء المعاملات بشكل الكتروني مما حقق تطور في أداء العمل بالمركز وتقدم بمتوسط التعامل مع الطلبات الذي أصبح ما بين الشهرين إلى ثلاث شهور ولفت السمحان إلى ان مساحة الطلبات المقدمة بالنصف الأول من العام تفوقت على الطلبات في النصف الأخير حيث بلغت قرابة خمسة ملايين متر بينما سجل النصف الأخير أكثر من مليوني متر, وأشار السمحان إلى أن الأمانة سخرت كافة الإمكانيات المتاحة لمواكبة عملية التنمية السريعة والكبيرة بمدينة بريدة وتبذل جهداً كبيراً في تنمية المخططات السكنية مع المطورين والمستثمرين والمواطنين دون الإخلال في نظامية هذه المخططات ضمن إطار النطاق العمراني المعتمد لمدن ومحافظات المنطقة من وزارة الشؤون البلدية والقروية .
م. تركي الحربي
م.محمد السمحان
وأشار م. تركي الحربي مدير مركز تخطيط بريدة ان تحول خطط التنمية إلى واقع في مدينة بريدة وافتتاح عدد كبير من الطرق المحورية بالمدينة ووصول الخدمات إلى نطاقات مختلفة,ساهم في إيجاد مساحات شاسعة قابلة للتطوير داخل النطاق العمراني كما ساهمت إجراءات تسريع اعتماد المخططات ومنها اعتماد مركز تخطيط مدينة بريدة المدعوم بالإمكانيات الفنية والبشرية في تحقيق نقلة نوعية في أداء العمل بهذا الاتجاه .
من جهته أوضح مدير إدارة دراسة واعتماد المخططات بمركز تخطيط مدينة بريدة المهندس محمد بن عبدالعزيز السمحان ان عام" 37" شهد الانتقال الكامل لتعامل مع الطلبات وإجراء المعاملات بشكل الكتروني مما حقق تطور في أداء العمل بالمركز وتقدم بمتوسط التعامل مع الطلبات الذي أصبح ما بين الشهرين إلى ثلاث شهور ولفت السمحان إلى ان مساحة الطلبات المقدمة بالنصف الأول من العام تفوقت على الطلبات في النصف الأخير حيث بلغت قرابة خمسة ملايين متر بينما سجل النصف الأخير أكثر من مليوني متر, وأشار السمحان إلى أن الأمانة سخرت كافة الإمكانيات المتاحة لمواكبة عملية التنمية السريعة والكبيرة بمدينة بريدة وتبذل جهداً كبيراً في تنمية المخططات السكنية مع المطورين والمستثمرين والمواطنين دون الإخلال في نظامية هذه المخططات ضمن إطار النطاق العمراني المعتمد لمدن ومحافظات المنطقة من وزارة الشؤون البلدية والقروية .
م. تركي الحربي
م.محمد السمحان