لم تجدي نفعاً تشكيل لجنة الأودية التي كان قد وجه بتشكيلها مُحافظ محافظة بارق الأستاذ يحيى بن عبد الرحمن آل حموض . هذا مايتحدث به أهالي قُرى شمال ثلوث المنظر .
تجار رمال تجوب شاحناتهم طرقات قُرى المركز ليل نهار دون توقف وعمالة وافدة تسرق مُكتسبات الوطن دون مراعاة للأنظمة والقوانين. شاحنات تسرق الرمال وأخرى تسطو على الصخور متحدين الجهات الرقابية في المُحافظة
المواطن " محمد حسين الشهري " قال لـ "وطنيات" أصحاب تلك الشاحنات أصبحوا يُشكلون خطراً على الأرواح خاصة وإنهم يتعمدون السير بسرعة مُخالفة لقواعد السلامة على الطرقات الزراعية داخل تلك القرى مما يُهدد بالخطر المُحدق لقائدي المركبات وكذلك كبار السن الذين يعبرون الطًرقات
"الشهري" وفي سياق حديثه قال عندما حاولت يوماً استيقاف أحد قائدي تلك الشاحنات لإبلاغه إن ما يقوم به من سرعة يُشكل خطراً على الأرواح خرج من شاحنته وبيده "عصى" غير مبالي بما يقوم به من ترويع الأطفال وكبار السن على ذلك الطريق .
الجدير بالذكر أن المُحافظ "آل حموض" قام في وقت سابق بإعادة تشكيل لجنة الأودية ووضع عليها رئيساً لمُتابعة شكاوي المواطنين وكذلك إيقاف تجار الرمال من العمالة الوافدة ومن المواطنين الذين ساعدوهم في نهب ثروات ومُقدرات تلك القُرى .
أهالي قُرى شمال ثلوث المنظر لسان حالهم يقول أين هذه الجنة التي سمعنا بتشكيلها ولكن لم نلمس لها عملاً على ارض الواقع . هل كانت مُجرد أسماء خرجت للإعلام ولم يُفعل دورها . أم ان هذه الجنة لم تُباشر مهام أعمالها حتى الآن . تساؤلات كثيرة دفعت بأهالي تلك القُرى إلى القول إذا لم تستطيع هذه الجنة حماية الأودية فسنقوم بحمايتها بأنفسنا مُبينين إنهم سيحملون لجنة الأودية نتيجة ما سيحدث من نتائج .
تجار رمال تجوب شاحناتهم طرقات قُرى المركز ليل نهار دون توقف وعمالة وافدة تسرق مُكتسبات الوطن دون مراعاة للأنظمة والقوانين. شاحنات تسرق الرمال وأخرى تسطو على الصخور متحدين الجهات الرقابية في المُحافظة
المواطن " محمد حسين الشهري " قال لـ "وطنيات" أصحاب تلك الشاحنات أصبحوا يُشكلون خطراً على الأرواح خاصة وإنهم يتعمدون السير بسرعة مُخالفة لقواعد السلامة على الطرقات الزراعية داخل تلك القرى مما يُهدد بالخطر المُحدق لقائدي المركبات وكذلك كبار السن الذين يعبرون الطًرقات
"الشهري" وفي سياق حديثه قال عندما حاولت يوماً استيقاف أحد قائدي تلك الشاحنات لإبلاغه إن ما يقوم به من سرعة يُشكل خطراً على الأرواح خرج من شاحنته وبيده "عصى" غير مبالي بما يقوم به من ترويع الأطفال وكبار السن على ذلك الطريق .
الجدير بالذكر أن المُحافظ "آل حموض" قام في وقت سابق بإعادة تشكيل لجنة الأودية ووضع عليها رئيساً لمُتابعة شكاوي المواطنين وكذلك إيقاف تجار الرمال من العمالة الوافدة ومن المواطنين الذين ساعدوهم في نهب ثروات ومُقدرات تلك القُرى .
أهالي قُرى شمال ثلوث المنظر لسان حالهم يقول أين هذه الجنة التي سمعنا بتشكيلها ولكن لم نلمس لها عملاً على ارض الواقع . هل كانت مُجرد أسماء خرجت للإعلام ولم يُفعل دورها . أم ان هذه الجنة لم تُباشر مهام أعمالها حتى الآن . تساؤلات كثيرة دفعت بأهالي تلك القُرى إلى القول إذا لم تستطيع هذه الجنة حماية الأودية فسنقوم بحمايتها بأنفسنا مُبينين إنهم سيحملون لجنة الأودية نتيجة ما سيحدث من نتائج .
هي سبب تهاونهم وترك الحبل ع الغارب
نحن نناشد كل من يهمه الامر ان ينقذو اطفال المنطقه من تهور تلك العماله التي تقود الشاحنات بسرعه عاليه ولا يجدون من يردعهم
وجهة نضري المحاسبه تبدأ من هناك من من يجلسون خلف مكاتبهم وتحت التكييف وكان الامر لايعنيهم